أحمد حلمي يهنئ محمد سعد على عودته بـ”الدشاش”
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان أحمد حلمي عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابه الخاص في “إنستغرام”، البوستر الرسمي لفيلم “الدشاش” من بطولة الفنان محمد سعد، وجّه إليه من خلاله رسالة تهنئة على أحدث أفلامه، المقرر عرضه في دور السينما في 1 كانون الثاني (يناير) المقبل لينافس في هذا الموسم والذي يعتبر عوده قوية لمحمد سعد الى السينما.
وكتب حلمي في رسالته لسعد، قائلاً: “أخويا الغالي وزميلي وصاحبي وعِشرة العمر، مبروك مبروك مبروك وأنا أول الحاضرين ويا رب بالنجاح والتوفيق وتكسّر الدنيا بعون الله، لوك جامد وجديد وإن شاء الله فيلم “الدشاش” حديد”.
فيلم “الدشاش” هو بطولة: محمد سعد، زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، خالد الصاوي، مريم الجندي، نسرين طافش، أحمد الرافعي…، ومن تأليف جوزيف فوزي وإخراج سامح عبد العزيز، وتدور أحداثه حول محمد سعد، الذي تجمعه عداوة كبيرة مع الفنانَين باسم سمرة وخالد الصاوي، ويدخلون في صراعات طوال أحداث العمل، بينما يترك سعد عمله في ملهى ليلي، ويشهد العمل رحلة توبة “الدشاش” وعمله في تنظيف أحد المساجد تقرّباً من الله.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد سعد
إقرأ أيضاً:
عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.
عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.
قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".
وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.
قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.