وظائف شاغرة بهيئة الصحة العامة (وقاية)
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت هيئة الصحة العامة (وقاية) عبر موقعها الإلكتروني (بوابة التوظيف) توفر وظائف شاغرة عبر منصة (جدارات) .
وأشارت إلى أن الوظائف تحت مسمى:
1- أخصائي صحة عامة:
– البكالوريوس في الصحة العامة.
2- خبير أول صحي بإدارة التأهب والاستجابة لطوارئ الصحة العامة:
– الماجستير في (إدارة المعلومات الصحية، طب الطوارئ، الصحة العامة، الصحة الوقائية).
3- أخصائي أول إدارة الأداء:
– البكالوريوس في (إدارة الأعمال، الإدارة العامة، الموارد البشرية).
4- أخصائي رقابة عمليات:
– البكالوريوس في (إدارة الأعمال، الإدارة العامة، الموارد البشرية).
5- أخصائي أول تقنية معلومات:
– البكالوريوس في (تقنية المعلومات، نظم المعلومات).
6- كبير خبراء صحي بإدارة التأهب والاستجابة لطوارئ الصحة العامة:
– الزمالة في (إدارة المعلومات الصحية، الطب الوقائي والصحة العامة، طب الطوارئ، الصحة العامة).
هيئة الصحة العامة هي هيئة حكومية سعودية تهدف إلى الإسهام في الحد من الأمراض المعدية وغير المعدية، والعمل على رصدها ومتابعتها ودرء انتشارها. في 2 مارس 2021 صدر قرار مجلس الوزراء بتحويل المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها إلى هيئة عامة باسم هيئة الصحة العامة.
لمعرفة بقية الشروط والمهارات والوصف الوظيفي وللتقديم من خلال رابط الموقع .
أقرأ أيضاً
هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تعلن عن وظائف شاغرةالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: هيئة الصحة العامة وظائف وقاية هیئة الصحة العامة البکالوریوس فی
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من مخاطر صحية لتراكم النفايات في تعز
حذر مختصون في الصحة العامة والبيئة من التداعيات الخطيرة لتراكم النفايات على الصحة العامة في مدينة تعز، خاصة مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة.
وأوضحوا أن تركام النفايات يُسرع من عملية تحلل المواد العضوية ويُعزز من فرص انتشار الأمراض المعدية والوبائية، مثل الكوليرا والإسهالات الحادة وغيرها.
ودعا المختصون إلى ضرورة وضع خطة طارئة لرفع المخلفات المتراكمة، إلى جانب العمل على إيجاد حلول مستدامة لمشكلة إدارة المخلفات في المدينة، بما في ذلك توفير آليات ومعدات كافية، وتطوير البنية التحتية الخاصة بجمع ونقل النفايات.
يأتي ذلك في وقت تشهد فيه عدد من أحياء مدينة تعز، تكدساً كبيراً للقمامة في الشوارع والأزقة، في ظل غياب ملحوظ لدور الجهات المختصة في مجال النظافة العامة، ما أدى إلى تفاقم الوضع البيئي والصحي، وإثارة استياء السكان الذين يعيشون يوميات صعبة بسبب هذا الواقع.
وأفاد عدد من المواطنين أن تراكم النفايات في الأحياء السكنية، وخاصة المناطق المكتظة بالسكان، باتت مشكلة حقيقية تتفاقم يوماً بعد يوم. وأشاروا إلى أن القمامة تتراكم منذ أيام دون أن يتم رفعها أو معالجتها، ما سبّب انتشار روائح كريهة وتكاثر الحشرات، الأمر الذي زاد من معاناة السكان وفاقم من المخاطر الصحية التي يتعرضون لها.
وأوضح بعض السكان أنهم قاموا بتنظيف بعض المواقع بشكل فردي أو جماعي، لكن ذلك لا يمثل حلاً جذرياً، بل هو مجرد رد فعل عفوي لإبعاد خطر التلوث عن مناطقهم، مؤكدين أن الحل الحقيقي يكمن في تحمل الجهات المعنية مسؤولياتها وتوفير خدمات النظافة بشكل منتظم ومنهجي.