وسائل إعلام أمريكية تكشف هوية المشتبه به في انفجار لاس فيجاس
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
ذكرت وسائل الإعلام الأمريكية بأن المشتبه به في انفجار لاس فيغاس بالقرب من برج ترامب هو جندي سابق في الجيش الأمريكي يدعى ماثيو ليفيلسبرغر.
وذكرت، أن "ليفيلسبرغر خدم في الجيش الأمريكي لمدة 10 سنوات، ويُشتبه في أنه فجر سيارة تسلا سايبرتراك في الحادث".
فيما أوضحت وكالة "أسوشيتد برس"، نقلا عن مسؤولين في الشرطة الأمريكية رفضوا كشف هويتهم نظرا لعدم حصولهم على تصريح من السلطات للإدلاء بمعلومات حول مجريات التحقيق "إن الرجل الذي تعتقد السلطات أنه لقي حتفه فى انفجار شاحنة تسلا سايبرترك أمام فندق ترامب إنترناشيونال في لاس فيغاس كان جنديا في الخدمة بالجيش الأمريكي، يدعى ماثيو ليفيلسبيرغر".
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورا قيل إنها لـ ليفيلسبرغر
وذكر إعلام أمريكي أن الصورة تعود بالفعل لـ ليفيلسبرغر المشتبه به في انفجار لاس فيغاس بالقرب من برج ترامب.
ويظهر حساب ليفيلسبرغر على موقع " لينكد إن" أن الأخير من مواليد كولورادو سبرينغز ويزعم أنه مدير عمليات ومدير استخبارات لديه خبرة في القوات الخاصة الأمريكية.
وبحسب المسؤولين فإن "ماثيو ليفيلسبيرغر، أمضى وقتا بالقاعدة التي كانت تعرف باسم (فورت براغ)، وهي قاعدة عسكرية ضخمة في ولاية نورث كارولينا تضم قيادة القوات الخاصة بالجيش".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وسائل الإعلام الإمريكية انفجار لاس فيغاس ترامب الجيش الأمريكي الشرطة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام صهيونية: وقف العدوان على غزة هو الطريق الوحيد لإنهاء الحصار الجوي اليمني
يمانيون |
أقرت وسائل إعلام صهيونية، اليوم السبت، بأن وقف الحرب على قطاع غزة هو الخيار الوحيد لإنهاء الحصار الجوي الذي تفرضه صنعاء على مطارات الاحتلال منذ شهور، في إطار عملياتها العسكرية الداعمة لغزة.
وأوضحت القنوات العبرية أن العشرات من كبرى شركات الطيران العالمية لا تزال ترفض تسيير رحلاتها إلى مطارات الكيان، رغم كل محاولات حكومة الاحتلال لتقديم ضمانات أمنية، مشيرة إلى أن الشركات تعتبر التهديد اليمني في البحر والجو “فعّالاً ومستمراً” ما دامت الحرب في غزة مشتعلة.
وذكرت التقارير أن الحصار الجوي الذي فرضته القوات المسلحة اليمنية ألحق خسائر اقتصادية ضخمة بالاحتلال تُقدّر بمليارات الدولارات نتيجة توقف حركة النقل الجوي والسياحي وتضرر شركات الشحن والطيران الداخلي.
وأكدت المصادر أن قرار صنعاء بفرض عقوبات جوية على مطارات الكيان شكّل سابقة غير مسبوقة في تاريخ الصراع العربي الصهيوني، إذ تحوّل اليمن إلى لاعب محوري في معادلة الردع الإقليمي، وربط بشكل مباشر وقف عملياته بوقف العدوان على غزة.
ويرى مراقبون أن الإقرار الصهيوني الأخير يعكس عجز الاحتلال عن مواجهة تأثير العمليات اليمنية التي أربكت اقتصاده وأغلقت مجاله الجوي فعليًا أمام العالم، ما جعل وقف الحرب في غزة شرطًا دوليًا لاستعادة حركة الطيران الطبيعية نحو الكيان.