بن ناصر :”فلسفة دي زيربي التكتيكية حفزتني على الالتحاق بمارسيليا”
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
كشف الدولي الجزائري اسماعيل بن ناصر عن كواليس التحاقه بنادي اولمبيك مارسيليا ومغادرته ناديه ميلان على شكل إعارة.
وقال اسماعيل بن ناصر خلال الندوة الصحفية أن مهدي بن عطية و أمين غويري و المدرب دي زربي لعبوا دورا كبيرا في اتخاذه قراره “قدومي إلى مارسيليا لا يعني ان ميلان لم يهتم بخدماتي، العكس تماما، لقد كانت رغبتي في تغيير الأجواء، وأنا سعدي لاتخاذ قراري”.
كما أضاف بن ناصر “المدرب دي زربي يملك فلسفة خاصة به، يعتمد على جانب بناء اللعب عكس في ميلان، الذي يهتم كثيرا بالجانب التكتيكي، تواصل معي مهدي بن عطية وأعطيته الموافقة بحكم أني اعرفه شخصيا و منذ مدة، وعن غويري هو لاعب شباب و يملك إمكانيات كبيرة، لقد تعرفت عليه في المنتخب الوطني”.
وأردف متوسط ميدان الخضر الذي على “لوام” لتدين عودته القوية خلال مواجهة انجي في الأحد القادم، أتمنى أن يكون اندماجي سهلا “.
c إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
عطية يُدين الاعتداءات الإسرائيلية على الأونروا ويؤكد دعم الأردن للفلسطينيين
صراحة نيوز- دان النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور خميس عطية الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وخصوصًا اقتحام مقراتها في حيّ الشيخ جرّاح بالقدس.
أوضح في تصريح صحفي أن هذه الاعتداءات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وحرمة مقار الأمم المتحدة، وتشكل تصعيدًا مخالفًا بوضوح للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
شدد عطية على أن الأونروا تقوم بدور محوري لا غنى عنه في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين وتقديم الخدمات الإنسانية الأساسية في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، وأن أي تعطيل أو إضعاف لقدرتها سينتج عنه تداعيات إنسانية واجتماعية وسياسية بالغة الخطورة.
أكد أن الشعب الأردني يقف بثبات إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وأن جلالة الملك عبد الله الثاني يعكس موقف المملكة الثابت والداعم لفلسطين وقضيتها العادلة، ويدافع عن حقوق اللاجئين وكرامتهم الإنسانية.
لفت إلى أن مساس المنظمة الدولية أو الأونروا أو تعطيل عملها يعني العبث بالإرادة الدولية وخرقًا صارخًا للقانون الدولي وتهديدًا للاستقرار الإقليمي، مؤكدًا أن الأونروا ليست مجرد وكالة، بل شريان حياة للفلسطينيين في غزة والضفة والقدس، وأي تقويض لدورها يضر بحقوق الأجيال الحالية والمستقبلية.
أضاف أن المجتمع الدولي ملزم بضمان التمويل المستدام للأونروا، ومنحها المساحة السياسية والعملياتية اللازمة لمواصلة عملها الحيوي، باعتبار ذلك واجبًا أخلاقيًا وإنسانيًا وقانونيًا، حفاظًا على حقوق الشعب الفلسطيني وصيانة كرامته، وضمانًا لعودة الفلسطينيين إلى أرضهم وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.