وليد الفراج يرد على اتهامات “الإسقاطات” تجاه الاتحاد.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
ماجد محمد
رد الإعلامي وليد الفراج على بعض الرسائل التي اتهمت برنامجه “بالإسقاطات” على نادي الاتحاد، مؤكداً أن البرنامج ينقل الأخبار كما هي، ومشيراً إلى خبر “الفيفا” كنموذج.
أوضح الفراج في تصريحات تلفزيونية، أن خبر “الفيفا” حول الإحصائيات تم نشره كما ورد، وأن البرنامج لم يسقط على نادي الاتحاد في هذا الخبر.
وتابع قائلاً: “القصة كلها أن الفيفا طلع عبر عن الإحصائيات عام 2024، لكن الجماهير تطالب يجب أن ننشر الإحصائيات لعامين وليس لعام، وده مش منطقي”.
وضرب مثالاً بخبر قائلًا: “على سبيل المثال “رزق الله” رزق بمولد هذا الخبر، ده لا يصلح مع بعض الجماهير، هما يريدون في الخبر تذكر كل أبناء رزق الله”.
واختتم حديثه قائلاً: “لما يكون في حديث عن ملف الإحصائيات بشكل كامل وليس خبر سنذكرها كلها، وأكيد لا نريد إساءة لأحد”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/et3B2Rtepd7PSBMs.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإسقاطات الاتحاد وليد الفراج
إقرأ أيضاً:
نشطاء حركة “تساف 9” يغلقون معبر كرم أبو سالم ويمنعون شاحنات المساعدات من الدخول إلى غزة / فيديو
#سواليف
أغلق نشطاء من #حركة_تساف 9 #المتطرفة #معبر_كرم_أبو_سالم عند الطرف الجنوبي من قطاع #غزة ، ومنعوا #شاحنات_المساعدات من الدخول إلى #غزة.
نشطاء حركة "تساف 9" المتطرفة يغلقون معبر كرم أبو سالم ويمنعون شاحنات المساعدات من الدخول إلى غزة. pic.twitter.com/9DPBQ3vzYH
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 30, 2025ويعاني سكان قطاع غزة أزمة إنسانية حادة، وقد حذرت الأمم المتحدة من خطر وشيك بوقوع مجاعة، جراء نفاد المخزون الغذائي والطبي. وتواترت التقارير عن وفيات بين الأطفال نتيجة نقص التغذية والرعاية الطبية اللازمة.
مقالات ذات صلةوتصاعدت حدة الحصار الذي تفرضه سلطات #الاحتلال بشكل خاص منذ مارس 2025، حيث منعت السلطات الإسرائيلية دخول المساعدات الإنسانية بشكل شبه كامل، مما تسبب في تدهور الوضع الإنساني وانتشار المجاعة بين السكان المدنيين. الحصار يشمل منع دخول المواد الأساسية مثل الغذاء، الماء، والدواء، حاولت الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية تنفيذ خطط لإيصال المساعدات، ولكنها تواجه عراقيل كبيرة من السلطات الإسرائيلية، بما في ذلك إجراءات التفتيش المشددة على المعابر الحدودية، مثل معبر كرم أبو سالم، ومعبر نيتسانا، وميناء أشدود، وعلى الطرق التي تمر بها شاحنات المساعدات.