فيلم 6 أيام.. تصدر فيلم 6 أيام، من بطولة أحمد مالك وآية سماحة، التريند بعد أيام من عرضه بالسينمات المصرية، والذي يعد تجربة شبابية رومانسية تجمعهما لأول مرة.

إيرادات فيلم 6 أيام

ومر 4 أيام فقط على طرح فيلم 6 أيام للفنان أحمد مالك والفنانة أية سماحة في دور العرض السينمائية والتي شهدت تغيرًا كبيرًا في ترتيبه في قائمة الإيرادات بشباك التذاكر.

أية سماحة فيلم 6 أيام

وحقق الفيلم نجاحا لافتا مع الجمهور إذ بلغت إيراداته 760 ألفًا و489 جنيها فقط لا غير، أمس السبت، وبذلك يحصل على المركز الثاني في شباك التذاكر.

فيلم 6 أيام

وتدور أحداث فيلم 6 أيام، حول يوسف وعالية بعد سنوات من فراق فرضته عليهما ظروفًا قهرية وهما في المرحلة الثانوية، تجمع الصدفة بينهما مجددًا بعد سنوات طويلة، وقد اتخذ كلا منهما مسارًا مختلفًا في حياته عن الآخر، فهل يشاء القدر لهما أن يستمرا سويًا أم لا؟.

فيلم 6 أيام

يتناول العمل في إطار درامي رومانسي فكرة الحب والصداقة وتأثير مرور الزمن على المشاعر. ويحاول الإجابة عن سؤال: هل تتغير المشاعر عندما نتغير نحن وننضج مع مرور السنين؟

أبطال فيلم 6 أيام

وفيلم 6 أيام من من تأليف وائل حمدي وإخراج كريم شعبان، ومن بطولة الفنان أحمد مالك والفنانة آية سماحة، الذي يتجمعا معًا لأول مرة في عمل فني.

اقرأ أيضاًعلاقة غامضة تجمع بين أحمد مالك وندى الشاذلي.. طرح البرومو الرسمي لفيلم «عنها»

كواليس تعاون آية سماحة مع أحمد مالك في فيلم «6 أيام»

أحمد مالك وآية سماحة يبدأن تصوير أول مشاهد فيلم «6 أيام» (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فيلم أحمد مالك فيلم جامد آية سماحة فيلم 6 أيام تفاصيل فيلم 6 أيام 6 أيام موعد عرض فيلم 6 أيام 6 ايام فيلم 6 ايام ابطال فيلم 6 أيام اغنية فيلم 6 أيام مشاهدة فيلم 6 أيام تفاصيل 6 أيام اعلان 6 أيام فيلم احمد مالك احمد مالك فيلم 6 أيام فيلم 6 أيام احمد مالك مشاهدة فيلم 6 ايام العرض الخاص فيلم 6 ايام أحمد مالك وآية سماحة أبطال 6 أيام إيرادات فيلم 6 أيام فیلم 6 أیام أحمد مالک

إقرأ أيضاً:

حاكم الخرطوم العلماني في الميديا ودغدغة المشاعر باستغلال الدين!!

فارس النور مستشار حميدتي السابق والذي قدم استقالته يعود من جديد تحت مظلة الدعم السريع كحاكم للخرطوم في حكومة (الفيسبوك)، واول قرار إتخذه هو بناء كنيسة في الخرطوم، بناءا متكاملا، وهو سعيد بالقرار، وعزا ذلك في أن قراره جاء في إطار عهد جديد مع قيم العدالة، والمواطنة المتساوية، واحترام كرامة الإنسان تحت القيادة الحكيمة للفريق أول محمد حمدان دقلو كما قال في تصريحه امس، وهنا نرى تناقضات العلمانيين، فهم يكذبون على الناس ويقولون انهم يرون أن من أهم اهدافهم صياغة هوية إنسانية جديدة تعتمد على الفردية والاستقلالية التامة عن الدين، وان الدين مسألة شخصية وان لا يكون للدين اي دور في السياسة والدولة، وبالرغم من ذلك يدغدغون مشاعر الغرب في التقرب من الكنيسة ليكسبوا ودهم، ويكون اول قرار لحكومتهم المزعومة هو بناء كنيسة متكاملة في الخرطوم، الذي لا يستطيعون مجرد دخوله، ونجدهم في نفس الوقت يغلقون اي مرفق له علاقة بالدين الاسلامي كدور القران الكريم وغيرها من المرافق الدينية، بحجة تحويلها لدور تهم الدولة، اكثر من 95% من السودانيين مسلمين، واذا بنوا مسجدا تجدهم يرغون ويزبدون ويقولون لك، كان من باب اولى ان تبنوا مدرسة او مستشفى، وفي نفس الوقت يستغلون الدين عندما يكون في مصالحهم، وبالرغم من أن عدد المسيحيين في السودان نسبة ضئيلة، وتوجد عدد كبير من الكنائس في الخرطوم وام درمان وبحري في ارقى المواقع في الخرطوم، ولم يكن هنالك أي عدالة مهضومة ضد كنائسهم ولم يكن هنالك كرامة منتهكة للمسيحيين في الخرطوم حتى يعيد لهم تحت قيادة محمد حمدان دقلوا كرامتهم، كما يقول فارس النور، لم يعاني المسيحيين يوما من الايام مثل ما عانوا في الخرطوم من أشنع انواع امتهان الكرامة والموت عندما كان الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلوا يحتلون الخرطوم، وفيديوهات الاقباط المسيحيين الذين عانوا اشد المعاناة في الخرطوم من قوات حميدتي ما زالت منشورة في وسائل الاعلام، لدرجة ان المسيحيين دفنوا موتاهم امام منازلهم، حتى حررهم الجيش، ولم ينسى الشعب السوداني ما فعله الجنجويد بالضابط السوداني القبطي المسيحي طبيب لواء مجدي وصفي الذي تم اهانته، وهم يرددون (دقوا اللواء الكلب) وضربوه ضربا مبرحا ولم يراعوا كبر سنه ولا كرامته. عند العلمانيين لكل انسان الحق في لبس ما يريده، حتى ولو كان شبه متعري، فهو حرية شخصية، إلا الحجاب الاسلامي فيصفونه بالظلامية ويحاربونه في كل الدول. ويمنعون الحجاب في المناطق العامة، والعلمانيين يدعون الى حرية الرأي كحرية شخصية ولكنهم يحاربون دعاة الاسلام ويحجرون عليهم في الاماكن العامة، ومن حق اي شعب ان يختار دستوره برأي غالبية الشعب، الا المسلمين يحرم عليهم العلمانيين في في حكم دولهم بالشريعة الاسلامية حتى ولو كان المسلمين فيه اكثر من ١٠٠%.

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بعد وصية أحمد عامر بحذف أغانيه.. رنا سماحة: لا يوجد نص صريح يحرم الغناء.. فيديو
  • مسلسل كتالوج يتصدر قائمة الأعلى مشاهدة على منصة نتفليكس
  • بمشاركة ابنته جانا.. كليب «خطفوني» لـ عمرو دياب يتصدر التريند
  • مسلسل 220 يوم يتصدر التريند بعد عرض أولى حلقاته.. بطولة كريم فهمي وصبا مبارك
  • ضبط مالك سيارة سمح لـ طفل بقيادتها في الشرقية
  • روكي الغلابة يتصدر شباك التذاكر في أولي أيام عرضه
  • بأكثر من 58 مليون جنيه.. إيرادات فيلم «أحمد وأحمد» بعد 4 أسابيع من عرضه
  • دخل العناية المركزة.. لطفي لبيب يتصدر التريند بعد تدهور حالته الصحية
  • لطفي لبيب يتصدر التريند مجددًا بعد تدهور حالته الصحية ونقله للعناية المركزة
  • حاكم الخرطوم العلماني في الميديا ودغدغة المشاعر باستغلال الدين!!