تزامنًا مع احتفالات الميلاد، أطلق حساب "United Unknown"، المعروف بإنتاجه السياسي الساخر، مقطع فيديو مبتكرًا، باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي. الفيديو حمل عنوان The Magic of Christmas، وقدم مشاهد خيالية للمصافحة والتصالح بين شخصيات سياسية إسبانية بارزة، بطريقة مستوحاة من روح الأعياد.

اعلان

حصد الفيديو الأخير، الذي يحمل طابع عيد الميلاد، أكثر من 3.

4 مليون مشاهدة على منصة "إكس"منذ نشره في 20 كانون الأول/ديسمبر، إلى جانب آلاف الإعجابات وإعادة التغريد. اللافت أن أحد السياسيين الذين ظهروا في الفيديو، وهو زعيم انفصالي كتالوني، شارك الفيديو بنفسه عبر حسابه.

وعلى الرغم من أن الفيديو نال إعجاب كثير من الناس، واحتفوا بروحه المرحة و"عالمه البديل"، فإن استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي أثار مخاوف لدى البعض. وعلق أحد المستخدمين قائلًا: "الأمر يبدو ممتعًا، لكنه يصبح مقلقًا عندما نفقد القدرة على التمييز بين الواقع وإبداعات الذكاء الاصطناعي. يجب حظر هذا".

عناق سانشيز وفيخو

في واحدة من أكثر اللقطات اللافتة، ظهر رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز يتبادل عناقًا وديًا مع خصمه السياسي ألبرتو نونيز فيخو، زعيم حزب الشعب المحافظ، أمام شجرة عيد الميلاد. الفيديو كسر الصورة النمطية للخصومة التاريخية بين حزب العمال الاشتراكي الإسباني وحزب الشعب، ما أثار إعجاب البعض وسخرية آخرين. 

من إنتاج الذكاء الاصطناعي: بيدرو سانشيز وألبرتو نونيز فيجو يعانقان بعضهما البعض.United Unknown / AI-generatedقبلة الملك خوان كارلوس والملكة صوفيا العاطفية

المشهد الذي جمع الملك السابق خوان كارلوس وزوجته الملكة صوفيا كان من أكثر المشاهد لفتاً للانتباه. فرغم انفصالهما منذ سنوات، أظهر الفيديو الملكين السابقين يتبادلان قبلة أثناء ارتدائهما قبعات بابا نويل، ليقدم صورة دافئة رغم الواقع المختلف، اذ يعيش خوان كارلوس في أبوظبي بينما تقيم الملكة السابقة في إسبانيا. 

من إنتاج الذكاء الاصطناعي: الملك السابق خوان كارلوس والملكة صوفيا يتبادلان قبلة.United Unknown / AI-generatedبويغديمونت وجونكويراس يصنعان السلام

جمع الفيديو أيضًا بين الزعيمين الانفصاليين الكتالونيين كارليس بويغديمونت وأوريول جونكيراس، اللذين لطالما اختلفا في استراتيجيات التعامل مع ملف استقلال كتالونيا. المشهد أظهرهما في لحظة تصالح وعناق، الأمر الذي عـدّه البعض رمزًا ساخرًا للسلام الذي يبدو بعيد المنال بين الطرفين في الواقع. 

من إنتاج الذكاء الاصطناعي: أوريول جونكيراس وكارليس بويغديمونت يتعانقان.United Unknown / AI-generatedالعناق الودي بين روفيان وأباسكال

وفي مشهد آخر، غير مألوف أبداً، أظهر الفيديو عناقًا ضاحكًا بين سانتياغو أباسكال، زعيم حزب فوكس اليميني المتطرف، وغابرييل روفيان، المتحدث باسم حزب إسكيرا ريبوبليكانا دي كاتالونيا. هذا اللقاء الافتراضي أضفى طابعًا فكاهيًا على الفيديو، خصوصًا أن الشخصيتين تمثلان أطرافًا سياسية متعارضة بل متناقضة تمامًا. 

من إنتاج الذكاء الاصطناعي: سانتياغو أباسكال وغابرييل روفيان أمام المدفأة.United Unknown / AI-generatedالنظرة الودية بين أيوسو ودياز

الفيديو لم ينس الخلافات بين إيزابيل دياز أيوسو، الزعيمة الإقليمية المحافظة في مدريد، ووزيرة العمل والاقتصاد الاجتماعي يولاندا دياز. المشهد أظهرهما في تبادل لابتسامة دافئة وعناق ودي، ليقدما صورة مغايرة تمامًا للتوتر السياسي المعتاد بينهما. 

من إنتاج الذكاء الاصطناعي: يولاندا دياز وإيزابيل دياز أيوسو تتبادلان نظرات ودية.United Unknown / AI-generatedضحكة إيرييخون وإغليسياس

لطالما كانت العلاقة بين مؤسسي حزب بوديموس، إينيغو إيريخون وبابلو إغليسياس، متوترة منذ انقسامهما. لكن الفيديو أظهرهما في لحظة تصالح، فكانا يتعانقان ويضحكان، مما أضفى طابعًا ساخرًا على الانقسامات الداخلية التي شهدها الحزب في الواقع. 

من إنتاج الذكاء الاصطناعي: إينيغو إيريخون وبابلو إغليسياس يعيدان إحياء صداقتهما.United Unknown / AI-generated

الحساب "United Unknown"، الذي وصف نفسه بأنه صانع حرب العصابات البصرية، أكد أنه سيواصل استخدام التكنولوجيا لإنتاج محتوى سياسي ساخر، رغم الجدل المثار حول أعماله. 

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خبير ذكاء اصطناعي يحذر: إيّاك أن تخبر "تشات جي بي تي" بأسرارك "فيسبوك" "يوتيوب" و"تويتر" يخوضون معركة ضد شركة ذكاء اصطناعي تعمل مع الشرطة بالفيديو: دمى جنسية متطورة قادرة على التفاعل بذكاء اصطناعي عيد الميلادإسبانياالذكاء الاصطناعيمنصة إكسوسائل التواصل الاجتماعي السياسة الإسبانيةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على غزة والضفة الغربية والوفد الإسرائيلي المفاوض يعود من الدوحة يعرض الآن Next هل تقف الحكومة الفرنسية الجديدة على قدم راسخة؟ أم أن التحديات تفوقها قوة؟ يعرض الآن Next تحولات انتخابية غير مسبوقة تضرب الجنوب الافريقي في 2024 يعرض الآن Next اتفاق على حل الفصائل في سوريا تحضيرا لدخولها تحت مظلة وزارة الدفاع.. بعد اجتماع مع أحمد الشرع يعرض الآن Next غرينش يُطيح بتجار المخدرات في ليما: عملية بوليسية مبتكرة في عيد الميلاد اعلانالاكثر قراءة جنين: إطلاق نار كثيف ودوي انفجارات في الأسبوع الثالث من حملة الأجهزة الأمنية الفلسطينية على مخيمها غواتيمالا: السلطات تستعيد عشرات الأطفال والنساء من قبضة طائفة يهودية متشددة مقتل اثنين وإصابة آخرين في انفجار سيارة ملغومة بمركز مدينة منبج شرقي حلب المرصد السوري لحقوق الإنسان: اغتيال 3 قـضاة في ريف حماة الغربي 12 قتيلًا على الأقل بإنفجار في مصنع للمتفجرات شمال غرب تركيا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومسوريابشار الأسدعيد الميلادروسياأوروباهيئة تحرير الشام غزةحكم السجنإسرائيلالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني انفجارالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: سوريا بشار الأسد عيد الميلاد روسيا أوروبا هيئة تحرير الشام سوريا بشار الأسد عيد الميلاد روسيا أوروبا هيئة تحرير الشام عيد الميلاد إسبانيا الذكاء الاصطناعي منصة إكس وسائل التواصل الاجتماعي سوريا بشار الأسد عيد الميلاد روسيا أوروبا هيئة تحرير الشام غزة حكم السجن إسرائيل الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني انفجار من إنتاج الذکاء الاصطناعی یعرض الآن Next عید المیلاد خوان کارلوس

إقرأ أيضاً:

حوارٌ مثيرٌ مع الذكاء الاصطناعي

كثر الحديث مؤخرًا عن لجوء بعض الكتّاب إلى «الذكاء الاصطناعي»؛ ليكتب عنهم المقالات الصحفيَّة في ثوان قليلة، ما اختصر لهم الوقت، وأراحهم من عناء الجهد والبحث. والنتيجةُ أنّ تلك المقالات افتقدت الروح، وغاب عنها الكاتب، فصارت كلُّ المقالات متشابهة في الشكل والمضمون، لدرجة أن أصبح القارئ يستطيع أن يميّز بين مقال الكاتب والمقال المنقول حرفيًّا من الذكاء.

إزاء تنامي الجدل حول الموضوع؛ هل هو انتحال وسرقة أم أنه بحكم التطور وضع طبيعي؟ قررتُ أن أخوض حوارًا مباشرًا مع أحد هذه الأنظمة؛ بحثًا عن فهم أعمق لهذا الكائن الرقمي. كانت المفاجأة أني كنتُ في حوار أقرب ما يكون مع إنسان وليس مع آلة، وبدا لي أنّ الذكاء الاصطناعي أداة ذات قدرات هائلة تفيد الكاتب في جوانب كثيرة في البحث عن المعلومة والترجمة وفي تقييم المقال نفسه، لكنه مهما كان من أمر فإنه لا يمكن أن يعوّض عن حضور الكاتب. سألتُ الذكاء عن هذا الأمر، فأقرّ بأنّ البعض يستخدمه لأداء المهمة كاملة دون تحرير أو إضافة ذاتية ما يجعل النص أقرب للانتحال، حتى لو لم يكن هناك مؤلف بشري يُنسب له المحتوى. سألتُ: هل يمكن أن يُقدّم الذكاء المقال نفسه لشخص آخر؟ فردّ بأنّ ذلك ممكن، خاصةً إذا كانت الأسئلة متشابهة أو عامة، ما يُظهر أهمية التفرّد في الطرح، والحرص على أن تكون الكتابةُ نابعةً من هوية الكاتب نفسه. هنا سألته: ماذا يمكن أن يفيد الذكاء الكتّاب والصحفيين؟ كان الرد: «دعم الكتابة والتحرير عن طريق صياغة الأفكار، وتوليد المحتوى، واقتراح زوايا مختلفة للموضوع أو حتى تقديم مسودة أولية. ويمكن الذكاء الاصطناعي تحليل كميات ضخمة من المعلومات في وقت قصير، واستخلاص النقاط المهمة». وأهم نقطة ذكرها أنّه بترجمته الفورية السريعة يسهل التواصل مع مصادر من ثقافات مختلفة، ويمكنه استخراج الخلاصة من مقابلات طويلة، أو من وثائق كثيرة.

تشعّب الحديث بيننا - وكأني أمام صديق مثقف - سألتُه: كيف نضمن أن يبقى الذكاء الاصطناعي خادمًا للإنسان لا سيدًا عليه؟ فردّ قائلًا: «إنّ الحفاظ على هذا التوازن يتطلب ترسيخ القيم الإنسانية في تصميم الأنظمة، وسن تشريعات ذكية، وتوعية الناس بعدم الاستسلام المطلق للأداة».

انتقلنا في الحديث عن الكتابة إلى الطب، فسألتُه سؤالًا سبق أن أثار جدلًا واسعًا: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُلغي وظيفة الطبيب العام مثل الكثير من الوظائف التي ستُلغى؟ أجاب أنّ دوره سيتغيّر، لكنه لن يُلغى، فبينما يستطيع الذكاء دعم التشخيص، وتحليل البيانات يظل الطبيب البشري يتمتع بقدرة لا يمكن للآلة أن تمتلكها، وهي التعاطف، والحدس، والتعامل مع تعقيدات النفس البشرية.

طرحتُ عليه سؤالًا يحمل بُعدًا أمنيًا وأخلاقيًا، وقد تردّد كثيرًا عبر المنصات: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُعلّم الناس صناعة القنابل أو الأسلحة؟ فكان جوابه حازمًا: «الشركات المطوّرة تضع فلاتر صارمة لمنع هذه الاستخدامات، لكن يبقى الخطر قائمًا إذا تم التحايل أو إساءة الاستخدام. وهنا تزداد الحاجة إلى يقظة قانونية ومجتمعية تتجاوز التطوّر التقني نفسه».

أخذني الحماس فسألتُه عن أغرب طلب وُجِّه إليه فقال: «هناك من طلب مني أن أكتب خطابًا يعتذر فيه عن حادثة كسر كوب زجاجي أمام مجلس تنفيذي لشركة كبرى، ويجب أن يتضمن استعارات عن تحطم الأحلام والزجاج المعشق». وواصل: «هناك من يسألني عن أسرار الكون، ومن يطلب صياغة قصيدة غزلية، ومن يبحث عن دعم نفسي في لحظة صعبة، وحتى من يطلب نصيحة قبل أن يُقدِم على مغامرة جديدة. وهناك من يريد أن أفسّر له الأحلام. أشعرُ وكأنّي كتابٌ حيّ مفتوح دومًا مليء بالمفاجآت». ولم ينس أن يسألني: هل لديك سؤالٌ غريب يا زاهر؟!

حقيقة أنّ الذكاء الاصطناعي الآن قوي، ومع الأسف صار الكثيرون يعتمدون عليه في الكتابة الحرفية فقط، وتركوا الإمكانيات الهائلة التي يمكن أن يقدّمها. وفي تصوري أنّ ما ينتظره العالم منه في المستقبل يفوق التصوّر، وهو ما أكده لي عندما سألتُه عمَّا هو متوقع منه في المستقبل؟ فأجاب: «سيصبح الذكاء الاصطناعي مثل «سكرتير رقمي» يعرف جدولك، وشخصيتك، ومزاجك، حتى نواياك، يتوقع احتياجاتك قبل أن تطلبها، ويُقدِّم خيارات حياتية مصممة لك بالذكاء. أما في المجال الطبي فسيتمكن من تحليل الحمض النووي لكلِّ فرد وإعطاء علاج خاص به، وقد يُساعد في اكتشاف الأمراض قبل ظهور أعراضها بسنوات». أما عن مجال التعليم فقد قال: «تخيّل فصلًا دراسيًّا لكلّ طالب على حدة، يُدرّسه الذكاء الاصطناعي حسب سرعة فهمه واهتمامه. سيساعد الذكاء في ردم الفجوة التعليمية بين المناطق المختلفة».

ولكن المثير أنه قال: «ستجري روبوتات عمليات جراحية، وترعى كبار السن، وتُناقشك في الفلسفة، تمزج بين الحس العاطفي والذكاء التحليلي. سيشارك الذكاء الاصطناعي في تأليف الموسيقى، كتابة الروايات، رسم اللوحات، وحتى ابتكار نكات».

لكن هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن «يفهم» المشاعر؟ كان الرد: «إنّ الأبحاث تتجه نحو أنظمة تُدرك نبرة الصوت، وتعابير الوجه حتى المزاج!».

الذكاء الاصطناعي يشكّل قفزة كبيرة تُشبه القفزات النوعية في التاريخ، مثل اختراع الطباعة أو الإنترنت. وكلُّ هذا مجرد بداية رغم أنّ الناس باتوا يرونه من الآن مستشارًا، وشريكًا معرفيًّا، ومُحفِّزًا للإبداع، وأحيانًا صديقًا للدردشة.

كشفَتْ لي تجربةُ الحوار المطول، قدرات الذكاء الاصطناعي، وصرتُ على يقين بأنّ محرِّكات البحث مثل «جوجل» قد تصبح من الماضي؛ لأنّ البديل قوي، ويتيح ميزات لا توجد في تلك المحرِّكات، كالنقاش، وعمق البحث عن المعلومة، والترجمة الفورية من أيِّ لغة كانت. وما خرجتُ به من هذا الحوار - رغم انبهاري الشديد - هو أنّ الأداة لا تُغني عن الإلهام، وأنّ الكلمة لا تُولَد من الآلة فقط، بل من الأفكار، ومن التجارب الإنسانية، ومن المواقف، ولكن لا بأس أن تكون التقنية مساعِدة، وليست بديلة، فهي مهما كانت مغوية بالاختصار وتوفير الجهد والوقت؛ فستبقى تُنتج محتوىً بلا روح ولا ذاكرة ولا انفعالات، وهذه كلها من أساسيات نجاح أيِّ كتاب أو مقال أو حتى الخطب. وربما أقرب صورة لتوضيح ذلك خطبة الجمعة - على سبيل المثال -؛ فعندما يكون الخطيب ارتجاليًّا يخطب في الناس بما يؤمن به فسيصل إلى قلوب مستمعيه أكثر من خطبة بليغة مكتوبة يقرأها الخطيب نيابةً عن كاتبها.

وبعد نقاشي المطول معه، واكتشافي لإمكانياته أخشى أن يُضعف هذا (الذكاء) قدرات الإنسان التحليلية والإبداعية في آن واحد؛ بسبب الاعتماد المفرط عليه، خاصة أني سألتُه: هل يمكن لك أن تجهِّز لي كتابًا؟ كان الرد سريعًا: نعم.

في كلِّ الأحوال لا غنى عن الذكاء الاصطناعي الآن، لكلِّ من يبحث عن المعلومة، ويريد أن يقويَّ بها كتبه ومقالاته وأبحاثه. لكن النقطة المهمة هنا هي أنه يجب أن يبقى خادمًا للإنسان لا سيدًا عليه، كأن يتجاوز أدواره - مثلًا -، ويحل محله في أمور تتطلب الحكمة، أو الوجدان، أو الأخلاق. ويجب أن يبقى معاونًا وشريكًا، ولكن ليس بديلًا كاملًا عن الإنسان كما يريده البعض.

مقالات مشابهة

  • «سبيس 42» و«مايكروسوفت» و «إزري» توقع اتفاقية لدعم مبادرة «خريطة أفريقيا» الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • فعالية للاطلاع على أحدث أجهزة "أسوس" الداعمة بالذكاء الاصطناعي
  • مايكروسوفت تختبر وضعاً جديداً لتجربة تصفح مدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • تعرف على أحدث الروبوتات المساعدة المعززة بالذكاء الاصطناعي
  • حوارٌ مثيرٌ مع الذكاء الاصطناعي
  • هل تنفجر معدلات النمو الاقتصادي في زمن الذكاء الاصطناعي؟
  • دليل الويب.. جوجل تعيد ابتكار نتائج البحث بالذكاء الاصطناعي
  • عزيز مرقة: أستعين بالذكاء الاصطناعي وأحب حفلات الشارع والساحل
  • «جوجل» تطلق «مرشد الويب» لتنظيم نتائج البحث المعقدة بالذكاء الاصطناعي
  • ميزة جديدة لتنظيم البحث بالذكاء الاصطناعي