يناقش مسلسل النُص، المقرر عرضه خلال الموسم الرمضاني 2025، السرقة بأساليب وطرق مختلفة في إطار كوميدي، ما يخلف عنه الكثير من المشكلات التي تقع على عاتق المجني عليه، الأمر الذي وجب التعامل معه بحذر تام للخروج بأقل خسائر ممكنة، وعلى غرار ذلك نستعرض 6 خطوات عليك اتباعها في حال تعرضك للسرقة بالإكراه وفقًا لـ«city of taylor».
ماذا تفعل إذ تعرضت للسرقة؟
هناك العديد من الأمور التي وجب عليك اتباعها في حال تعرضك للسرقة، وذلك قبل تحرير محضر ضد السارق، فيطلب منك التعامل بحزم مع هذه المواقف عبر اتباع ما يلي:
لا تقاوم السارق، فالمال لا يستحق المخاطرة بحياتك. لا تقم بأي عمل من شأنه تعريض سلامتك أو سلامة من معك إلى خطر. لا تستخدم أي سلاح حاد ضد السارق. في حال تعرضك لسرقة مالية اخرج المبلغ المطلوب منك فحسب ولا تتحدث كثيرًا. حافظ على هدوئك قدر الإمكان فهذا الأمر يساعدك على الخروج بأقل خسائر ممكنة. حاول قدر الإمكان التعرف على السارق وحفظ ملامحه جيدًا، فهذا سيساعدك كثيرًا للإدلاء بمواصفاته عند تحرير البلاغ في أقرب قسم شرطة.

مسلسل النُص
تدور أحداث مسلسل النُص حول شخصية عبد العزيز النص، نشال تائب قرر التوبة من طريق العمل الإجرامي ليختار طريق مقاومة المحتل البريطاني، ويشكل فريقًا من النشالين، يتضمَّن فتاة ليل وضابطًا، وينفذون عمليات ضد المحتل حتى يذيع صيتهم، ويتبنى حركات المقاومة الشعبية هذا الفريق، ما يسبب ضررًا للحاكم الإنجليزي الذي يقرر التخلص منهم، لتشهد المواجهات بين الفريقين نهايتها بانتصار النص.

يشارك في بطولة مسلسل النص نخبة كبيرة من النجوم على رأسهم أحمد أمين وأسماء أبو اليزيد وصدقي صخر وحمزة العيلي وسامية طرابلسي وكذلك دنيا سامي وسمر علام ودعاء حكم وغيرهم، ليترقب الجمهور متابعة ذلك العمل الفني الذي يجمع بين الدراما والكوميديا في آن واحد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية:
مسلسل النص
مسلسل النص في رمضان 2025
مسلسل النص في رمضان
مسلسلات رمضان
إقرأ أيضاً:
غزة: 354 شهيداً ومصاب في مجازر مراكز المساعدات الأمريكية بأقل من أسبوع
الجديد برس| أفاد المكتب الإعلامي الحكومي الفلسطيني في غزة، باستشهاد 49 فلسطينيًا وأكثر من 305 جرحى في مجازر ارتكبها
الاحتلال قرب مراكز
توزيع “المساعدات” في منطقتي رفح وجسر وادي غزة (قرب محور نتساريم)، منذ بدء العمل بها في 27 مايو الماضي. وقال “المكتب الحكومي” في بيانٍ له،
اليوم الأحد، إنّ 31 شهيدًا ارتقوا صباح اليوم الأحد وأصيب أكثر من 200 في مجزرةٍ ارتكبها الاحتلال قرب مركز
لتوزيع المساعدات في رفح. وأشار إلى استشهاد فلسطيني وجُرح 32 آخرين في اعتداءات مماثلة قرب مركز لتوزيع المساعدات قرب نتساريم في وسط القطاع. وفي بيانٍ سابق اليوم، ذكر “المكتب الحكومي” أنّ الاحتلال حول مواقع توزيع “المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية” إلى “مصائد للقتل الجماعي” بقتله مدنيين جوعى احتشدوا بمواقع توزيع المساعدات في وسط وجنوب القطاع. وشدد على أن تلك الهجمات “تعكس طبيعة هذه المناطق بوصفها مصائد موت جماعي وليست نقاط إغاثة إنسانية”. وجدّد رفضه بشكل قاطع “كل أشكال المناطق العازلة أو “الممرات الإنسانية” التي تُقام بإشراف الاحتلال أو بتمويل أميركي”، متابعًا: “ما يجري هو استخدام ممنهج وخبيث للمساعدات كأداة حرب، تُوظف لابتزاز المدنيين الجوعى وتجميعهم قسرًا في نقاط قتل مكشوفة، تُدار وتُراقب من قبل الاحتلال وتُموّل وتُغطى سياسياً من الإدارة الأمريكية”. في الأثناء/ وصف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، ما جرى صباح اليوم بأنّه أكبر المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق المُجوَّعين منذ فرض الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات بغزة. وقال المرصد في بيانٍ له، أن إصرار “إسرائيل” على الاستمرار في آلية توزيع المساعدات على هذا النحو، يؤكد استخدامها الآلية كأداة إضافية في منظومة الإبادة الجماعية بحق سكان القطاع. وطالب المجتمع الدولي بالتحرك الفوري الصارم لإلزام “إسرائيل” بوقف العمل بآليتها غير
الإنسانية لتوزيع المساعدات بعد مذبحة اليوم. والثلاثاء الماضي، بدأت سلطات الاحتلال تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما يُعرف بـ”مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية”، وهي جهة مدعومة إسرائيليًا وأميركيًا، لكن المؤسسات الأممية رفضتها باعتبارها لا تلبي المعايير الإنسانية لتوزيع المساعدات، كما قوبلت برفض فلسطيني وتشكيك في أهدافها وجدواها. ومنذ ذلك الحين ارتكب جيش الاحتلال مجازر دامية بحق آلاف المجوَّعين، قرب نقاط التوزيع، خصوصا في مدينة رفح جنوب القطاع آخرها ما جرى صباح اليوم، وسط حالة من فوضى تسود المراكز، أثبتت فشل الآلية الجديدة في توزيع المساعدات. وكان المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، فيليب لازاريني، قد وصف آلية التوزيع الجديد بأنها “هدر للموارد وإلهاء عن الفظائع” التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في إطار حرب إبادته الجماعية.