القيادة تعزي عبدالمجيد تبون في وفاة رئيس حكومة الجزائر الأسبق سيد أحمد غزالي
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
الرياض
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس عبدالمجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في وفاة دولة رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق سيد أحمد غزالي.
وقال الملك المفدى:” علمنا بنبأ وفاة دولة رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق سيد أحمد غزالي ـ رحمه الله ـ وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسرة الفقيد بالغ التعازي، وصادق المواساة، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنا لله وإنا إليه راجعون”.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس عبدالمجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في وفاة دولة رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق سيد أحمد غزالي.
وقال سمو ولي العهد: “تلقيت نبأ وفاة دولة رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق سيد أحمد غزالي ـ رحمه الله ـ وأبعث لفخامتكم ولأسرة الفقيد أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلًا المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنه سميع مجيب ” .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحكومة الجزائرية برقية عزاء خادم الحرمين الشريفين وفاة
إقرأ أيضاً:
بسبب فشل وفساد حكومة السوداني..العراق خارج العالم في مؤشر الطاقة
آخر تحديث: 21 يونيو 2025 - 3:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مؤشر تحول الطاقة العالمي لعام 2025، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي (WEF)، اليوم السبت، عن عدم إدراج العراق ضمن قائمة الدول المشمولة بالتقييم، والتي بلغ عددها 118 دولة حول العالم.وبحسب النسخة الأحدث من التقرير، فإن مؤشر تحول الطاقة (ETI) يعد إطاراً تحليلياً قائماً على البيانات، يُستخدم لتقييم أداء الدول في مواجهة التحديات المتغيرة في قطاع الطاقة، ويقيس مدى جاهزيتها من حيث البنية التحتية والسياسات ورأس المال الداعم، إلى جانب تقييم نظام الطاقة الحالي وفق ثلاثة محاور رئيسية هي “الأمن، العدالة، والاستدامة”.وأشار التقرير إلى أن “دول الشمال الأوروبي واصلت تصدرها للمؤشر العالمي حيث حافظت السويد وفنلندا والدنمارك على المراكز الثلاثة الأولى، بفضل تنوع مصادر الطاقة النظيفة، واستقرار السياسات، وتطور البنى التحتية”.وعلى الصعيد العربي، شهدت 12 دولة عربية تحسناً في مسارات تحولها نحو الطاقة النظيفة، إلا أن العراق لم يكن من بينها، فيما احتلت الإمارات المرتبة الأولى عربياً، تلتها السعودية، ثم تونس في المركز الثالث، بينما جاءت الأردن والمغرب في المرتبتين الرابعة والخامسة على التوالي، تليها مصر، وقطر، ولبنان، وعمان، والجزائر، والكويت، والبحرين.