طريقة عمل طاجن كبد وقوانص بالبطاطس.. سر المذاق الذي لا يقاوم
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
طاجن كبد وقوانص بالبطاطس من الأطباق الرئيسية التي يمكنك إعدادها و تقديمها لأفراد أسرتك في المنزل بمذاق شهي ولذيذ.
قدمت الشيف دعاء السمنودي مقدمة برنامج سر الصنعة على قنوات بانوراما، طريقة عمل كبد وقوانص بالبطاطس، فيما يلي….
مقادير طاجن كبد وقوانص بالبطاطس
نصف كيلو كبد وقوانص
4بطاطس ودجز
2فلفل رومي جوليان
بصلة مفرومة
ملعقة كبيرة ثوم مفروم
1فلفل حار مفروم
2طماطم مبشورة
ملعقة كبيرة صلصة
سبع بهارات
كزبرة جافة
قرفة بودر
كمون
ملح
فلفل أسود
طريقة تحضير طاجن كبد وقوانص بالبطاطس
في حلة بها ماء مغلي نضع الكبد والقوانص والخل وملح وفلفل أسود والقليل من البهارات ونعطي لها سلقة (غسلة)
ثم نصفيها ثم في ووك ساخن على النار نضع سمنة وزيت والبصل ونشوح ثم نضيف الثوم والفلفل الحار والفلفل الرومي والتوابل كلها والطماطم المبشورة والكبد والقوانص ونشوح جيدا
في طاجن بايركس نضع البطاطس وخليط الكبد والقوانص والصلصة والقليل من الماء الساخن ونغطي عليها بورق زبدة وفويل وندخلها الفرن ونتركها حتى تمام التسوية ويقدم وبالهنا والشفا
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد
إقرأ أيضاً:
هل تطرح أوبك+ زيادة كبيرة بإنتاج النفط في يوليو؟
قدّمت الإعلامية روان علي عرضًا تفصيليًا في "النشرة الاقتصادية" على قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان: "هل تطرح أوبك+ زيادة كبيرة في إنتاج النفط في يوليو؟"، استعرضت فيه التوقعات والتحليلات بشأن مسار تحالف "أوبك+" في ظل تقلبات سوق النفط العالمية.
ورغم استمرار الضغوط الاقتصادية العالمية والمخاوف المتعلقة بتراجع الطلب، تتزايد التوقعات بأن يواصل تحالف "أوبك+" تسريع وتيرة زيادة الإنتاج خلال يوليو المقبل، وللمرة الثالثة على التوالي، وفقًا لما نقلته وكالة بلومبرغ.
ومن بين السيناريوهات المطروحة، يأتي خيار رفع الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف المعدل المخطط له سابقًا، ويشكل نحو 1% من إجمالي إنتاج "أوبك+" الحالي. غير أن هذا الخيار قد يدفع بإمدادات النفط إلى ما يفوق احتياجات السوق، مما قد يؤدي إلى هبوط حاد في أسعار الخام، وفي المقابل، تشير التوقعات الأكثر تحفظًا إلى زيادة متواضعة لا تتجاوز 138 ألف برميل يوميًا.
يُذكر أن رفع الإنتاج خلال شهري مايو ويونيو، إلى جانب تداعيات الحرب التجارية بين إدارة ترامب وعدة دول، قد ساهما في تراجع أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أربع سنوات، لتقترب من حاجز الـ60 دولارًا للبرميل، قبل أن تتعافى نسبيًا مع إعلان الولايات المتحدة مراجعة سياستها الجمركية.
في هذا السياق، خفّضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في النصف الثاني من العام، متوقعة أن يبلغ 650 ألف برميل يوميًا فقط، مقارنة بتوقعات سابقة بلغت 990 ألف برميل يوميًا، في ظل ما وصفته بـ"الرياح الاقتصادية المعاكسة".
وفي ظل غموض يلف مصير المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، توقّع محللو "سيتي ريسيرش" أن يؤدي الاتفاق المحتمل بين الجانبين إلى هبوط سعر خام برنت إلى نحو 50 دولارًا للبرميل، بينما قد يدفع فشل الاتفاق السعر إلى ما فوق 70 دولارًا.
وبالرغم من هذه المؤشرات السلبية، أعرب تحالف "أوبك+" عن تفاؤله بشأن الطلب في النصف الثاني من العام، مشيرًا هيثم الغيص، الأمين العام لمنظمة أوبك، إلى أن المنظمة تتوقع نموًا اقتصاديًا عالميًا بنسبة 2.9% هذا العام، و3.1% في العام المقبل، ما قد يُبقي نمو الطلب على النفط عند مستويات مستقرة تقارب 1.3 مليون برميل يوميًا.