سموتريتش يهدد بتحويل شمال الضفة كجباليا في غزة
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
#سواليف
طالب وزير المالية في حكومة الاحتلال الاسرائيلي، بتسلئيل #سموتريش، اليوم الإثنين، بتحويل مدن #قلقيلية و #نابلس وجنين كما #جباليا في #غزة.
وقال سموتريتش وهو من سكان مستوطنة “كدوميم” التي جرت قربها العملية: “إن مفهوم الأمن الذي كان قبل 7 أكتوبر لا زال موجودا وندفع ثمنه.
وتابع: “أطلب من #نتنياهو عقد جلسة عاجلة لمجلس الوزراء اليوم لمناقشة آخر الأوضاع”.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية صباح اليوم، مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة سبعة آخرين بجروح، في عملية إطلاق نار قرب مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية .
وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن التقديرات أن فلسطينيين اثنين نفذا عملية إطلاق النار شمالي الضفة الغربية وانسحبا من المكان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سموتريش قلقيلية نابلس جباليا غزة نتنياهو
إقرأ أيضاً:
الكابينت الإسرائيلي يصادق سرًا على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية
كشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) صادق، خلال جلسة سرية عُقدت الأسبوع الماضي، على خطة لإقامة 22 مستوطنة جديدة في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، في خطوة من شأنها تعميق التوترات في المنطقة وزيادة التعقيد في ملف حل الدولتين.
في السياق ذاته، ذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل أن وزراء في الحكومة الإسرائيلية وجّهوا تحذيرات لدول أوروبية من مغبة اتخاذ خطوات أحادية الجانب للاعتراف بدولة فلسطينية، مشيرين إلى أن مثل هذه التحركات قد تُقابل بإجراءات إسرائيلية مماثلة، تشمل ضم أجزاء من الضفة الغربية.
ونقلت صحيفة هآرتس عن دبلوماسي أجنبي قوله إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، أبلغ وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، بأن تل أبيب قد ترد على الاعتراف بدولة فلسطينية بضم المنطقة "ج" من الضفة، وشرعنة عدد من البؤر الاستيطانية.
كما أفادت إسرائيل هيوم بأن وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، وجّه رسائل تحذيرية مماثلة إلى مسؤولين في بريطانيا وفرنسا ودول أخرى، مؤكداً أن أي إجراءات ضد إسرائيل ستقابل بخطوات تصعيدية، قد تشمل فرض السيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية وأجزاء من غور الأردن.
ونُقل عن ساعر قوله: "أي خطوات أحادية ضد إسرائيل ستُقابل بخطوات أحادية من جانب إسرائيل".
ومن المتوقع أن تنضم دول مثل إسبانيا، التي اعترفت العام الماضي بدولة فلسطينية، إلى دول أوروبية أخرى مرشحة للإقدام على خطوة مماثلة في الفترة المقبلة.