استقبلت مجموعة دوكاب وفداً من حكومة جمهورية أوزبكستان، برئاسة معالي لزيز كودراتوف، وزير الاستثمار والصناعة الأوزبكي، وعزيز أورونوف، الممثل الخاص لرئيس أوزبكستان لشؤون منظمة التجارة.
والتقى الوفد، خلال الزيارة تشارلز ميلاغوي، الرئيس التنفيذي لوحدة أعمال الكابلات في دوكاب، ومشعل النقبي، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في دوكاب، ومحمد القرشي، المدير العام للشؤون الحكومية في دوكاب، وثاني المري، ضابط الشؤون الحكومية، والمهندسة شيماء الحمادي.


وأكدت المجموعة أن زيارة الوفد الأوزبكي هي الثالثة من نوعها وهي تشكل فرصة مهمة لتعزيز التعاون وتبادل التجارب بين البلدين في القطاع الصناعي، كما تظهر احتمالات لاتفاقيات وشراكات مستقبلية مع المجموعة. إذ تحرص دوكاب على تطوير العلاقات مع الشركاء الدوليين، بما يسهم في دفع عجلة التقدم والابتكار في القطاع الصناعي، ودعم مشاريع البنية التحتية.
واطّلع الوفد الأوزبكي خلال زيارتهم على تاريخ المجموعة الذي يمتد على مدى 45 عاماً من الابتكار والريادة والإنجازات الاستثنائية، وتعرف إلى منتجات المجموعة المتنوعة التي تشمل تقديم حلول الطاقة المتكاملة، وصناعة الكابلات ومنتجات المعادن عالية الجودة التي تلبي احتياجات الأسواق العالمية.
وأكد الوفد تطلعهاته لتبني أفضل الممارسات الإماراتية بما يواكب تطلعات بلدهم في التطوير الصناعي.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“يونيسف” تحذر من تفشي الأمراض بين أطفال غزة وتدعو لتكثيف المساعدات الإنسانية

الثورة نت/وكالات حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، اليوم السبت، من تزايد مخاطر تفشي الأمراض بين أطفال قطاع غزة، داعية الى تكثيف إدخال المساعدات الإنسانية، لاسيما الملابس والخيام في ظل الظروف الجوية القاسية. وأوضحت المنظمة، في بيان، أن الأوضاع الحالية تهدد سلامة الأطفال بشكل متزايد مع استمرار المنخفض الجوي وتأخر وصول الإمدادات الأساسية، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية. ودعت إلى السماح بنقل المساعدات الإنسانية بما في ذلك كميات كبيرة من إمدادات الشتاء المتراكمة على حدود القطاع بشكل آمن وسريع ودون أي عوائق. وأظهرت فحوصات التغذية التي أجرتها “اليونيسف” وشركاؤها في غزة خلال شهر نوفمبر الماضي، أن 9300 طفل دون الخامسة في القطاع يعانون من سوء التغذية الحاد. وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى أكثر من عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,654 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 171,095 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم. ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

مقالات مشابهة

  • “يونيسف” تحذر من تفشي الأمراض بين أطفال غزة وتدعو لتكثيف المساعدات الإنسانية
  • الرئيس الإريتري يطلع على أحدث التقنيات والخدمات التشغيلية بميناء جدة الإسلامي
  • مجموعة ICIS: الرئيس التنفيذي لـ «أدنوك» يُعيد صياغة قطاع الكيماويات العالمي
  • “أونروا”: “إسرائيل” تمنع إدخال إمدادات للمأوى إلى قطاع غزة
  • غزة على أبواب “كارثة إنسانية” بسبب نقص الخيام والطقس القاسي
  • “الدولية للهجرة” تحذر من تفشي الأمراض في غزة
  • “حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
  • عبادة: “هدفنا المحافظة على اللقب.. ودعم الجماهير يجعلنا نشعر أننا نلعب في الجزائر”
  • “أونروا”: ما يجري في غزة “تسونامي إنساني” يفوق قدرات الوكالة والمنظمات الإغاثية
  • “أونروا”: موجات نزوح جديدة في غزة بسبب تغييرات “الخط الأصفر”