شيماء سبت: الناس قالوا عني أم المعرس بعد دخولي جوي اوورد ..فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
خاص
كشفت الفنانة البحرينية، شيماء سبت، عن مدي فخرها وسعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل جوي اوورد
وقالت سبت، في لقاء مع برنامج ستوديوSBC : “الناس قالوا عني أم المعرس بعد دخولي جوي اوورد لأني كنت مبسوطة جدًا وأقول لهم شكرا علي وصول إحساسي الصادق لهم”.
وأضافت: “شعرت كأنني في عرس حقيقي، لقد كنت في مكان كل زاوية فيه تبهرك، بها إبداع، وأنا فخورة جدًا بحضوري هذه المناسبة في المملكة بلدي الثاني”.
وعن حبها لنادي الهلال، قالت: “أنا من صغري أحب الهلال وأبوي كان رياضي ويحب الهلال، وانا مثل أبوي”.
وتطرقت الفنانة البحرينية عما ينشره بعض المشاهير علي مواقع التواصل الاجتماعي قائلة: “ما يُعرض على السوشيال ميديا من صور مثالية من قبل المشاهير هو خدعة كبيرة للجمهور، ما فيه حد قاعد 24 ساعة مترتب وحاطط مكياج، ولابسة ماركات في البيت
وقالت سيف، عن أدوارها: “أحب التنوع في أعمالي الفنية ولا أريد تكرار نفسي في نفس المجال، كما أحب أن يكون هناك فترة غياب لي لكى يشتاق لي جمهوري وأتمنى أن أعمل في السينما، سواء من خلال أفلام قصيرة أو طويلة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/X2Twitter.com_aKhk1Px-I7eeVENp_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/X2Twitter.com_YaGPu-RDGY2IxehO_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/X2Twitter.com_-vrUu5cjwGCQ2-a8_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جوي اوورد شيماء سبت مواقع تواصل اجتماعي
إقرأ أيضاً:
اتهامات بالسرقة والخطف القصة الكاملة لخلاف الفنانة شيماء سعيد وزوجها
خاص
أثارت الفنانة المصرية شيماء سعيد جدلاً واسعًا بعد نشرها مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على فيسبوك، اتهمت فيه زوجها المطرب الشعبي إسماعيل الليثي بـالاعتداء عليها، واتهمته بـاختطاف ابنتهما وسرقة ذهبها وسيارتها.
وانتشرت الواقعة بكثافة على مواقع التواصل، فيما ظهر الليثي في تصريحات إعلامية نفا فيها كافة الاتهامات، مؤكدًا أن ما حدث هو خلاف عائلي “تم تضخيمه”، وأن ابنته كانت معه بكامل إرادتها.
وقامت شيماء لاحقاً بحذف الفيديو المثير للجدل، ونشرت صورة جديدة لها برفقة ابنتها، معلنة في منشور جديد أن “الأزمة انتهت” وأن ابنتها عادت إليها، دون الخوض في مزيد من التفاصيل.
وانقسم المتابعين بين مؤيدين لموقفها ومطالبين بالحفاظ على الخصوصية العائلية، فيما لا تزال تطورات القضية محل ترقب، خاصة مع تضارب الروايات بين الطرفين.