بينهم القوس والميزان.. الأبراج الأكثر حظًا في 2025
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أكدت إيمان خير، خبيرة الأبراج والتاروت، أن هناك 6 أبراج هم الأكثر حظًا خلال العام المقبل 2025.
وأوضحت إيمان خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز وآية شعيب وشريف نور الدين مُقدمي برنامج «أنا وهو وهي» الذي يُذاع عبر قناة صدى البلد، أن من بين الأبراج الأكثر حظًا في 2025: (الميزان، العذراء، الحمل، القوس، الطور ، السرطان).
وأشارت خبيرة الأبراج والتاروت، إلى أن الأبراج المُشار إليها، سوف تتمتع بحظوظ كبيرة من الناحية المادية، فضلا عن توسيع شبكة العلاقات مع الآخرين.
وحذرت إيمان خير، خبيرة الأبراج والتاروت، من فرص أبراج (الحوت والجوزاء والأسد) خلال 2025، قائلةً: «عندهم تحذير كبير بسبب عودة أشخاص في حياتهم من الماضي، يتسببون في تعرضهم لمشاكل حياتية، فضلا عن تعرضهم إلى مشكلة صحية مؤقتة تنتهي مطلع الربيع».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج العذراء الميزان أبراج خبيرة الأبراج المزيد
إقرأ أيضاً:
خبيرة أسرية تفجر مفاجأة: السيطرة في العلاقات ليست حبًا بل اضطراب نفسي
أكدت عبير سليمان، الباحثة في شؤون المرأة، أن مفهوم السيطرة داخل العلاقات العاطفية ليس سلوكًا طبيعيًا أو صحيًا، سواء صدر من الرجل أو المرأة، مشيرةً إلى أنه في جوهره انعكاس لاضطراب نفسي أو نقص داخلي يحاول الشخص تعويضه من خلال التملك أو التحكم بالطرف الآخر.
وأوضحت سليمان خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن بعض الرجال وكذلك بعض النساء قد يستغلون مشاعر الحب كوسيلة للهيمنة والسيطرة، لا بدافع العاطفة الحقيقية، بل بسبب خلل نفسي يدفعهم إلى محاولة فرض الذات أو الشعور بالقوة داخل العلاقة.
وأضافت الباحثة أن العلاقة العاطفية السليمة تُبنى على التكامل والتفاهم لا على السيطرة، لأن الحب في صورته النقية لا يعرف القهر أو التملك، بل يمنح الحرية والأمان للطرفين، لافتةً إلى أن من يلجأ إلى التحكم غالبًا ما يكون يعاني من ضعف في الثقة بالنفس أو تجربة نقص عاطفي سابقة.
وشددت سليمان على أن الحب الحقيقي لا يمكن أن يرتبط بالسيطرة، مؤكدة أن من يحب بصدق لا يذل ولا يُذل، بل يسعى لأن يمنح السعادة للطرف الآخر دون شروط أو تلاعب بالمشاعر.
واختتمت حديثها قائلة: “حين يتحول الحب إلى صراع على السيطرة، يفقد معناه الحقيقي. الحب طاقة نقية لا تحتاج إلى قيود، ومن يحاول فرض سلطته تحت مسمى العاطفة إنما يكشف عن نقص داخلي لا علاقة له بالحب إطلاقًا.”