المساحة الجيولوجية: لدينا كميات هائلة من الفوسفات و5580 موقعا للمعادن .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
الرياض
قال المدير الأعلى للمسح والتنقيب عن المعادن في هيئة المساحة الجيولوجية، عبدالله النبهان، إن تاريخ بدء الكشف عن المعادن في المملكة كان منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز.
وأضاف أن عدد مواقع المعادن في المملكة ما يقارب من 5580 موقعا، ويحتضن معادن فلزية مثل الذهب والنحاس والزنك والفضة، وفي غرب الدرع العربي يوجد غطاء رسوبي ويحتضن المعادن اللافلزية مثل الجير والفوسفات الذي يوجد بكميات كبيرة في المملكة، وذلك بحسب ما ذكره خلال حديثه في قناة mbc .
ولفت إلى أن الهيئة أطلقت مبادرة المسح الجيولوجي العام للدرع العربي، مشيرا إلى البيانات المسح ستساهم في دعم عمليات الاستكشاف عن الثروة المعدنية في المملكة وتعزيز الاستثمار المحلي والأجنبي في هذا المجال، ما يساهم في تنشيط الاقتصاد بالمملكة.
ونوه بأنه تم إنشاء 164 خريطة من خرائط المسح الجوفزيائي الجوي من إجمالي خرائط مستهدف إنشائها ويبلغ عددها 252 خريطة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/Q6XjTbp59t7FTETO-1.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/DnKRUbmmhNGn78qN.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدرع العربي الذهب المعادن فوسفات هيئة المساحة الجيولوجية فی المملکة
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4