لاعب كرة وملياردير سعودي.. زيجات نجوى إبراهيم وحياة مليئة بالأسرار
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أثارت الإعلامية الكبيرة نجوى إبراهيم حالة من الجدل خلال الساعات الماضية جعلتها تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث العالمي، بعد أن كشفت عن نيتها وتفكيرها في الاعتزال وذلك خلال تصريحات تلفزيونية في برنامج "بيت العز" المذاع عبر "نجوم إف أم".
وعلى مدار سنوات منذ اللحظة الأولى لظهورها على شاشات التلفزيون المصري، استطاعت نجوى إبراهيم أن تأسر القلوب بابتسامة رقيقة وصوت يشجع على البهجة، خاصة الأطفال التي خلقت معهم عالم جميل مع صديقها "بقلظ" والأمر الذى جعلها تتحول إلى "ماما نجوى" حبيبة الأطفال والوجه المفضل للكبار أيضًا، فلطالما كانت إعلامية مميزة لها بريق خاص، وبعد تصدرها نستعرض لكم في هذا التقرير رجال في حياة نجوى إبراهيم.
أشهر زيجات نجوى إبراهيم
- مروان كنفانى
كانت أول زيجة في حياة نجوى إبراهيم من مروان كنفانى، وكان لاعب الكرة الشهير ضمن صفوف النادى الأهلى المصرى وهو شقيق الكاتب والصحفى الفلسطينى "غسان كنفانى"، وأنجبت منه أبناءها، ولكن الحياة بينهما اختلفت بعدما عُين مستشارا للرئيس الفسلطينى الأسبق ياسر عرفات، مما اضطره إلى الانتقال للعيش بالولايات المتحدة الأمريكية، وحدث الانفصال بينهم بسبب ارتباطاتها المهنية بمصر.
- أحمد فوزي
كانت الزيجة الثانية للإعلامية نجوى إبراهيم من أحمد فوزي مسئول برئاسة الجمهورية، ولكن زواجهما لم يستمر طويلا ووقع الطلاق بينهم.
- عاصم قزاز
تزوجت نجوى إبراهيم من رجل الأعمال السعودي عاصم قزاز، وكان الزواج سرًا حتى تم الإعلان عنه رسميًا بعد اعتزالها الأضواء وارتدائها الحجاب، ولكن أسرة الزوج استمرت في رفضها حتى تم الطلاق بعد عام واحد فقط، وحصلت وقتها على مهر كبير وخلعت الحجاب وعادت للتليفزيون.
رجال أثروا في حياة "ماما نجوى" أشهر مذيعة تلفزيون في مصر
- يوسف شاهين
اختار المخرج الراحل "يوسف شاهين" نجوى إبراهيم لتلعب دور وصيفة في فيلم "الأرض" وكان هذا أول ظهور لها بالسينما استطاع أن يكتشف مواهبها الفنية، لتنطلق بعدها فى العمل بأكثر من فيلم مهم.
- سيد عزمي
حصلت الإعلامية نجوى إبراهيم على لقب "ماما نجوى" بسبب الفنان سيد عزمي، الذي كان يلعب الأداء الصوتي للشخصية الشهيرة " بقلظ" فى نهاية الثمانينيات وفترة التسعينيات من خلال برامج "عصافير الجنة" ثم "صباح الخير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجوى إبراهيم الإعلامية نجوى إبراهيم أخبار نجوى إبراهيم نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!
يشترط المشروع رفع العقوبات فقط بعد إثبات التزام إيراني حقيقي يُرضي واشنطن والوكالة الدولية للطاقة الذرية. اعلان
أفاد موقع "أكسيوس"، نقلاً عن مصدرين مطّلعين، أن الولايات المتحدة قدمت مقترحاً لإيران يتيح لها تخصيب اليورانيوم على أراضيها بمستوى منخفض ولفترة زمنية محددة يتم التوافق عليها لاحقاً، ضمن مسار تفاوضي محتمل لإحياء الاتفاق النووي.
ويتضمّن المقترح منع طهران من بناء منشآت تخصيب جديدة، وتفكيك البنية التحتية الحيوية لمعالجة اليورانيوم، ووقف تطوير أجهزة الطرد المركزي، إضافة إلى إنشاء اتحاد إقليمي للتخصيب، مع تحديد نسبة التخصيب بـ3% وتعطيل المنشآت تحت الأرض وتقييد أنشطة التخصيب فوقها. ويشترط المشروع رفع العقوبات فقط بعد إثبات التزام إيراني حقيقي يُرضي واشنطن والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وفي سياق متصل، ذكر موقع "يسرائيل هيوم" أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ناقشا اليوم المفاوضات النووية الجارية مع إيران. ويأتي ذلك في ظل تصاعد التوتر بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، عقب صدور تقرير سري اتهم طهران بعدم التعاون الكافي بشأن آثار يورانيوم في مواقع نووية غير معلنة.
وكشف التقرير، الذي أُعدّ بطلب من مجلس محافظي الوكالة، عن أن إيران نفذت أنشطة نووية غير معلنة في ثلاثة مواقع قيد التحقيق، إضافة إلى مواقع محتملة أخرى، في إطار ما وصفه التقرير بـ"برنامج نووي منظم غير معلن" استمر حتى مطلع الألفية الحالية. كما أشار إلى أن طهران زادت إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60% ليبلغ مخزونها منه نحو 409 كيلوغرامات، وهي كمية كافية لإنتاج سلاح نووي إذا ما تم تخصيبها بنسبة 90%.
وقدّر التقرير إجمالي مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بكافة درجاته بـ9247.6 كيلوغراماً، أي ما يتجاوز بنحو 45 مرة الحد المسموح به بموجب اتفاق 2015 النووي. وردّت إيران على التقرير باتهام الوكالة الدولية بالخضوع لضغوط سياسية وترويج "مزاعم قديمة" مصدرها إسرائيل، مؤكدة في بيان مشترك صادر عن وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن أنشطتها النووية تجري تحت إشراف الوكالة وفي إطار اتفاق الضمانات.
وفي المقابل، دعا نتنياهو المجتمع الدولي إلى التحرك "الفوري" لوقف البرنامج النووي الإيراني، واصفاً التخصيب الحالي بأنه لا يُبرّر بأي استخدام مدني، ومؤكداً أن إيران تسعى إلى امتلاك سلاح نووي، وهو ما يعززه – بحسب قوله – تقرير الوكالة الأخير.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة