بسبب صور حفل البارون.. روبي الأكثر بحثا على جوجل.. شاهد الألبوم كاملا
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تصدرت النجمة روبي تريند محرك البحث جوجل، بعد ساعات من انتهاء حفلها الذي أقيم بقصر البارون.
حفل روبي أقيم في قصر البارون ونظمته إحدى شركات العقارات الشهيرة لموظفيها وللعملاء.
روبي في قصر البارون
وارتدت روبي فستانا أظهر كثير من مفاتنها وأنوثتها، وأيضا رشاقتها بعد أن فقدت الكثير من الوزن الزائد.
وتألقت روبي في حفل البارون وقدمت مجموعة من أشهر أغنياتها، منها أحدث أغنية لها «يا ليالي» التي قدمتها مؤخرا، مع أحمد وتصدرت ترتيب الأكثر مشاهدة على موقع يوتيوب لعدة أسابيع متتالية.
حفل روبي
كما قدمت روبي مجموعة كبيرة من أغنياتها منها «نمت ننة - هوبا - ليه بيداري كده».
وشهد حفل روبي حضورا كبيرا من نجوم الفن والرياضة والمجتمع والإعلام، أبرزهم وائل رياض، لاعب الأهلي السابق، والإعلامية شيماء حافظ، والفنان إدوارد.
روبي في جدة
وكانت روبي تألقت الأسبوع الماضي، في الحفل الذي أقيم ضمن حفلات صيف جدة، بالمملكة العربية السعودية.
ونشرت روبي، صورا من الحفل عبر حسابها على موقع إنستجرام وعلقت قائلة: «من أجمل حفلاتي استمتعت مع جمهور جدة اللى زي العسل والوقت عدى بسرعة جدا، وأشوفكوا قريب تاني ويارب أكون اسعدتكم انتوا كمان».
وبدأت روبي حفلها بأغنيتها الشهيرة «ليه بيداري كده»، وسط تفاعل وصيحات آلاف من جمهورها، وتخللتها ترديدهم «بنحبك يا روبي».
روبي في بنش مارك
وعبرت روبي عن سعادتها بحفاوة الاستقبال وتواجدها للمرة الأولى على مسرح «بنش مارك جدة» قائلة: «يا جمالكم يا جمهور جدة العظيم شرف لي إني بغنيلكم».
اقرأ أيضاً«اضحك» تجمع روبي ورامي صبري بعد أحمد سعد «فيديو»
في 3 أسابيع.. «يا ليالي» لـ أحمد سعد وروبي تحقق 12 مليون مشاهدة (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روبي حفل روبي روبي في البارون روبي يا ليالي اطلالات روبي روبي في قصر البارون
إقرأ أيضاً:
شاهد: محتجون يطردون مايكروسوفت من مؤتمرها بسبب غزة
شهدت جامعة سياتل في الولايات المتحدة، اليوم، اضطرابات واسعة خلال فعاليات مؤتمر "الأخلاقيات والتقنية 2025: حوكمة الذكاء الاصطناعي"، المدعوم من شركة مايكروسوفت، حيث نجح محتجون من حركة لا أزور للفصل العنصري (No Azure for Apartheid) في تعطيل الحدث كاملا ومنع ممثلي مايكروسوفت من إلقاء كلماتهم، في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على ما وصفوه بـ"تورط الشركة في جرائم الحرب المرتكبة في غزة".
وبحسب بيان حصلت عليه الجزيرة للحركة، بدأت الاحتجاجات عندما قاطع أحد المتظاهرين كلمة مايك جاكسون، القيادي في مكتب الذكاء الاصطناعي المسؤول داخل مايكروسوفت، واتهم الشركة بـ"النفاق" لتنظيم مؤتمر في الأخلاقيات، في الوقت الذي "تدعم فيه جرائم الإبادة الجماعية في غزة من خلال تزويد الجيش الإسرائيلي بالخدمات السحابية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي".
وخلال مداخلة مايك جاكسون، رئيس الحوكمة في مكتب الذكاء الاصطناعي المسؤول بالشركة، قاطع أحد المحتجين الجلسة متسائلًا: "كيف تتحدث عن الأخلاق بينما تبيع مايكروسوفت الذكاء الاصطناعي لإسرائيل التي ترتكب إبادة جماعية في غزة؟".
سرعان ما غادر جاكسون المنصة، وصعد محتجون آخرون كاشفين لافتات كُتب عليها: "إسرائيل خارج أزور"، و"ذكاء اصطناعي غير مسؤول لإبادة جماعية".
وعقب ذلك، انسحب ممثلو الشركة الثلاثة بمن فيهم تيريزا هاتسون، نائبة الرئيس التنفيذي، وإميلي ماكرينولدز من شركة أدوبي، بينما واصل المحتجون مظاهراتهم خارج القاعة، ملوّحين بالأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تدعو إلى محاسبة مايكروسوفت على تورطها في دعم آلة الحرب الإسرائيلية.
اتهم المنظمون المحتجين بتعطيل الحدث، واستدعوا الشرطة وهددوا بالاعتقال، كما قامت الجامعة بحذف الأسئلة المتعلقة بفلسطين وغزة من نظام الأسئلة الافتراضي بحسب بيان الحركة. وحين حاول أحد الحاضرين طرح سؤال عن دور مايكروسوفت في دعم إسرائيل، أُسكت، لتقف محتجة أخرى وتصرخ: "لا جامعات متبقية في غزة… ماذا لو كان ابنك تحت الأنقاض؟".
إعلانالحملة، التي يُعرف أعضاؤها باسم لا أزور للفصل العنصري (No Azure for Apartheid) وتعرف اختصارا بـ (نو إيه إيه) (NoAA)، نظّمت سلسلة احتجاجات منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي داخل الشركة، وصولًا إلى مقاطعة مؤتمر مايكروسوفت بيلد"Build"، وفصل عدد من الموظفين أبرزهم: فانيا أغراوال، جو لوبيز، حسام نصر، وابتهاج أبو سعد، بتهم التعبير عن مواقفهم الداعمة لغزة.
ويطالب المحتجون بـ4 مطالب رئيسية:
إنهاء كافة عقود مايكروسوفت مع الحكومة والجيش الإسرائيلي. الإفصاح الكامل عن جميع العلاقات بالمؤسسات الإسرائيلية. إصدار دعوة علنية لوقف دائم لإطلاق النار. حماية حرية التعبير المؤيدة لفلسطين داخل الشركة.ويقول بيان الحركة، إنه رغم محاولات القمع والفصل والرقابة على كلمات مثل "فلسطين" و"الإبادة الجماعية" داخل رسائل الشركة، يصر منظمو الحملة على الاستمرار في الضغط حتى "تتوقف مايكروسوفت عن غسْل سمعتها بلغة الأخلاق، وهي تبيع أدوات القتل" بحسب البيان.
عقب ذلك، سيطر المتظاهرون على المنصة، رافعين الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها "ذكاء اصطناعي غير مسؤول من أجل الإبادة" و"إسرائيل خارج أزور"، بينما اضطر المنظمون إلى إخلاء القاعة وإلغاء الكلمة الرئيسية التي كان من المقرر أن تلقيها مايكروسوفت.
واستمر النشطاء في الاحتجاج خارج المبنى، حيث ألقوا كلمات نددوا فيها بالدور "التقني العميق" الذي تلعبه مايكروسوفت في "دعم نظام الفصل العنصري الإسرائيلي"، على حد وصفهم. وأثناء ذلك، أطلق المحتجون جهازًا يصدر أصواتًا مثبتًا في بالونات هيليوم داخل القاعة، ما تسبب في تشويش إضافي على فعاليات المؤتمر.
كما عُطلت كلمة تيريزا هاتسون، رئيسة مجموعة التكنولوجيا الموثوقة في مايكروسوفت، واضطرت إلى مغادرة المكان بعد تعذر استمرارها في الحديث وسط الفوضى.
وفي ختام المؤتمر، قاطع أحد المحتجين رئيس جامعة سياتل، موجهًا له انتقادًا حادًا لاستضافة فعالية قال، إنها تهدف إلى "تلميع صورة شركة متورطة في تدمير الجامعات في غزة باستخدام تقنياتها الخاصة" بحسب البيان.
وأكد المحتجون في بيانهم، أن "مايكروسوفت تحاول استخدام مؤتمر الذكاء الاصطناعي الأخلاقي غطاءً لتبرئة دورها في دعم الإبادة الجماعية"، مطالبين بـ"وقف تصدير الأسلحة الرقمية وفرض حظر تقني فوري".