عاجل. إجلاء السائحين من برج إيفل بعد ورود تقارير عن حريق في المصعد
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
يجذب هذا المعلم الباريسي ما يصل إلى 25,000 زائر يومياً في المتوسط.
تم إجلاء السياح يوم الثلاثاء من معلم باريس الشهير، برج إيفل، بعد تقارير عن اندلاع حريق في أحد أعمدة المصاعد بين الطابق الأول والثاني.
وقد تم احتواء الحريق منذ ذلك الحين، وفقًا لمصادر يورونيوز.
ويزور هذا المعلم السياحي وأحد أشهر الأبراج في العالم ما معدله 15,000 إلى 25,000 زائر يومياً.
هذه قصة في طور التطور ويعمل صحفيونا على متابعة آخر المستجدات.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بسرعة قياسية وعلى ارتفاع 775 مترًا في جبال الألب.. تلفريك سويسري ينقلك إلى مطعم جيمس بوند الدوار هل سبق أن سافرت إلى وجهة معينة لتجد نفسك في مكان آخر؟ 8% من المستطلعة آراؤهم يقولون: نعم! "جزر الكناري ليست للبيع".. محتجون مناهضون للسياحة يدمرون المئات من كراسي التشمس في إسبانيا برج إيفلفرنساإجلاءحريقالمصدر: euronews
كلمات دلالية: عيد الميلاد بشار الأسد إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني سوريا ضحايا عيد الميلاد بشار الأسد إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني سوريا ضحايا برج إيفل فرنسا إجلاء حريق عيد الميلاد بشار الأسد إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني سوريا ضحايا دونالد ترامب شرطة أوروبا روسيا أبو محمد الجولاني هيئة تحرير الشام یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
طقم حوثي ينهي حياة معلم في تعز.. استهتار متواصل بأرواح المدنيين
في ظل تصاعد مظاهر الفوضى والاستهتار من قبل مليشيا الحوثي في المناطق الخاضعة لسيطرتها، تتزايد حوادث الدهس والاصطدام الناتجة عن قيادة أطقمها العسكرية بسرعة جنونية وتهور مفرط، دون أدنى اعتبار لحياة المدنيين وسلامتهم.
مشاهد العربات المسلحة التي تشق الشوارع العامة، وسط الأحياء والأسواق، أصبحت جزءًا من يوميات مرعبة لسكان الحوبان ومناطق أخرى، حيث تتحول الأطقم إلى أدوات موت متحركة، يدفع ثمنها الأبرياء.
آخر ضحايا هذا الانفلات الأمني كان المعلم عبدالسلام علي قاسم، أحد أبناء مديرية مذيخرة بمحافظة إب، حيث قُتل بعد أن دهسه طقم حوثي في منطقة الحوبان التابعة لمحافظة تعز، وسط تجاهل تام من الجهات التابعة للجماعة، وعدم اتخاذ أي إجراءات لمحاسبة الجناة أو حتى الاعتراف بالحادثة.
وبحسب الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، في بيان لها، أنها تلقت بلاغًا يفيد بأن المعلم تعرض للدهس أمام حديقة دريم لاند، حيث فَرَّ سائق الطقم فور ارتكابه الجريمة، دون تقديم أي إسعافات أو بلاغ عن الحادث، تاركًا الضحية يصارع الموت في الشارع.
وأشار شهود عيان إلى أن عددًا من المواطنين هرعوا إلى إسعاف المعلم الذي كان في حالة حرجة للغاية، بعد إصابته بنزيف في الدماغ، لكن محاولات إنقاذه باءت بالفشل، حيث توفي لاحقًا متأثرًا بجراحه.
وأوضحت الشبكة أن هذه الجريمة تعكس الاستهتار المتعمد من قبل مليشيا الحوثي بأرواح المواطنين، وخاصة الكوادر التعليمية التي تعاني منذ سنوات من الإهمال المتعمد، وانقطاع الرواتب، والانتهاكات المتكررة.
ولفتت إلى أن الحادثة مرّت دون أي تحرّك من سلطات الحوثيين في المنطقة، حيث لم يُفتح أي تحقيق ولم يُعلن عن ضبط الجاني، ما يُظهر سياسة الإفلات من العقاب التي تنتهجها الجماعة.
وطالبت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، المنظمات الدولية والمحلية، بالتحقيق في هذه الحادثة وغيرها من الانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها المدنيون في مناطق سيطرة الحوثيين، والعمل على وقف الانتهاكات ومحاسبة مرتكبيها.