ايمي سمير غانم تثير الجدل حول عودة أيتن عامر وطليقها
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أثارت الفنانة إيمي سمير غانم الجدل خلال الساعات الماضية، حول حقيقة عودة الفنانة أيتن عامر لطليقها ووالد أطفالها مدير التصوير محمد عز العرب بسبب صورة جمعتهم سويا.
نشر حساب إيمي سمير غانم عبر فيسبوك، صورة من صندوق الذكريات مع أيتن عامر وطليقها محمد عز العرب، وعلق الحساب على الصورة قائلا:" يا جمالو يا جمالو".
والحقيقة أن الصورة التي جمعت إيمي سمير غانم وأيتن عامر وطليقها، هي من سنوات طويلة في إحدى الاحتفالات الخاصة، وأن الحساب الذي يحمل اسم الفنانة الكوميدية الشابة، ينشر الكثير من هذه الأخبار وتنسب إليها.
وبعد محاولة إيمي سمير غانم خلال الفترة الماضية، السيطرة على الحسابات التي تطلق باسمها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كتب مسئول الحساب في خانة التعريف الخاصة به بأنها صفحة" صفحة محبي الفنانة إيمي سمير غانم".
وعلم صدى البلد في سبتمبر الماضي أن الطلاق بين أيتن عامر ومحمد عز العرب تم رسميا بينهما يوم ٨ يونيو 2022؛ والذي كان وقتها يصادف وقفة عيد الأضحى المبارك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمي سمير غانم الفنانة إيمي سمير غانم الفنانة ايتن عامر إیمی سمیر غانم أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.