جامعة الأقصر تمثل مصر في البطولة العربية الإفريقية للبرمجة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
تحدث الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر عن تفاصيل مشاركة الجامعة في البطولة العربية الأفريقية للبرمجة، قائلًا إن المسابقة تُعقد في الأكاديمية البحرية وتُعد من أهم المسابقات على مستوى العالم.
وأضاف “حسين” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “هذا الصباح” المذاع عبر فضائية “اكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء، أن الاستعدادات لدور الأول والثاني تتم في الأكاديمية البحرية، حيث يتم دعوة كافة الجامعات قبلها بـ 6 أشهر، متابعًا أنه تم الاشتراك بـ 15 فريقا من جامعة الأقصر.
وأوضح رئيس جامعة الأقصر أن مصر مليئة بالمواهب التي تستحق تقديرها وإعطائها الفرصة، لافتًا إلى أنه يتم العمل في المسابقة على الحل المشاكل البرمجية في زمن قياسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الاقصر البطولة العربية الأفريقية للبرمجة رئيس جامعة الأقصر الأكاديمية البحرية جامعة الأقصر
إقرأ أيضاً:
حفر تسبب بهبوط أرضي.. وزير الثقافة يكشف تفاصيل ما حدث في قصر ثقافة الطفل بالأقصر
أكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن ما حدث في قصر ثقافة الطفل بمحافظة الأقصر، بدأت يوم السبت الماضي في، حين ورد إخطار رسمي بوجود هبوط أرضي مفاجئ بجوار مبنى القصر، مضيفًا: "تم على الفور التواصل مع محافظ الأقصر وإخطار الجهات المختصة بالواقعة، وبعدها توجّهت بنفسي إلى المحافظة فجر الأحد للوقوف على الموقف ميدانيًا".
وقال أحمد فؤاد هنو، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “يحدث في مصر”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أن أن غياب المتابعة يفتح بابًا للشك في وجود تواطؤ أو إهمال جسيم، وهو ما تخضع له الواقعة الآن للتحقيق من قبل الجهات المختصة، مؤكدًا على أن جهات التحقيق تتولى حاليًا متابعة الأمر لكشف حجم الإهمال أو التجاوزات المحتملة داخل مديرية الثقافة بالأقصر، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وتابع وزير الثقافة، أن "العمال الذين كانوا بالمكان هربوا لحظة ظهور الأمر، مما يزيد من الشكوك حول نواياهم، ونعتقد أن الحفر تم بهدف التنقيب عن الآثار"، مشيرًا إلى أن شركة المقاولات المكلفة بتطوير قصر ثقافة الأقصر هي من قامت بعملية الحفر".
التنقيب عن الآثاروأشار إلى أن المؤشرات الأولية تشير إلى قيام جهة ما بعمليات حفر بغرض التنقيب عن الآثار، مؤكدًا أنه عند الوصول إلى الموقع تم اكتشاف حفرة بجوار إحدى العمارات المتاخمة للقصر، وبجانبها سلم يقود إلى ممرات سفلية، وهو ما يُرجّح فرضية وجود أعمال تنقيب غير مشروعة.