عيون الجواء.. جراحة عاجلة تنقذ حياة سيدة ومواليدها الثلاثة
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
نجح فريق طبي متخصص في مستشفى عيون الجواء، أحد مكونات تجمع القصيم الصحي، في إنقاذ حياة سيدة سعودية تبلغ من العمر 31 عامًا، كانت تعاني نزيفًا حادًا قبل الولادة نتيجة انفصال المشيمة، خلال الأسبوع 32 من حملها بتوأم ثلاثي.
وأوضح تجمع القصيم الصحي أن الفريق الطبي المختص استقبل الحالة فور وصولها إلى المستشفى بواسطة الهلال الأحمر السعودي.
أخبار متعلقة «سليمان الحبيب» تعلن تطورات أعمال مشروع مستشفى المحمدية في جدةبالأرقام.. نمو مبيعات السيارات في بريطانيا خلال عام 2024تعيين سهيل باجمال رئيسا تنفيذيا لمستشفى «سليمان فقيه» في جدةوجرى التعامل الطبي العاجل معها، ونقلها إلى غرفة العمليات لإجراء عملية قيصرية طارئة تحت إشراف استشاري النساء والولادة، واستشاري التخدير، واستشاري الأطفال حديثي الولادة.المواليد في صحة جيدةأشار تجمع القصيم الطبي إلى أن الفريق الطبي نجح في إجراء العملية بمهارة، وأنقذ حياة الأم مع الحفاظ على سلامة الأجنة، الذين ولدوا بصحة جيدة، تراوحت أوزان المواليد الثلاثة بين 1.5 و1.6 كيلوجرام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جراحة عاجلة تنقذ حياة سيدة ومواليدها الثلاثة في مستشفى عيون الجواء - اليوم
وجرى تقديم الرعاية الطبية اللازمة لهم فور ولادتهم، ونقل الأطفال الثلاثة إلى قسم العناية المركزة لحديثي الولادة في مستشفى الولادة والأطفال ببريدة، لتلقي الرعاية الصحية اللازمة.
ولفت إلى أن الأطفال غادروا المستشفى بعد الاطمئنان على صحتهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس عيون الجواء المملكة العربية السعودية أخبار السعودية مستشفى عيون الجواء تجمع القصيم الصحي إنقاذ حياة سيدة
إقرأ أيضاً:
تحذير صحي في تركيا: واحد من كل 25 شخصًا يحمل هذا المرض
تركيا ـ أعلنت وزارة الصحة التركية أن مرض بيلة الفينيل كيتون (Phenylketonuria – PKU)، الذي يُعد من الأمراض الوراثية النادرة، يُصيب طفلًا واحدًا من كل 6200 مولود حي في تركيا، وأن واحدًا من كل 25 شخصًا تقريبًا في البلاد يحمل الجين المسبب للمرض دون أن تظهر عليه أعراض.
الفحص المجاني لحديثي الولادة يكشف المرض في مرحلة مبكرة
تتمكن العائلات من اكتشاف المرض مبكرًا من خلال اختبار دم بسيط يُؤخذ من كعب الطفل بعد الولادة، ضمن إطار البرنامج الوطني لفحص حديثي الولادة الذي أطلقته وزارة الصحة رسميًا في عام 2006، بعد أن بدأ العمل به جزئيًا عام 1987.
يتيح هذا الفحص المجاني اكتشاف المرض قبل ظهور الأعراض، حيث تُحال الحالات المشتبه بها إلى عيادات أمراض التمثيل الغذائي المتخصصة لإجراء الفحوصات المتقدمة والتشخيص النهائي. يمكن الحصول على نتائج الفحص من طبيب الأسرة أو عبر نظام e-Pulse الإلكتروني.
عواقب خطيرة في حال التأخر بالعلاج
في حال عدم تشخيص المرض وعلاجه في الوقت المناسب، تظهر على الأطفال المصابين أعراض اضطرابات نمو خطيرة، من أبرزها:
• تأخر في الكلام والمشي
• فرط النشاط
• أعراض التوحد
• سلوك عدواني وتشنجات
اقرأ أيضاتركيا ترفع صادراتها الغذائية إلى 9.2 مليار دولار.. من هي…