بوابة الوفد:
2025-07-07@19:38:11 GMT

23 ألف جنيه.. تنقذ سمع سعيد

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

الطفل «سعيد فريد سعيد»  يبلغ من العمر 8 سنوات، منذ ولادته اكتشف الأطباء إصابته بفقدان السمع العصبى الشديد بالأذنين، ويحتاج إلى جراحة لزرع قوقعة بالأذن، ومنذ 4 سنوات أجريت له جراحة زرع قوقعة بالأذن اليمنى.
واستمر الطفل فى عمل جلسات تخاطب على فترات متقطعة بسبب تكلفتها المالية الضخمة، وبحمد الله تعالى تحسنت الحالة، والآن السمع مهدد بالفقدان، جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل عدة أشهر إلى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الأشياء تتكلف آلافاً من الجنيهات، وهى مبالغ كبيرة تفوق المقدرة المالية للأسرة، والأب عامل بسيط باليومية لا يستطيع تلبية المتطلبات الضرورية للأسرة، والطفل مهدد الآن بفقدان السمع والتعثر فى الحياة، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة تتكلف ثلاثة وعشرين ألفاً ومائة جنيه.


وكذلك يحتاج لعمل جلسات تخاطب تتكلف ألفى جنيه شهرياً، ولديها 3 أطفال فى مراحل التعليم الابتدائى، جاءت أم الطفل إلى عيادة الوفد تبحث عن الامل فى إنقاذ فلذة كبدها، وقالت للأسف إن التأمين الصحى لا يغطى الصيانة وقطع الغيار المطلوبة لجهاز السمع «القوقعة»، وتناشد أهل الخير من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها العاجلة بتوفير قطع الغيار المطلوبة، حيث لا يوجد للأسرة أى مصدر مالى ثابت يساعد فى نفقات الحياة، ومصاريف العلاج لا تقدر عليها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القوقعة مغناطيس فقدان السمع التأمين الصحي

إقرأ أيضاً:

«ريجينا هول» تثير الجدل من جديد: «روز» محاولتش كفاية تنقذ «جاك» في «Titanic»|شاهد

لا تزال نهاية فيلم Titanic تثير الجدل بعد أكثر من 25 عامًا على عرضه، وهذه المرة دخلت النجمة الأمريكية ريجينا هول على الخط، مؤكدة أن البطلة "روز" كان يمكنها إنقاذ "جاك"، لكنها لم تحاول بما فيه الكفاية.

وفي تصريحات خاصة لمجلة PEOPLE، وخلال ترويجها لشراكة إعلانية مع "Bounty"، علّقت ريجينا هول على مشهد الباب الشهير، الذي ظلّت فيه روز مستلقية بينما تجمّد جاك في المياه الجليدية.

قالت هول (54 عامًا) بسخرية: "روز طلعت على الباب ونامت كأنها في سريرها! صحيت وقالت: يا نهار... جاك مات! كانت نايمة بعمق لدرجة إن صوت جاك ما صحاهاش! ده مش كفاية أبدًا!"


وتابعت: "أنا قلت لنفسي: روز، الدنيا كانت لسه فوضى حواليكي! كان المفروض على الأقل تفضلي صاحية! ده حتى كان ممكن تنامي فوق جاك وهو على الباب، بدل ما تسيبيه يتجمد!"

ورغم الجدل المستمر منذ عرض الفيلم عام 1997، والذي وصل حتى إلى بطلي العمل كيت وينسلت وليوناردو دي كابريو، لم تهدأ تساؤلات الجمهور: هل كان من الممكن للباب أن يحمل الاثنين؟

المخرج جيمس كاميرون نفسه حاول حسم النقاش عبر وثائقي خاص بعنوان Titanic: 25 Years Later، حيث أجرى تجارب علمية باستخدام دوبليرات بوزن مشابه لجاك وروز، واختبروا عدة وضعيات على القطعة الخشبية العائمة. لكن النتيجة كانت غير قاطعة.

قال كاميرون حينها: “جاك كان ممكن يعيش... بس في متغيرات كتير. وأنا شايف إن فكره كان: مش هعمل حاجة تعرضها للخطر”.

ورغم كل هذه التفسيرات، لا تزال ريجينا هول مقتنعة بأن روز لم تبذل الجهد الكافي، مضيفة: “أنا عارفة إنها كانت بتحبه، ومستعدة تختاره حتى من غير فلوس، لكن كانت تعبانة؟ ولا بتعاقبه؟ مش عارفة! اللي أعرفه إنها ما حاولتش كفاية”.

طباعة شارك تيتانيك Titanic روز

مقالات مشابهة

  • هل تنقذ النسخة الأميركية من تيك توك التطبيق من الحظر؟
  • بالأرقام.. تعرف على مأساة الحياة والنزوح في غزة
  • السلطات التايلندية تنقذ طفل العزلة من”النباح”
  • “الحياة معدومة ونحن مهمشون” – فيديو
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المشروع الطبي التطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي في مدينة الريحانية بتركيا
  • فوضى عاشوراء.. أي دور للأسرة والمجتمع؟
  • سبب جديد وراء اختفاء المياه وانعدام الحياة على المريخ
  • ثورة في عالم الطب.. حقنة واحدة تعيد السمع لمرضى الصمم
  • «ريجينا هول» تثير الجدل من جديد: «روز» محاولتش كفاية تنقذ «جاك» في «Titanic»|شاهد
  • الربو.. مرض مزمن لا يمنع الحياة الطبيعية