#سواليف
يكون #الطقس باردا نسبيا فوق المرتفعات الجبلية، ولطيف #الحرارة في باقي المناطق، كما تظهر #الغيوم على ارتفاعات منخفضة خاصة في شمال ووسط المملكة، و #الرياح جنوبية شرقية الى جنوبية غربية معتدلة السرعة.
نهاراً
تنخفض درجات #الحرارة ، وتكون حول معدلاتها لمثل هذا الوقت من العام.
ويكون الطقس بارداً بوجهٍ عام مع ظُهور بعض السحب المتفرقة.
مقالات ذات صلة مشاهد لإجلاء جنديين إسرائيليين جريحين من غزة 2024/12/23
وتكون #الرياح جنوبية غربية خفيفة تتحول إلى جنوبية شرقية معتدلة السرعة.
في خليج العقبة:
الرياح: غربية معتدلة السرعة، مع هبات نشطة عصراً . حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (10-30 سم). درجة حرارة سطح مياه البحر: 23 درجة مئوية.
ليلاً
يكون #الطقس بارداً بشكل عام. وتكون
الرياح جنوبية شرقية معتدلة
السرعة تنشط أحيانا وتعمل على زيادة الشعور بالبرودة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
الطقس
الحرارة
الغيوم
الرياح
الحرارة
الرياح
الطقس
معتدلة السرعة
إقرأ أيضاً:
الانتقالي: تحالف خفي بين “الإصلاح والمؤتمر” لاغتيال شخصيات جنوبية بارزة
الجديد برس| خاص| اتهم مسؤول أمني السابق في قوات الانتقالي المدعومة إماراتياً، بمحافظة أبين، كلاً من حزب الإصلاح والمؤتمر الشعبي العام، بالوقوف وراء ما وصفها بـ”مؤامرة ناعمة متعددة الأدوات”، تهدف إلى ضرب ما اسماه بـ المشروع الوطني الجنوبي من الداخل، بعد فشل المحاولات العسكرية السابقة للسيطرة عليه. وأكد القيادي الأمني السابق في قوات الانتقالي محمد الشقاع، في حديث لوسائل إعلام جنوبية، اليوم الخميس، رصده “الجديد برس” أن تحالفًا خفيًا بين الإصلاح والمؤتمر يتجدد باستمرار كلما تعلق الأمر بـ”ضرب الجنوب”، مشددًا على أن ما يجمع الحزبين ليس مجرد تقاطع مصالح آنية، بل “تقاسم أدوار ممنهجة
تستهدف الجنوب أرضًا وهويةً ومشروعًا سياسيًا”. وأوضح الشقاع أن الحزبين قاما خلال السنوات الماضية بتفعيل أدوات أمنية واستخباراتية تعمل تحت السطح، أبرزها إعادة تنشيط جهازي الأمن القومي (المرتبط بالمؤتمر) والأمن السياسي (المرتبط بالإصلاح)، بالإضافة إلى تشكيل خلايا اغتيالات تستهدف شخصيات جنوبية بارزة، والعمل على نشر خطاب الكراهية والمناطقية لضرب وحدة الصف الجنوبي. وأضاف الشقاع: “نحن اليوم أمام جبهة داخلية تُدار بعناية، تستغل رموزًا جنوبية متلونة، تتحدث باسم الجنوب وتطعنه في الوقت ذاته، وتعمل كأبواق لمشاريع معادية تحت شعارات سياسية أو حقوقية.” تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية بين القوى اليمنية الموالية لقطبي التحالف – السعودية والامارات- للسيطرة على المحافظات اليمنية الجنوبية الغنية بالثروات النفطية والمعدنية، في وقت تعاني فيه المناطق الواقعة تحت سيطرة حكومة عدن من أزمات اقتصادية وأمنية متفاقمة.