تأجيل أولى جلسات محاكمة البرلماني السابق كريمين والبدراوي في قضايا فساد مالي
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
أرجأت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، إلى 27 فبراير ، أولى جلسات محاكمة عزيز البدراوي، رجل الأعمال، والرئيس السابق لنادي الرجاء البيضاوي، إلى جانب البرلماني محمد كريمين، ومصطفى الطنجي، المهندس السابق بجماعة بوزنيقة.
وحضر البدراوي أولى جلسات محاكمته، الخميس، حيث كان حاضرا في الغرفة الزجاجية الخاصة بالمعتقلين.
ويتابع أطراف القضية أمام الغرفة الجنحية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بتهم تتعلق بـ”استغلال النفوذ الغرض منه القيام بعمل يشكل جناية التبديد، والمشاركة في استغلال النفوذ الغرض منه القيام بعمل يشكل جناية التبديد ».
ويتابع البدراوي إلى جانب كريمين، في قضية تتعلق بطريقة تدبير قطاع النظافة في جماعة بوزنيقة، على خلفية شكاية، وضعها مستشاران جماعيان أمام النيابة العامة في نونبر 2022، تتحدث عن وجود اختلالات وخروقات في تدبير النظافة بمدينة بوزنيقة.
كلمات دلالية عزيز البدراوي محكمة الاستئناف محمد كريمين نادي الرجاء الرياضي لكرة القدم
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: عزيز البدراوي محكمة الاستئناف محمد كريمين نادي الرجاء الرياضي لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
تأجيل أولى جلسات 6 متهمين بالانضمام لتنظيم إرهابي
قررت الدائرة الثانية إرهاب بمحكمة جنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر تأجيل أولى جلسات محاكمه 6 متهمين بالانضمام لتنظيم القاعدة الإرهابي في القضية رقم 6573 لسنة 2025 جنايات التجمع الأول وذلك لجلسة 27 سبتمبر المقبل للاطلاع.
صدر القرار برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء حامد عامر.
واتهمت النيابة العامة المتهمين من الأول حتى الخامس بتولي قيادة في جماعة إرهابية تستخدم القوة والعنف والتهديد والترويع في الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وامنه للخطر وايذاء الافراد والقاء الرعب بينهم وتعريض حياتهم وحرياتهم وحقوقهم العامه والخاصه وامنهم للخطر وغيرها من الحريات والحقوق التي كفلها الدستور والقانون والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والامن القومي.
واتهمت النيابة العامة المتهمين جميعا بانهم استخدموا مواقع على شبكة المعلومات الدولية بغرض الترويج لافكار ومعتقدات داعيه لارتكاب اعمال ارهابية ولتبادل الرسائل واصدار التكليفات بين اعضاء جماعة الارهاب بان استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي المتصله بشبكة المعلومات الدولية بغرض الترويج لافكار ومعتقدات الجماعه سالفه الذكر ونقل التكليفات بين اعضائها والمعلومات عن متعلقه بتحركاتهم علي النحو المبين بالتحقيقات.