صراحة نيوز:
2025-06-08@17:18:00 GMT

ستاد لوسيل يستضيف افتتاح ونهائي كأس آسيا ٢٠٢٣

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

ستاد لوسيل يستضيف افتتاح ونهائي كأس آسيا ٢٠٢٣

صراحة نيوز – تجمع بطولة كأس آسيا قطر 2023، المقرر انطلاقها في 12 يناير وتستمر حتى 10 فبراير من العام المقبل، بين أفضل المنتخبات لكرة القدم في قارة آسيا في منافسات حماسية. يستضيف قطر المباريات في تسعة استادات حديثة تم بناؤها وفق أعلى المواصفات العالمية، منها سبعة استادات استضافت كأس العالم FIFA قطر 2022™️.

وسيحتضن استاد لوسيل المونديالي مباراة الافتتاح والنهائي حيث يواجه منتخب قطر بوصفه منتخب البلد المضيف المنتخب اللبناني في المباراة الافتتاحية .

يتسع الاستاد لـ88 ألف مقعد، وقد استضاف نهائي كأس العالم 2022.

تستضيف باقي المباريات في البطولة الأستادات المونديالية الستة: استاد البيت، استاد الجنوب، استاد الثمامة، استاد أحمد بن علي، استاد المدينة التعليمية، واستاد خليفة الدولي. ينضم إلى هذه الاستادات استاد جاسم بن حمد واستاد عبد الله بن خليفة، وهما مقران لبطلي دوري نجوم قطر السد والدحيل على التوالي.

تشارك 24 منتخبًا في البطولة وتم تقسيمهم إلى 6 مجموعات. ستشهد مرحلة المجموعات ما يصل إلى ثلاث مباريات يوميًا. بفضل قرب المسافات في قطر، سيتاح للمشجعين فرصة حضور أكثر من مباراة في يوم واحد.

أشار السيد جاسم عبد العزيز الجاسم، الرئيس التنفيذي للجنة المحلية المنظمة لكأس آسيا قطر 2023، إلى أهمية استضافة البطولة حيث قال: “نحن فخورون بتنظيم كأس آسيا للمرة الثالثة في قطر. نعتقد أن النسخة القادمة ستكون الأفضل حتى الآن، وستتضمن مباريات مثيرة تزيد من حماس الجماهير بين منتخبات قوية في آسيا.”

وأضاف: “نحن متحمسون لعودة أجواء كرة القدم إلى استادات قطر ومشاهدة المدرجات مليئة بالمشجعين الذين سيأتون من مختلف أنحاء القارة لحضور هذا الحدث الرياضي المهم.”

يُذكر أن قطر سبق لها أن استضافت كأس آسيا في عامي 1988 و 2011.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة کأس آسیا

إقرأ أيضاً:

متحف المستقبل يستضيف سلسلة فعاليات إبداعية في يونيو الجاري

دبي: «الخليج»


أعلن «متحف المستقبل»، سلسلة جديدة من الفعاليات والمحاضرات وورش العمل، بهدف تعزيز المهارات الإبداعية وتوفير تجارب معرفية تفاعلية في مجالات مختلفة، وذلك في إطار التزام المتحف بتحفيز الإبداع واستكشاف القدرات الإبداعية والاطلاع على أحدث الأفكار المبتكرة التي تسهم في بناء المستقبل.
حيث ينظم المتحف ورشة عمل بعنوان: «فن السرد البصري» يوم الأحد 15 يونيو تمتد لساعتين من الساعة 11:00 صباحاً حتى 1:00 ظهراً، لتوفر فرصة استثنائية لاكتشاف واحدة من المهن المستقبلية الأكثر إبداعاً، حيث سيتعرّف المشاركون خلال الورشة على مبادئ وتقنيات صناعة القصص، باستخدام وسائط متعددة ومنصات متنوعة ورواية المحتوى البصري وبناء المحتوى.
وسيخوض المشاركون تجربة عملية ضمن مجموعات، لصياغة قصصهم البصرية الخاصة باستخدام وسائط ومنصات متعددة، كتطبيق عملي ضمن بيئة تفاعلية تُمكّنهم من التعبير عن أفكارهم بطرق مبتكرة.
ويمكن لجميع المهتمين ابتداءً من 13 عاماً المشاركة في الورشة التي تقدّمها رائدة الأعمال رايا بدشهري، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية لـ «مدرسة الإنسانية».
وستُعقد الورشة الثانية يوم الأحد 22 يونيو بعنوان: «فهم المشاعر واكتشاف الذات»، من الساعة 11:00 صباحاً حتى 1:00 ظهراً، وتهدف لتسليط الضوء على أهمية تعزيز الراحة النفسية من خلال ممارسة جلسات تأمل جماعية، وتمارين تنفّس موجهة، كما تقدم للمشاركين مجموعة من الأنشطة العملية والمهارات اللازمة للتعامل مع المشاعر السلبية، وتنمية الوعي الذاتي والتعاطف مع الذات، حيث تدير الجلسة فيرونيكا لارّي المتخصصة في علم النفس وتصميم البرامج التعليمية.

دروس الماضي للمستقبل


ويقدّم المؤرخ والباحث العالمي الدكتور روي كاساغراندا محاضرة بعنوان: «من هو الفاتح الثاني؟»، وذلك بتاريخ 26 يونيو، ضمن سلسلة المحاضرات الفكرية «دروس الماضي للمستقبل»، والمنعقدة على مدار عام 2025. ويسلط الدكتور كاساغراندا الضوء خلال هذه الجلسة على محطات مهمة من تاريخ الشعوب وتجاربها، مستعرضاً سيرة محمد الفاتح الثاني، وما تحمله من دروس ورؤى يمكن الاستفادة منها في الحاضر والمستقبل.

«الڤيفاريوم» التجربة الأحدث في مختبر إعادة تأهيل الطبيعة


ويمكن للزوار خلال شهر يونيو، التعرف إلى «الڤيفاريوم»، التجربة الأحدث ضمن مختبر إعادة تأهيل الطبيعة في المتحف، والذي يعد نموذجاً حيّاً لمستقبل التصميم البيئي، حيث تتعايش كائنات حية معدّلة وراثياً من نباتات وحشرات وكائنات دقيقة، ضمن حاضنة بيئية مغلقة، يتحكم بها الزوار بدرجة الحرارة والرطوبة والإضاءة بلمسة واحدة، لمراقبة كيفية تكيف الكائنات مباشرةً في الزمن الحقيقي.
ويواصل متحف المستقبل من خلال سلسلة البرامج والفعاليات المتنوعة على مدار العام، تمكين المشاركين من اكتساب مهارات حياتية ومهنية متقدمة، واستكشاف أدوات وتقنيات تعزز من قدرتهم على التكيّف، التعبير الإبداعي، وتحقيق التوازن الذاتي في عالم سريع التغير، وذلك في إطار التزام متحف المستقبل بتمكين الأفراد من استكشاف مسارات التطوير الشخصي والمهني، ودعمهم بأدوات فعالة، تجمع بين الإبداع، التكنولوجيا، والصحة الذهنية.

مقالات مشابهة

  • صدام ناري ببن ألمانيا وفرنسا على المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية
  • #أهلا_بالعراق يعتلي منصات التواصل في الأردن
  • الشناوي: مباراة باتشوكا خير إعداد لمواجهة إنتر ميامي في افتتاح البطولة
  • متحف المستقبل يستضيف سلسلة فعاليات إبداعية في يونيو الجاري
  • الشحات: الأهلي مستعد للفوز على ميسي في افتتاح كأس العالم للأندية
  • لقاء منتخب سوريا مع أفغانستان يوم الثلاثاء القادم ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا
  • الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في استاد المدينة التعليمية
  • الآلاف يملأون «استاد السنبلاوين» في صلاة عيد الأضحى المبارك
  • ستاد المحور: عرض إنجليزي لـ إبراهيم عادل والحسم بعد نهائي الكأس
  • منتخب السعودية يفوز على البحرين بثنائية في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم