حماس: خروج أسرانا من سجون الاحتلال إلى المستشفيات يؤكد بشاعة ما يتعرضون له
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
#سواليف
قالت حركة #حماس، أن خروج أسرانا من #سجون_الاحتلال إلى #المستشفيات إثر #التعذيب يؤكد #بشاعة ما يتعرضون له في #السجون_الإسرائيلية.
وأضافت الحركة في بيان لها اليوم السبت، بعد تحرير الأسرى ، أن خروج عدد من أسرانا الأبطال اليوم من سجون الاحتلال الفاشي إلى المستشفيات لتلقي العلاج جراء عمليات #التنكيل و #التعذيب؛ يؤكّد بشاعة ما يتعرّض له الأسرى في السجون على يد الطغمة الفاشية الصهيونية، المتجرّدة من كل قيم الإنسانية، والمتنكّرة للقوانين الدولية الخاصة بالأسرى.
إن هذه الانتهاكات المروّعة والمتواصلة بحقّ أسرانا الأبطال في السجون؛ تُعَد جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، تستدعي تدخُّلاً فورياً من المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية لوقفها، ومحاسبة مرتكبيها.
مقالات ذات صلةنواصل مسيرتنا المباركة في حركة حماس وقوى المقاومة، للوصول بشعبنا إلى أهدافه بالحرية وتقرير المصير وكنس الاحتلال عن أرضنا ومقدساتنا، والوفاء لأسرانا الميامين في سجون الاحتلال، بكسر قيدهم وإعادتهم إلى أحضان شعبهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس سجون الاحتلال المستشفيات التعذيب بشاعة السجون الإسرائيلية التنكيل التعذيب سجون الاحتلال
إقرأ أيضاً:
حماس: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نت/
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”.
وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”..
وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.