فرانكفورت يتعاقد مع بديل مرموش
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تعاقد نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني مع صفقة جديدة لخلافة النجم المصري عمر مرموش المنتقل إلى مانشستر سيتي في الانتقالات الشتوية الحالية.
وأعلن النادي الألماني التعاقد مع المهاجم الفرنسي إيلي واهي قادمًا من مارسيليا الفرنسي، بعقد يمتد حتى عام 2030.
ويأتي تعاقد فرانكفورت مع مهاجم مارسيليا، لتعويض رحيل نجمه المصري عمر مرموش لنظيره مانشستر سيتي خلال الميركاتو الشتوي الحالي مقابل 75 مليون يورو.
وقال إيلي واهي في تصريحات للموقع الرسمي لنادي آينتراخت فرانكفورت الألماني: "أنا سعيد لوجودي في آينتراخت من الآن فصاعدًا. هذا نادٍ كبير سمعت عنه الكثير من الأشياء الإيجابية. وسرعان ما أصبح واضحًا بالنسبة لي أنني أريد اغتنام الفرصة والمجيء إلى هنا.. أريد أن أرد الثقة التي منحتني إياها من خلال تقديم عروض جيدة وتسجيل أهداف".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آينتراخت فرانكفورت عمر مرموش مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
بعد خفض الفائدة.. رئيس المركزي الألماني يدعو للتريث
بعد تخفيض أسعار الفائدة الأخير من جانب البنك المركزي الأوروبي، دعا رئيس البنك المركزي الألماني، يواخيم ناجل، إلى التريث.
وقال ناجل في تصريح لإذاعة "دويتشلاندفونك" إن تخفيض الفائدة الأخير من جانب البنك المركزي الأوروبي كان "مناسبًا".
وأضاف ناجل أنه تم الوصول الآن إلى المستوى المحايد، مشيرا إلى أن من الممكن الآن أخذ بعض الوقت لمراقبة الوضع أولًا.
وتابع: "لدينا الآن أقصى قدر من المرونة على هذا المستوى من أسعار الفائدة".
يذكر أن المقصود بالمستوى المحايد هو أن أسعار الفائدة الرئيسية لا تعمل على تحفيز الاقتصاد ولا على عرقلته.
وتلمح تصريحات ناجل إلى تزايد المؤشرات على أن البنك المركزي الأوروبي قد يتوقف مؤقتًا عن إجراء مزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، وذلك بعد أن قام الخميس الماضي بتخفيض أسعار الفائدة للمرة الثامنة منذ يونيو 2024.
وقد تم تخفيض سعر الفائدة على الودائع – الذي يُعد مقياسًا مهمًا للبنوك والمدّخرين – بمقدار 0.25 نقطة مئوية ليصل إلى 2 بالمئة.
ويؤدي تخفيض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة القروض، ما يدعم الاقتصاد الضعيف في منطقة اليورو، لكن في المقابل، يتعين على المدّخرين التكيف مع انخفاض أسعار الفائدة على حسابات التوفير والودائع الثابتة.
ويتوقع العديد من الخبراء الاقتصاديين أن يتوقف البنك المركزي الأوروبي عن تخفيض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل في يوليو المقبل – خاصة في ظل الغموض الذي يكتنف تأثيرات النزاع الجمركي مع الولايات المتحدة على النمو الاقتصادي والتضخم.
وكانت معدلات التضخم في منطقة اليورو تراجعت بشكل واضح مؤخرًا، مما يُسقط أحد المبررات لرفع أسعار الفائدة.
ومع ذلك، لا يزال المستهلكون يشعرون بآثار ارتفاع الأسعار في حياتهم اليومية.
ففي شهر مايو الماضي، تراجع معدل التضخم – وفقًا للتقديرات الأولية من مكتب الإحصاء الأوروبي "يوروستات" – إلى 1.9 بالمئة، وهو ما يقل عن الهدف الذي حدده البنك المركزي الأوروبي حيث يسعى البنك إلى تحقيق معدل تضخم يبلغ 2 بالمئة على المدى المتوسط في منطقة اليورو.