خارجية الدبيبة: بحثنا مع السفير الأسباني تشجيع تبادل زيارات الوفود
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
اجتمع أبوبكر إبراهيم الطويل مدير الإدارة الأوروبية صباح اليوم، بمقر وزارة الخارجية بحكومة الدبيبة، مع خافيير سوريا كنتانا سفير مملكة إسبانيا المعتمد لدى ليبيا وبحضور نادية محمد مسعود رئيس قسم الجنوب بالإدارة، جرى خلال هذا الاجتماع مناقشة سبل تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات كما أعرب الجانبان عن تطلعهما وحرصهما على الدفع لتعزيز أواصر التعاون المشترك بين البلدين والشعبين الصديقين.
وبحسب بيان الوزارة، أكد الطرفان على أهمية استئناف تسيير الرحلات الجوية المباشرة بين طرابلس و مدريد، وتشجيع تبادل زيارات الوفود للتشاور الثنائي بين البلدين، خاصة الوفود في المجال الاقتصادي، وفي هذا الصدد تم التطرق إلى الاستعدادات الجارية لعقد المنتدى الاسباني الليبي الذي تستضيفه إسبانيا خلال شهر أبريل 2025م.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة ورئيس وزراء بريطانيا يبحثان هاتفياً علاقات البلدين والتطورات الإقليمية
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، اتصالاً هاتفياً، من معالي كير ستارمر رئيس وزراء المملكة المتحدة.. بحثا خلاله التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة بشأن معالجة الأزمة الإنسانية في قطاع غزة..مؤكدين حرص البلدين على دعم جميع المساعي والجهود الهادفة إلى إرساء الأمن والاستقرار الإقليميين.
وشدد الجانبان على أهمية الدفع بخطى ثابتة نحو مسار السلام الدائم والعادل والشامل الذي يقوم على أساس “حل الدولتين” باعتباره السبيل لتحقيق الاستقرار في المنطقة وبناء مستقبل أفضل لجميع دولها وشعوبها.
وأكد صاحب السمو رئيس الدولة، أولوية التوصل إلى وقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة ومواصلة تدفق المساعدات الإنسانية الإغاثية بكميات كافية إلى القطاع ودون عوائق لتخفيف المعاناة التي يعيشها سكانه.
وثمن سموه، خلال الاتصال، تصريحات معالي رئيس الوزراء البريطاني بشأن عزم بريطانيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
كما تناول سموه ورئيس الوزراء البريطاني خلال الاتصال.. مسارات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات وسبل تعزيزه بما يخدم مصالحهما المتبادلة .. مؤكدين حرصهما على مواصلة العمل المشترك والبناء على العلاقات التاريخية التي تجمع دولة الإمارات والمملكة المتحدة بما يعود بالخير والنماء على شعبيهما ويدعم أسباب الأمن والسلام في المنطقة والعالم.