الناقد أحمد شوقي رئيسًا للجنة تحكيم فيبريسي في مهرجان برلين
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أعلن الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي)، عن اختيار الناقد المصري أحمد شوقي ليكون رئيس لجنة تحكيم النقاد في مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والسبعين، والمقام في العاصمة الألمانية في الفترة 13-23 فبراير 2025.
وتعد لجنة النقاد في برلين هي أكبر لجنة ينظمها الإتحاد الدولي للنقاد سنويًا، حيث تضم 12 ناقدًا من حول العالم، يقوم كل ثلاثة منهم بتحكيم الأفلام في أحد أقسام المهرجان، وسيشارك شوقي في تحكيم أفلام المسابقة الدولية بجانب رئاسة اللجنة بشكلٍ عام، ويشاركه تحكيم المسابقة الناقدتين مايا كوربيكا من بولندا وفرانشيسكا روميرو بيزوا من تشيلي.
لجنة تحكيم مسابقة وجهة نظر تضم 3 نقاد من إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا، لجنة قسم البانوراما تضم نقاد من فرنسا وبنغلاديش والبرازيل، بينما تضم لجنة قسم المنتدى (الفورم) ثلاثة نقاد من هونج كونج وبيرو والمملكة المتحدة.
ويحتفل الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) خلال العام بالذكرى المئوية لتأسيسه عام 1925، وسيقوم خلال مهرجان برلين بتكريم الناقد الألماني الكبير كلاوس إيدر، والذي أعلن تقاعده مع بداية العام الحالي بعدما شغل منصب السكرتير العام للاتحاد منذ عام 1987.
ليست هذه المرة الأولى التي يرأس أحمد شوقي فيها لجنة تحكيم النقاد في أحد المهرجانات الكبرى، فقد سبق وترأس لجنة مهرجان كان السينمائي عام 2021. قبل أن يتم انتخابه في 2023 ليكون أول رئيس للاتحاد في تاريخه من خارج أوروبا وأمريكا الشمالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان برلين السينمائي الدولي مهرجان برلين برلين السينمائي المزيد لجنة تحکیم
إقرأ أيضاً:
تيته: يجب علينا حشد المجتمع الدولي لدعم العملية السياسية بقيادة ليبية
أعربت المبعوثة الأممية هانا تيته، عن تقديرها العميق لوزارة خارجية جمهورية ألمانيا الاتحادية لاستضافتها اجتماع برلين 3.
قالت في بيان، “أتقدم بجزيل الشكر لجميع أعضاء لجنة المتابعة الدولية لليبيا على اجتماع أمس في برلين والتي كانت المرة الأولى التي تجتمع فيها لجنة المتابعة منذ عام 2021. الالتزام الجماعي بمستقبل ليبيا أمر ضروري للغاية”.
أضافت “تظل أولويتنا العليا واضحة: يجب علينا حشد المجتمع الدولي لدعم العملية السياسية بقيادة ليبية والتي يسيرها الأمم المتحدة بقيادة ليبية. مطالب الشعب الليبي بالمؤسسات الموحدة والشرعية والسلام والاستقرار والازدهار لا لبس فيها. يمثل هذا الاجتماع خطوة حاسمة إلى الأمام في صياغة الدعم الدولي المطلوب لتحقيق هذه التطلعات الأساسية”.