براهيمي ممرّراً حاسماً في مواجهة الغرافة وباختاكور
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
بصم الدولي الجزائري، ياسين براهيمي، اليوم الثلاثاء، على مساهمة تهديفية جديدة رفقة فريقه الغرافة القطري.
وذلك في المواجهة الجارية فعالياتها الآن، بملعب ثاني بن جسم بمدينة الريان القطرية، والتي تجمع بين الغرافة و باختاكور، في إطار الجولة السابعة من دوري أبطال آسيا للنخبة، المجموعة الغربية.
وقدم جناح الخضر، براهيمي، تمريرة الهدف الأول لصالخ فريقه، بعد أن توغل في منطقة عمليات المنافس، ومنح تمريرة حاسمة لزميله فرجاني الساسي، في الدقيقة الـ39 من الشوط الأول.
ليصل بذلك ، ياسين براهيمي، للمساهمة التهديفية العاشرة في كل المنافسات مع ناديه الغرافة، حيث سجل اللاعب، 5 أهداف وقدم 5 تمريرات حاسمة في 16 مباراة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال
نواف السالم
شكّل اللاعبون البرازيليون عنصرًا أساسيًا في مسيرة نادي الهلال ومع تنوّع الأسماء وتعدد الإنجازات، يبقى السؤال حاضرًا في ذهن كل مشجع: من هو أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال؟
اتفق العديد من الجماهير والنقّاد أن روبرتو ريفيلينو، أسطورة منتخب البرازيل والمتوج بكأس العالم 1970، هو الأبرز في تاريخ النادي.
انضم ريفيلينو للهلال عام 1978، وقدم مستويات استثنائية، لم تقتصر على المهارات الفنية فحسب، بل امتدت لتشمل عقلية احترافية ساهمت في تطوير الكرة السعودية بأكملها آنذاك.
و مرّ على الهلال عدد كبير من النجوم البرازيليين ايضا و الذين تركوا بصمة لا تُنسى، منهم:
نيمار جونيور: الصفقة التاريخية وأحد أبرز الأسماء عالميًا، جذب الأنظار للهلال والدوري السعودي بأكمله.
كارلوس إدواردو: الهداف التاريخي الأجنبي للنادي في البطولات، وصاحب أهداف حاسمة لا تُنسى، خاصة في النهائي الآسيوي 2019.
ميشيل ديلغادو: المقاتل على الجناح، صاحب المهارات الفردية العالية والتأثير المستمر في المباريات الكبيرة.
مالكوم: انضم في 2023 وقدم أداءً رائعًا، وسجّل في مباريات حاسمة، ليبدأ طريقه نحو المجد الأزرق.
كماتشو: أحد أذكى صناع اللعب الذين مرّوا على الفريق، ترك بصمة كبيرة في فترته الذهبية.
ويسلي لوبيز: الهداف الخطير الذي قاد الهلال في فترة مميزة من المنافسات المحلية والقارية.
سيرجيو ريكاردو: صاحب الأهداف الحاسمة، أبرزها في كأس المؤسس، ويُعد من الوجوه البارزة في تاريخ الهلال.
كارلوس ليناردو: الوجه الجديد الباحث عن كتابة اسمه في سجل العظماء.
ورغم هذا الحضور البرازيلي المتنوّع، لا يزال ريفيلينو يتربّع على القمة لدى كثيرين، ليس فقط بفضل موهبته، بل لما مثّله من نقلة نوعية في تاريخ الهلال، حين أصبح أول نجم عالمي يرتدي قميصه ويجذب الأضواء نحوه محليًا ودوليًا.