مصرع طبيبة سقطت أسفل عجلات القطار فى الشرقية
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
لقيت طبيبة بالوحدة الصحية بقرية جهينة بمركز فاقوس بمحافظة الشرقية؛ إثر سقوطها أسفل عجلات القطار بمحطة القرية أثناء محاولتها استقلال العربة الأخيرة، وتم نقل الجثمان إلى ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى المركزي والتحفظ عليه تحت تصرف النيابة العامة.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، تلقت إخطارا يفيد بورود بلاغ بوقوع حادث اصطدام قطار ركاب بفتاة ووفاتها في الحال بناحية محطة قطارات قرية جهينة بمركز فاقوس.
بالانتقال والفحص تبين أنه أثناء محاولة الطبيبة "آسيل الدري السيد" 27 عاما، طبيبة امتياز بجامعة سيناء، وتعمل طبيبة بالوحدة الصحية بقرية جهينة، استقلال العربة الأخيرة من القطار، انزلقت قدمها وسقطت اسفل عجلات القطار لتفارق الحياة.
تم نقل الجثمان إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى فاقوس المركزي والتحفظ عليه تحت تصرف النيابة العامة، التي صرحت بالدفن عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة، وطلبت تحريات المباحث حول الحادث وملابساته.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: فاقوس حادث قطار مصرع طبيبة الشرقية
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي: 109 شاحنات مساعدات نهبتها الفوضى و4 إنزالات جوية سقطت في مناطق قتال خطرة
غزة - صفا
أفاد المكتب الإعلامي الحكومي، مساء الثلاثاء، بدخول 109 شاحنات مساعدات إلى قطاع غزة اليوم، تعرضت غالبيتها لعمليات نهب وسرقة نتيجة الفوضى الأمنية التي يُكرّسها الاحتلال الإسرائيلي بشكلٍ منهجي ومتعمد بهدف إفشال توزيع المساعدات وحرمان المدنيين منها، في إطار هندسة الفوضى والتجويع.
وأكد المكتب الإعلامي، في تصريح وصل وكالة "صفا"، أن 6 عمليات إنزال جوي جرت اليوم في القطاع، سقطت 4 منها في مناطق خاضعة لسيطرة جيش الاحتلال أو في أحياء سبق أن أمر المواطنين بإخلائها، ويُعرّض من يتواجد فيها للاستهداف والقتل المباشر، ما يجعل هذه الإنزالات عديمة الجدوى، بل وخطِرة على حياة المواطنين المُجوّعين.
وأشار إلى أن القطاع يحتاج يومياً إلى 600 شاحنة مساعدات ووقود وهو الحد الأدنى من الاحتياجات الفعلية لأهم القطاعات الحيوية.
وأدان المكتب الإعلامي استمرار جريمة الفوضى والتجويع وحرمان 2.4 مليون إنسان بينهم 1.1 طفل في قطاع غزة من حليب الأطفال والمساعدات، محملا الاحتلال والدول المنخرطة في الإبادة الجماعية كامل المسؤولية عن استمرار الكارثة الإنسانية.
ودعا المكتب إلى فتح المعابر فوراً وإيصال حليب الأطفال والمساعدات بشكل آمن ومنظَّم تحت إشراف أممي.