ياسمين رئيس تروج لشخصية شهرزاد في مسلسل جودر 2
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
روجت الفنانة ياسمين رئيس، عبر حسابها على موقع إنستجرام لشخصيتها في مسلسل جودر 2، المقرر عرضه في رمضان 2250.
ويجسد المسلسل شخصية شهرزاد، التي ستكون محط أنظار الجمهور في أحداث العمل، والذي يشارك في بطولته النجم ياسر جلال.
ونشرت ياسمين البوستر الدعائي لشخصية شهرزاد وعلقت عليه بعبارة: بلغني أيها الملك السعيد ذو الرأي الرشيد والعمر المديد أنه كان يا ما كان في قديم الزمان، استنوا حكايات شهرزاد في جودر.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Yasmin Raeis (@yasmineraeisnews)
أبطال مسلسل جودر 2مسلسل جودر2 المقرر عرضه على قنوات المتحدة، في رمضان 2025 ويضم مجموعة من النجوم، أبرزهم ياسر جلال، ياسمين رئيس، عابد عناني، تارا عماد، وفاء عامر، وليد فواز، محمد التاجي، آيتن عامر، أحمد ماهر، محمود البزاوي، هنادي مهنا، محمد علي رزق، ومنذر مهران، وآخرون، والعمل من تأليف أنور عبد المغيث، وإخراج إسلام خيري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين رئيس مسلسل جودر ياسر جلال مسلسل جودر
إقرأ أيضاً:
فيلم “بوحة”.. أيقونة العيد التي لا تغيب عن الشاشة رغم مرور 20 عامًا
يطل علينا كل عيد أضحى بروح فكاهية لا تُنسى، إنه فيلم بوحة الذي تحوّل إلى طقس سينمائي خاص في احتفالات الوطن العربي بالعيد. وعلى الرغم من مرور عقدين على عرضه الأول عام 2005، ما زال الفيلم يحجز مكانه على شاشات الفضائيات وفي قلوب المشاهدين، كأنه يُعرض للمرة الأولى.
بوحة ليس مجرد فيلم كوميدي، بل نافذة على عالم الجزارين الشعبي في قلب منطقة “سوق المدبح” بالسيدة زينب، حيث تدور أغلب أحداثه، كاشفًا تفاصيل يومية وعلاقات إنسانية في إطار ساخر ومليء بالمواقف الساخنة.
من أشهر الإفيهات التي رسخها الفيلم في وجدان الجمهور وتُردد في كل عيد:
“العيد فرحة ماء”، “صبح صبح يا عم الحاج”، “تصدق سلخت قبل ما أدبح”، و“طور هايج في عنبر 7”، وهي عبارات تحوّلت إلى جزء من الذاكرة الشعبية للعيد.
أبطال فيلم بوحة
الفيلم من بطولة محمد سعد في واحدة من أبرز أدواره، إلى جانب مي عز الدين، لبلبة، حسن حسني، مجدي كامل، سليمان عيد، هشام المليجي، وغريب محمود، ومن تأليف نادر صلاح الدين، وإخراج رامي إمام. وقد حقق عند عرضه إيرادات كبيرة وأثبت نجاحه جماهيريًا.
أحداث فيلم بوحة
تدور القصة حول “بوحة الصباح”، الذي يفقد والده، ويكتشف أن له ميراثًا يقدّر بنصف مليون جنيه لدى المعلم محروس الضبع، ينطلق في رحلة من قريته إلى القاهرة بحثًا عن المال المفقود، وفي “المدبح” يتقاطع طريقه مع الست “حلويات” وابنتها “كوته”، ليواجه ظلم المعلم فرج ويخوض مغامرات تنقله من البساطة إلى المواجهة.
رغم بساطة الحكاية، فإن بوحة ترك بصمة خالدة، ليصبح فيلمًا لا يكتمل العيد إلا بضحكاته.