حبس شاب وفتاة فى واقعة إلقاء رضيعة بمنور عقار بشبرا الخيمة
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
قررت نيابة شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، حبس شاب وفتاة، لاتهامهم بإلقاء طفلة رضيعة بمنور عقار بمنطقة بيجام دائرة قسم أول شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، 4 أيام على ذمة التحقيقات، كما أمرت إيداع الطفلة دار رعاية بعد تحسن حالتها الصحية وموالاة الاستعلام عنها.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، من كشف غموض العثور على طفلة رضيعة حديثة الولادة، عثر عليها في منور عقار بمنطقة بيجام بدائرة قسم أول شبرا الخيمة، حيث تبين أن الرضيعة جاءت نتيجة علاقة غير شرعية لفتاة عمرها 15 عاما، وقامت بإلقائها بعد ولادتها، وتحرر المحضر اللازم، وتولت النيابة التحقيق.
وتلقت الأجهزة الأمنية فى القليوبية، بلاغا من الأهالى يفيد العثور على طفلة رضيعة حديثة الولادة داخل منور عقار بمنطقة بيجام بدائرة قسم أول شبرا الخيمة، وعلى الفور أمر مدير الإدارة العامة لمباحث القليوبية بسرعة الانتقال وكشف ملابسات الواقعة.
بالانتقال والفحص تبين العثور على طفلة رضيعة حديثة الولادة بمنور عقار سكنى، ولم يتعرف عليها أحد من الأهالي، فيما تم عمل التحريات، وتبين أن فتاة عمرها لا يتعدى 15 عاما هى من قامت بإلقائها بعد ولادتها، بسبب علاقة غير شرعية، وقامت بالتخلص منها فور ولادتها داخل منور العقار.
وعقب تقنين الإجراءات، تمكنت الأجهزة الأمنية في القليوبية من ضبط الفتاه، وشاب، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار القليوبية أمن القليوبية مديرية أمن القليوبية العثور على رضيع منور عقار شبرا الخيمة اخبار محافظة القليوبية شبرا الخیمة طفلة رضیعة
إقرأ أيضاً:
سي إن إن: ما هي تداعيات التصعيد الأخير على النساء والفتيات في اليمن؟
منذ أواخر عام 2024 أدّى تصاعد النزاع في اليمن إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المتدهورة في البلاد.
في الفترة ما بين فبراير/ شباط وأبريل/ نيسان 2025، أسفر القصف الكثيف عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين، ونزوح واسع النطاق، وتدمير البنية التحتية الحيوية.
وبينما يقف اليمن على حافة أزمة أشدّ عمقًا، يسلط تقرير صادر عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة الضوء على التأثيرات التي خلّفها تصعيد النزاع مطلع 2025 على النساء والفتيات اليمنيات.
في الإنفوغراف أعلاه، تعرّف إلى أبرز تلك التأثيرات
يُقدَّر أن 19.5 مليون شخص، أي نحو 56% من سكان اليمن، يحتاجون إلى خدمات إنسانية ومساعدات منقذة للحياة.
%80 من النازحين هم من النساء والأطفال
2.3 مليون هو إجمالي عدد الإناث النازحات في اليمن وفق تقديرات مارس 2025.
يُقدر أن حوالي 1,600 امرأة وفتاة في سن الحيض قد نزحن مؤخرًا ويحتجن إلى مستلزمات النظافة الصحية الخاصة بالدورة الشهرية
%26 من الأسر النازحة حديثًا ترأسها نساء، العديد منهن أرامل أو مطلقات
يتم تزويج نحو ثلث عدد الفتيات قبل بلوغهن سن الثامنة عشرة
9.6 مليون امرأة وفتاة في أمسّ الحاجة إلى مساعدات مُنقذة للحياة.
أكثر من 6 ملايين امرأة وفتاة في اليمن يواجهن مخاطر متزايدة بسبب سوء المعاملة والاستغلال
نزحت ما لا يقل عن 3,013 امرأة وفتاة مرة واحدة على الأقل نتيجة تصاعد وتيرة العنف
يقدر أن هناك حاجة إلى 40 ألف فوطة صحية شهريًا لضمان الحفاظ على صحة المرأة وكرامتها ورفاهيتها أثناء فترة الحيض
أكثر من 400 امرأة حامل ومرضعة و9,600 طفل تأثروا بنقص الخدمات الصحية بسبب الأضرار التي لحقت بالمرافق الصحية والبنية التحتية للمياه
تواجه الأسر النازحة حديثًا التي تعيلها نساء صعوبات عديدة منها:
صعوبة في التنقل
تراجع فرص كسب الدخل
أعباء متزايدة في تقديم الرعاية
هذه الظروف قد تُعيق الحصول على المساعدات الإنسانية، وتدفع النساء إلى الاعتماد على آليات تكيف سلبية، وتزيد من العنف.