درة تتبع ذوق الأميرات بين ملكات الفراعنة (صور)
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
درة زروق أصبحت مرآة الأناقة والاحتشام، التي تخطف القلوب بمجرد ظهورها بين النجمات، وهذا ما جعلها تتربع على عرش الموضة بثبات، وتألق لتعكس لنا مهاراتها في أختيار إطلالاتها المواكبة لتوقيع أشهر صيحات الموضة العالمية .
درة زروق تمزج بين الاحتشام والأناقة في المحتف المصري
وخطفت درة زروق الأضواء نحو إطلالتها الساحرة المستوحاه من ذوق الأميرات، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا من اعلى وفضفاضًا من أسفل، صمم من قماش الحرير باللون السيمون الفاتح.
واكملت درة فخامة إطلالتها ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
وعلقت على الصور، قائلة: " لقد استمتعت بكوني ضيف شرف هذا الحدث المذهل في متحف الحضارة المصري الكبير الوحيد".
ونجحت درة في التنوع بين إطلالاتها الساحرة التي تتسم بالأناقة والجاذبية وهذا ما جعلها من أبرز نجمات الفن في عالم الموضة.
ما لا شك فيه ان درة تضيف لقطع الأزياء وليس العكس وهذا يعكس مدى ذكائها في أختيار ما يبرز جمالها ورشاقتها وجاذبيتها لتضيف لعالم الموضة ما يميز المرأة العربية يعكس قوتها وسحرها الخاص دون الميل للجرأة.
وتلعب المجوهرات المرصعه بحبات الألماس دورًا أساسيًا في أتمام أناقة إطلالات درة رزوق، لاسيما الإكسسوارات الشابية والعصرية التي تضيف لمسات ناعمة لإطلالاتها.
وكثيرًا ما يحدث تناغم بين قوامها والأزياء التي تبهر بها جمهورها ومتابعيها لتصبح مثال تقتدي به صاحبات الذوق الرفيع في هذا الجيل.
درة
درة إبراهيم زروق من مواليد 13 يناير 1980 المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر
عن حياتها
حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة. دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي. مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: درة زروق أشهر صيحات الموضة يناير الاكسسوارات الألماس المجوهرات العلوم السياسية الحضارة المصري متحف الحضارة المصري
إقرأ أيضاً:
أموريم يتغزل في ثنائي مانشستر يونايتد
لندن (د ب أ)
أثنى البرتغالي روبن أموريم، المدير الفني لمانشستر يونايتد الإنجليزي، بشكل خاص على أداء باتريك دورجو، بعد الأداء المميز الذي قدمه اللاعب الدنماركي ضد بورنموث في شيكاغو.
وصنع اللاعب صاحب القميص رقم 13 الهدف الأول الذي سجله راسموس قبل أن يسجل بنفسه، ليسهم في فوز مانشستر 4-1 في المباراة الودية أمام بورنموث.
وبعد ستة أشهر من انتقاله إلى أولد ترافورد، يواصل دورجو، الذي لا يزال في العشرين من عمره تألقه مع مانشستر يونايتد.
وأشاد أموريم أيضاً بأداء راسموس هويلاند، والمساهمة الحاسمة التي قدمها البديل إيثان ويليامز.
ونقل الموقع الرسمي لمانشستر يونايتد عن أموريم قوله: «أنا سعيد حقاً، أعتقد أن مستوى الفريق كان جيداً، اللاعبون يركزون بشدة في المباريات والتدريبات، وهناك ترابط قوي بينهم، لذا كان اختباراً جيداً».
وأضاف: «أوقفنا خطورة إيفانيلسون، وأنطوان سيمينيو، وهذا مهم جداً، وضغطنا بقوة، أعتقد أننا تحسنّا في طريقة استحواذنا على الكرة، لذا فإن اللاعبين يستمعون لكل شيء، ويحاولون تحسين مستواهم».
وأشار: «أعتقد أن مستوى اللياقة البدنية للاعبين أصبح أفضل الآن، وأصبحنا أكثر تنافسية، هذا مهم حقاً، لأننا عانينا كثيراً الموسم الماضي، واجهنا بعض المشاكل في الدفاع في الركلات الركنية، لكننا هاجمنا بشكل جيد للغاية، لذلك لدينا الكثير لنفعله، ولكن من الجيد رؤية الفريق يلعب بهذه الطريقة».
وعن أداء هويلاند، قال أموريم: «بالنسبة لي، الأمر أكثر من مجرد هدف، طريقته في الربط بين الوسط والهجوم وطريقة قتاله على الكرات تجعلنا أحياناً نتعرض للضغط، ونشتت الكرة، ولكنه يكون في المكان المناسب ويساعد في بناء الهجمات، هذا مهم جداً لنا لنلعب بشكل أفضل، لذا فهو يؤدي عملاً رائعاً».
كما أشاد أموريم بدورجو قائلاً: «إنه أمر مثير للإعجاب، عمره 20 عاماً، يبدو أكثر فأكثر أنه ينتمي إلى مانشستر يونايتد، وهذا أمر صعب في سن العشرين، لكنه قوي جداً، ويوظف مهاراته في اللعب، ويدافع بشكل جيد، ويضغط بشكل جيد، لذا أنا معجب جداً بباتريك».
كما أثنى المدرب البرتغالي على بريان مبيومو، قائلاً: «كان رائعاً في التواصل مع أماد، والتحكم بالكرة في وسط الملعب، وهذا أمر مهم جداً، برونو لاعب ذكي للغاية وقادر على التحكم في إيقاع المباراة، لذا أنا سعيد جداً به».