توقعات بصعود البيتكوين لـ150 ألف دولار والفرص هائلة للشراء.. اقتصادي يوضح
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الخبير الاقتصادي خالد الطيب، عن الأثر المحتمل لسياسات ترامب على الذهب، موضحًا: "أتوقع أن يكون هناك ارتفاع مستمر لأسعار الذهب خلال العامين القادمين، وقد تصل إلى 3000 دولار، وهذا الارتفاع لن يكون بنفس الحدة التي شاهدناها في السابق، لكنه مع ذلك سيكون مدفوعًا بعدم اليقين وعدم الاستقرار الاقتصادي العالمي الناتج عن السياسات الجديدة التي تنتهجها الإدارة الحالية.
وأما فيما يتعلق بالعملات الرقمية، فقد أكد الخبير الاقتصادي، خلال تصريحات تلفزيونية ببرنامج "أرقام وأسواق"، المذاع على قناة أزهري، أن البيتكوين ارتفعت بالفعل نتيجة لإعلان هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية عن تشكيل فريق لتجهيز إطار تنظيمي جديد للعملات المشفرة. وعلّق على هذا قائلًا: "على المدى البعيد، من المحتمل أن نرى البيتكوين تصل إلى مستويات 150،000 دولار، ولكن في الوقت الحالي، أعتقد أنه من الحكمة الانتظار للحصول على تصحيحات في الأسعار. إذا هبطت الأسعار إلى مستويات تتراوح حول 70،000 دولار، ستكون تلك فرصة مثالية للشراء، حيث تشير السياسات الحالية إلى اتجاه قوي للاستثمار في البيتكوين."
وفي سياق آخر تطرق للحديث عن إعلان صندوق الوطن، عن إطلاق برنامج “مسارات”، في نسخة خاصة لأبناء وبنات الإمارات من خريجي الثانوية العامة، الذين مر على تخرجهم 5 سنوات أو أكثر ولم يكملوا دراستهم الجامعية، ولم يتحصلوا على فرصة عمل حتى الآن، قائلا إنها فرصة لهم للالتحاق بسوق العمل من خلال شركات القطاع الخاص.
وشدد على أن الإمارات تقوم بخطوات جبارة في طريق التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وهناك طفرات في عدد من القطاعات المختلفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستقرار الاقتصادي الاقتصادي العالمي العملات الرقمية ترامب الذهب
إقرأ أيضاً:
الخبير الخوالدة يشيد بالتقدم الذي أحرزه الأردن بمجال الصناعات الدفاعية
صراحة نيوز ـ أشاد الخبير العسكري العميد المهندس المتقاعد عبدالرحمن الخوالدة بالتقدم الذي احرزه الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في مجال الصناعات الدفاعية .
وأشار خلال محاضرة نظمتها الجمعية الأردنية للبحث العلمي والريادة والابداع بعنوان “الصناعات الدفاعية/ الآليات المدرعة” إلى أن إنشاء مركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير KADDB عام 1999، أسس بدايات مرحلة التصنيع العسكري الدفاعي في المملكة، وساهم برفد القوات المسلحة- الجيش العربي، والأمن العام وقوات الدرك بالكثير من الآليات والمعدات اللازمة للقيام بواجباتهم، لافتًا أن المركز الأردني JODDB كادبي سابقًا يقوم من خلال شركاته المتعددة بتصنيع العديد من مستلزمات القوات المسلحة.
وبين، أن المركز الأردني للتصميم والتطوير JODDB يمتلك العديد من الأجهزة والماكنات المتطورة CNC ومستمر في تطوير ذاته ومنتسبيه من شباب وشابات الوطن.
وأكد، أهمية الصناعات الدفاعية محليًا في التوفير المالي على موازنة الدفاع وتوفير مستلزمات القوات المسلحة محليًا للاستغناء عن المصادر الأجنبية وتوطين الصناعات الدفاعية محليًا لتوفير أيدي أردنية ماهرة، معربًا عن أمله بأن تستمر حركة الصناعات الدفاعية في الأردن.
وتخلل المحاضرة التي أدارها، رئيس الجمعية الدكتور رضا الخوالدة العديد من الأسئلة والمداخلات التي أكدت أهمية التطور الذي يشهده الأردن في مختلف القطاعات، بما فيها قطاع الدفاع