كاتب صحفي: استعراض إنجازات الشرطة المصرية «فريضة وطنية»
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
قال أحمد رفعت، الكاتب الصحفي، إن إبراز النضال الوطني وتكريم الشهداء واستعراض إنجازات الشرطة يعد فريضة وطنية لابد من عمله ويتسلمها جيل بعد جيل، متابعًا: «في عيد الشرطة، إحنا قدام ملحمة تاريخية، في مواجهة الاحتلال البريطاني، وأثبت رجال الشرطة والشعب المصري أن في مصر الكرامة والشرف أعلى من أي اعتبار أخر».
وأوضح «رفعت»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المٌذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن رجال الشرطة يواجهون تحديات في كل عصر وهم على قدرها وقادرين على التصدي لهذه التحديات، مؤكدًا أن جهاز الشرطة المصري متطور مع العصر، منوهًا بأن هناك فرعًا لمباحث الجرائم الإلكترونية موجودة في كل مديريات الأمن ويلجأ له المواطن المصري مباشرة.
وشدد على أن مباحث الجرائم الإلكترونية موجودة ويمارس عمله في الدولة المصرية منذ 15 عامًا، والمواطن هو المعني والأساسي بالموضوع؛ لأنه هو من يعاني من هذه الجرائم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرطة عيد الشرطة احتفالية عيد الشرطة جهاز الشرطة
إقرأ أيضاً:
كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
#سواليف
اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.
وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.
ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.
مقالات ذات صلةمضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.
ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.
كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.
قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.