سينر وسابالينكا يحتفظان بصدارة التصنيف العالمي للتنس
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
إنجلترا – احتفظ الإيطالي يانيك سينر والبيلاروسية أرينا سابالينكا بصدارة التصنيف العالمي للاعبي ولاعبات التنس، امس الاثنين، في أول أسبوع بالعام الجديد، والذي شهد تعديلا وحيدا على قائمة العشرة الأوائل الرجال.
ففي تصنيف اللاعبين المحترفين واصل يانيك سينر تربعه على قمة التصنيف العالمي للأسبوع الـ31 على التوالي، يليه الألماني ألكسندر زفيريف في المركز الثاني، ثم الإسباني كارلوس ألكاراز ثالثا.
وجاء الأمريكي تايلور فريتز في المركز الرابع، ثم الروسي دانييل ميدفيديف خامسا، والنرويجي كاسبر رود في المركز السادس، واستمر الصربي نوفاك ديوكوفيتش في المركز السابع.
فيما جاء التعديل الوحيد على اللائحة بتقدم الأسترالي أليكس دي مينور مرتبة واحدة ليحتل المركز الثامن على حساب الروسي أندريه روبليف الذي تراجع خطوة للخلف ليحتل المركز التاسع، وأكمل البلغاري غريغور ديمتروف قائمة العشرة الأوائل.
ولدى السيدات، عززت أرينا سابالينكا صدارتها للتصنيف العالمي للاعبات التنس المحترفات بعد فوزها بلقب بطولة بريزبين الأسترالية، الأحد.
ولم تشهد المراكز العشرة الأولى في التصنيف أي تغيير، حيث بقت البولندية إيغا شفيونتيك في المركز الثاني، تلتها الأمريكية كوكو غوف في المركز الثالث، والإيطالية جاسمين باوليني في المركز الرابع، والصينية تشينغ كينوين في المركز الخامس.
وجاءت الكازاخية إيلينا ريباكينا في المركز السادس، والأمريكية جيسيكا بيغولا في المركز السابع، ومواطنتها إيما نافارو في المركز الثامن، ثم الروسية داريا كاساتكينا في المركز التاسع، وأكملت التشيكية باربورا كريشيكوفا قائمة العشرة الأوائل.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی المرکز
إقرأ أيضاً:
موديز ترفع التصنيف الائتماني لنيجيريا وتصف اقتصادها بالمستقر
أعلنت وكالة "موديز" الأميركية للتصنيف الائتماني رفع تصنيف نيجيريا من درجة "سي إيه إيه1" (Caa1) إلى "بي3" (B3)، مشيدة بالتحسن الملحوظ في الأوضاع المالية والخارجية للبلاد خلال الفترة الأخيرة.
وقالت الوكالة إن الإصلاحات الجوهرية التي أجرتها نيجيريا على نظام إدارة النقد الأجنبي ساهمت بشكل واضح في تحسين ميزان المدفوعات، وزيادة احتياطيات البنك المركزي النيجيري من العملة الصعبة.
وأشارت الوكالة إلى أن مخاطر التضخّم في نيجيريا، والتي كانت ناجمة عن التحولات السياسية، قد تراجعت، كما بدأت معدّلات تكاليف الاقتراض المحلي في إظهار مؤشرات أولية على التراجع، مما عزز الثقة في استقرار السياسات الجديدة.
وكان البنك الدولي قد أشار في تقرير له خلال شهر مايو/أيار الماضي إلى أن نيجيريا سجّلت خلال 2024 أسرع نمو اقتصادي لها منذ نحو 10 سنوات، مدعوما بأداء قوي في الربع الأخير، وتحسّن في الإيرادات العامة، مع بقاء التضخم عند مستويات مرتفعة تُعدّ من أبرز التحديات القائمة.
وقال البنك الدولي إن الإصلاحات التي تمّ تنفيذها في سوق الصرف الأجنبي ساهمت في خلق سعر صرف موحّد ومستقر يعكس الواقع الاقتصادي، ما أتاح للبنك المركزي إعادة بناء احتياطاته الرسمية، التي تجاوزت حاليا 37 مليار دولار أميركي.
إعلانوفي الوقت نفسه، عدّلت موديز النظرة المستقبلية لنيجيريا من "إيجابية" إلى "مستقرة"، مؤكدة أن وتيرة التحسّن في المؤشرات الاقتصادية قد تتباطأ، لكنها لن تتراجع كليا، حتى في حال انخفاض أسعار النفط.