طبيب : مدة التبول لا تتعدى 40 ثانية وغير ذلك يوجد خلل
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أميرة خالد
نبه استشاري جراحة مسالك بولية واضطرابات تبول، بدر ناصر المسيعيد، إلى علامات تشير إلى وجود خلل في التبول.
ولفت إلى أن التبول الطبيعي يكون من 3 إلى 4 ساعات بين كل تبول وآخر، مشيرا إلى أن عدم تأخر بدء التبول
يساهم في اندفاع البول قوي مع عدم تقطيعه.
وأضاف أن مدة التبول لا تتعدى من 30 إلى 40 ثانية فقط، ويشعر الإنسان بعدها بالراحة وإفراغ المثانة بعد الانتهاء من التبول، مؤكدا أن غير ذلك يشير إلى وجود خلل في التبول.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التبول المثانة مسالك بولية
إقرأ أيضاً:
كارثة جوية .. انطفاء الرادار في مطار نيوارك الأمريكي لمدة 90 ثانية
صرحت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية بأن الرادار في المنشأة في فيلادلفيا، التي توجه الطائرات من وإلى مطار نيوارك، انطفأ لمدة 90 ثانية في تمام الساعة 3:55 صباح الجمعة وهذا مشابه لما حدث في 28 أبريل الماضي.
انطفاء الرادارأدى انقطاع الرادار الأول إلى إلغاء أو تأخير مئات الرحلات الجوية في مطار نيوارك خلال الأسبوعين الماضيين بعد أن أبطأت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية حركة المرور في المطار لضمان السلامة.
كما أخذ العديد من المراقبين إجازة طارئة بعد هذا الانقطاع، مما فاقم النقص الحالي، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.
وليس من الواضح ما إذا كان أي مراقبين جويين إضافيين سيأخذون إجازة الآن.
وقفز عدد رحلات نيوارك الملغاة من أوائل الأربعينيات إلى 57 بعد هذا الانقطاع الأخير، ليتصدر البلاد، وفقًا لموقع FlightAware.com. يحتل مطار نيوارك المرتبة الثانية من حيث عدد الرحلات الملغاة، بواقع 60 رحلة، إلا أن هذا العدد ارتفع أيضًا صباح الجمعة.
وتم الإبلاغ عن ما يقرب من 300 تأخير في المطار.
صرحت إدارة الطيران الفيدرالية في وقت سابق من هذا الأسبوع بأنها بصدد تركيب خطوط بيانات ألياف بصرية جديدة لنقل إشارة الرادار بين منشآتها في فيلادلفيا ونيويورك.
وقال مسؤولون إن بعض الخطوط التي تربط بين هاتين المنشأتين هي أسلاك نحاسية قديمة.
مراقبة الحركة الجويةأعلن وزير النقل الأمريكي شون دافي يوم الخميس عن خطة بمليارات الدولارات لاستبدال نظام مراقبة الحركة الجوية المتقادم في البلاد، وذلك لمنع حدوث مشاكل كهذه وتزويد المراقبين بتقنيات حديثة.
وضع المسؤولون خطة لتحديث النظام بعد حادث تصادم جوي مميت في يناير بين طائرة ركاب ومروحية عسكرية، أسفر عن مقتل 67 شخصًا في سماء واشنطن العاصمة.
كما شكلت حوادث تحطم أخرى عديدة هذا العام ضغطًا على المسؤولين للتحرك، لكن عيوب نظام مراقبة الحركة الجوية معروفة منذ عقود.
ولم يحدد المجلس الوطني لسلامة النقل أن مشكلة في نظام مراقبة الحركة الجوية تسببت في حادث التحطم بالقرب من مطار ريغان الوطني.