عبدالمنعم أساسيا.. تشكيل نيس الرسمي لمواجهة باستيا في كأس فرنسا
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
يستعد فريق نيس والمحترف ضمن صفوفه المدافع المصري محمد عبدالمنعم لخوض مواجهة سهلة نسبيا أمام نظيره باستيا، في إطار منافسات كأس فرنسا، لموسم 2024-2025.
نيس يواجه باستيا في كأس فرنساويحتضن ملعب أرماند سيزاري، المواجهة المثيرة بين نيس وباستيا، ضمن فعاليات دور الـ 32 من كأس فرنسا، تحت صافرة الحكم جيرمي بيجنارد.
ومن المقرر، أن تنطلق أحداث اللقاء في تمام الساعة العاشرة إلا ربع بتوقيت مصر وفلسطين، والحادية عشر إلا ربع بتوقيت السعودية وقطر، والثانية عشر إلا ربع بتوقيت عمان والإمارات.
الزمالك يفوز على بلاك بولز بثلاثية مقابل هدف ويتأهل لدور الثمانية طارق مصطفى: الزمالك تأخر في بيع زيزو.. والتجديد له سيزيد الأزمات داخل غرفة الملابسوجاء تشكيل نيس، كالتالي:
دويبه - ميندي - ندايشيمي - محمد عبدالمنعم - بارد - روسيرو - بوداوي - محمد علي شو - بدرالدين بوعناني - جيساند - يوسوفا موكوكو.
القنوات الناقلة لمواجهة نيس وباستيا في كأس فرنسايمكنكم مشاهدة المواجهة عبر شبكة قنوات بي إن سبورتس القطرية المشفرة، وهي الناقل الحصري لمباريات كأس فرنسا، لموسم 2024-2025، في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتحديدا على قناة bein sports 8.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کأس فرنسا
إقرأ أيضاً:
فرنسا تدعو لتسريع "استقلال" أوروبا لمواجهة استراتيجية ترامب
دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأربعاء، أوروبا إلى "تسريع" انتقالها نحو "الاستقلال الاستراتيجي"، وذلك ردًا على استراتيجية الأمن القومي الأمريكية الجديدة.
وأشار "بارو" إلى أن الاستراتيجية الأمريكية، التي نُشرت الجمعة الماضي، تعطي الأولوية لشؤون الأمريكيتين وتستنكر "تراجع" أوروبا، ما يشكّل "لحظة توضيح وحقيقة تدعونا إلى الثبات على المسار والتسريع".
وقال "بارو" أمام الجمعية الوطنية الفرنسية إن الاستراتيجية تثبت أن "فرنسا على حق" في دعوتها أوروبا "منذ عام 2017 إلى تحقيق الاستقلال الاستراتيجي".
ونشر البيت الأبيض، الخميس الماضي، استراتيجية الأمن القومي الجديدة التي ترسم صورة قاتمة للوضع في أوروبا.
وجاء في نص الإستراتيجية الجديدة: "القضايا الأكبر التي تواجه أوروبا تشمل أنشطة الاتحاد الأوروبي وغيرها من الهيئات عابرة للحدود التي تقوض الحرية السياسية والسيادة وسياسات الهجرة التي تحول القارة وتثير الصراع ورقابة على حرية التعبير واضطهاد المعارضة السياسية وانخفاض معدلات المواليد وفقدان الهويات الوطنية والثقة بالنفس".