الدفاع الروسية: القوات الجوية تعترض صاروخا أوكرانيا من طراز “إس-200” باتجاه القرم
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
المناطق_متابعات
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت، أن أوكرانيا حاولت مهاجمة منطقة القرم بصاروخ أرض-جو من طراز “إس-200″، الليلة الماضية، بينما اعترضته قوات الدفاع الجوي الروسية.
ونقلت وكالة أنباء (تاس) الروسية عن وزارة الدفاع قولها “خلال الليلة الماضية، حاول نظام كييف تنفيذ هجوم باستخدام صاروخ أرض-جو من طراز إس-200، أعيد تجهيزه ليصبح سلاحا هجوميا على أراضي القرم، وقد اكتشفت قدرات الدفاع الجوي الروسية ذلك واعترضته في الوقت المناسب في الجو”.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أشارت في وقت سابق إلى أن كييف حاولت في 12 أغسطس الجاري مهاجمة جسر القرم مرتين بصواريخ إس -200 أرض-جو، التي أعيد تجهيزها لتصبح أسلحة هجومية وتم اكتشافها واعتراضها من قبل أنظمة الدفاع الجوي الروسية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الدفاع الروسية وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” تأسف لتماهي دول عربية مع العدو الصهيوني في تجميل وجهه بالإنزال الجوي للمساعدات
الثورة نت/..
اعتبرت حركة الأحرار الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات في قطاع غزة، ليس سوى تجميل لوجه العدو الصهيوني بأيدي عربية.
وعبرت الحركة في تصريح صحفي، عن أسفها للحالة التي وصلت لها بعض الدول العربية من التماهي مع سياسية العدو الصهيوني والمشاركة في تجويع أبناء الشعب الفلسطيني بإلقاء المساعدات عبر الإنزال الجوي المذل والمهين.
وقالت إن القاصي والداني يعلم أن تلك المساعدات عبر الإنزال الجوي، لا تشكل أكثر من نصف شاحنة واحدة لا تكفي لعشر أسر فلسطينية أو تقيها الجوع.
وأضافت: “يحاول اليوم العدو وبمشاركة هذه الدول العربية ذر الرماد بالعيون، وإيهام المجتمع الدولي بإدخال المساعدات بشتى الوسائل والسبل، ويطلق إعلامه الخبيث مروجاً إغراق غزة بالمساعدات، للإفلات من الضغط الدولي وتجميل وجهه القبيح أمام شعوب العالم التي بدأت تعي تماما حجم ومدى ثقافة الإجرام لهذا الكيان وقادته النازيين”.
ودعت “الأمم المتحدة ومؤسساتها الدولية وعلى رأسها (أونروا)، لفضح سياسة العدو الصهيوني وشركائه بتجويع غزة، وتقديم كل الدلائل التي تؤكد جرائم العدو وكذبه وفضحه أمام العالم بأكمله والمحاكم الدولية وإثبات استخدام الجوع كسلاح حرب لكسر وإخضاع أبناء شعبنا الفلسطيني”.
كما دعت الحركة، محكمة العدل الدولية بتوجيه إدانة للكيان الصهيويني باستخدام الجوع كسلاح حرب، وملاحقة قادته كمجرمي حرب إرهابيين وتقديمهم للمحاكمة الجنائية، والتأكيد على عدم إفلاتهم من العقاب.