عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، قال إن الجيش اللبناني يواصل نشر قواته بالجنوب، ولبنان يسير في الاتجاه الصحيح بعد انتخاب الرئيس عون .


وأضاف وزير الخارجية الفرنسي،  سنعمل جاهدين من أجل حل الدولتين، ولا بد من العمل على وجود إدارة مدنية في غزة ، مضيفا “نترقب إطلاق سراح رهينتين فرنسيتين”.

و‌أشار ‏وزير الخارجية الفرنسي في تصريحات صحفية له إلي أن حل الدولتين هو المسار الأفضل لتحقيق السلام ،منوها أن التحديات هائلة في غزة ويجب توحيد الجهود لتلبية متطلبات القطاعات الإنسانية.


واضاف ‏وزير الخارجية الفرنسي في تصريحاته : مستعدون للمشاركة في عمليات إعادة الإعمار في غزة ولبنان وسوريا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الخارجية الفرنسي عون الخارجية الفرنسي المزيد وزیر الخارجیة الفرنسی

إقرأ أيضاً:

مقترحا دولة محايدة.. وزير خارجية لبنان يرفض زيارة طهران

أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، اليوم الأربعاء، أن وزير الخارجية يوسف راجي رفض دعوة لزيارة طهران في الوقت الراهن، مقترحاً  إجراء محادثات مع إيران في دولة ثالثة محايدة. 

الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70 ألفا و369 شهيدااليابان تنفي توجيه رادارات مقاتلاتها نحو طائرات صينيةالولايات المتحدة تدعم اليابان في نزاعها مع الصين بشأن حادثة الرادارالبرلمان العربي: حماية حقوق الإنسان ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة

ومع ذلك، أكد راجي أن رفضه دعوة وزير الخارجية عباس عراقجي "لا يعني رفض الحوار"، بل يعني "عدم توافر الظروف المواتية".

وكان عراقجي قد دعا نظيره اللبناني الأسبوع الماضي إلى إيران، ساعياً إلى إجراء محادثات حول العلاقات الثنائية.

وأعرب الدبلوماسي اللبناني البارز عن انفتاحه على إجراء المحادثات في دولة ثالثة يتفق عليها الطرفان.

وأكد راجي "استعداده التام لفتح عهد جديد من العلاقات البناءة بين لبنان وإيران، شريطة أن تقوم هذه العلاقات حصراً على الاحترام المتبادل والنهائي لاستقلال وسيادة كل دولة، وعدم التدخل في الشئون الداخلية تحت أي ذريعة".

في إشارة ضمنية إلى حزب الله المدعوم من إيران، قال راجي لعراقجي إن هناك "قناعة راسخة" بأنه لا يمكن قيام دولة قوية ما لم تمتلك الحكومة الحق الحصري في حيازة الأسلحة والقرار الحصري في مسائل السلم والحرب.

واختتم راجي رسالته إلى عراقجي قائلاً: "ستكون زيارتك للبنان موضع ترحيب دائم".

وكان حزب الله، الذي كان في يوم من الأيام قوة سياسية مهيمنة ذات نفوذ واسع على الدولة اللبنانية، قد أُضعف بشدة جراء الضربات الإسرائيلية العام الماضي التي انتهت بوقف إطلاق نار بوساطة أمريكية.

ويتعرض الحزب لضغوط داخلية ودولية متزايدة لتسليم أسلحته ووضعها جميعها تحت سيطرة الدولة.

وفي أغسطس زار علي لاريجاني، كبير مسئولي الأمن الإيراني، بيروت، محذراً لبنان من "الخلط بين أعدائه وأصدقائه". 

طباعة شارك عراقجي الخارجية وزارة الخارجية طهران إيران

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية لبنان: إسرائيل تفصل مسار التفاوض عن إطلاق النار وتحضر لتصعيد كبير
  • بنزيما لا يقفل باب العودة إلى المنتخب الفرنسي
  • وزير الخارجية يسلم رسالة خطية من الرئيس السيسي إلى نظيره الأنجولي
  • وزير الخارجية يسلم رسالة خطية من الرئيس السيسي لنظيره الأنجولي
  • عراقجي يعتزم زيارة بيروت بعد امتناع وزير خارجية لبنان عن زيارة طهران
  • وزير خارجية لبنان يرفض زيارة طهران ويقترح لقاءً في دولة محايدة
  • سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزيرة خارجية المملكة المتحدة
  • وزير التجارة الخارجية الفرنسي يؤكد عزم بلاده توسيع الشراكة الاقتصادية مع سلطنة عمان
  • وزير خارجية لبنان يرفض دعوة من نظيره الإيراني لزيارة طهران: الأجواء غير متوفرة
  • مقترحا دولة محايدة.. وزير خارجية لبنان يرفض زيارة طهران