صحيفة الاتحاد:
2025-07-30@15:05:46 GMT

سباق السيدات يدشّن مهرجان أبوظبي للقدرة

تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT

 
محمد حسن (أبوظبي)

أخبار ذات صلة راشد عبدالمجيد: رقم قياسي في الدوري العالمي لشباب الكاراتيه بالفجيرة الإمارات تُدين عملية الدهس في ميونيخ الألمانية


برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس قرية الإمارات العالمية للقدرة بالوثبة، ينطلق في الساعة السادسة والنصف صباح الجمعة، سباق السيدات في بداية فعاليات مهرجان أبوظبي للقدرة.


ويشتمل المهرجان أيضاً على سباق كأس الشيخ زايد بن منصور بن زايد آل نهيان للإسطبلات الخاصة لمسافة 100كلم الذي يقام السبت، والسباق المفتوح لمسافة 120كلم في ختام المهرجان يوم الأحد.
وتنظم السباق قرية الإمارات العالمية للقدرة بالتعاون مع اتحاد الفروسية، بمشاركة نخبة من الفارسات من مختلف الإسطبلات وأندية الفروسية بالدولة.
وتم تقسيم مسافة سباق السيدات البالغة 100كلم، إلى 4 مراحل تبلغ مسافة الأولى التي تم ترسيمها باللون الأزرق، 35 كيلومتراً، وتبلغ مسافة المرحلة الثانية التي تم ترسيمها باللون الأصفر 25 كيلومتراً، ثم المرحلة الثالثة باللون الأحمر، وتبلغ مسافتها 20 كيلومتراً، والمرحلة الرابعة والأخيرة التي تم ترسيمها باللون الأبيض، وتبلغ مسافتها 20 كيلومتراً.
وتسعى إسطبلات المغاوير، لتحقيق الثلاثية «هاتريك» للعام الثالث على التوالي، حيث فازت فارسات الإسطبل بلقب النسختين الماضيتين، ونالت أفنان إبراهيم لقب نسخة العام قبل الماضي.
أما نسخة العام الماضي، تُوجت بها فارسة الإسطبل شرينه أحمد الفلاسي، على صهوة «سيرافينو»، وسجلت البطلة 3:23:00 ساعة، بمعدل سرعة بلغ 29.56 كلم في الساعة، وجاءت الفارسة ماسة عدنان، في المركز الثاني، على صهوة «سليبنر رامزي» لإسطبلات الوثبة، بزمن 3:23:41 ساعة، ومعدل سرعة بلغ 29.46، فيما حلّت الفارسة أفنان إبراهيم، في المركز الثالث، على صهوة «يسشوان هوتسبير» لإسطبلات المغاوير، بزمن 3:24:02 ساعة، وبمعدل سرعة بلغ 29.41 كلم في الساعة.
 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي قرية الإمارات العالمية للقدرة الوثبة

إقرأ أيضاً:

كويكب بحجم طائرة يقترب من الأرض غدا الاثنين فهل هناك خطر؟

إذا كنت من المهتمين بمتابعة الظواهر الفلكية، فلا تقع في فخ القلق الذي تثيره بعض وسائل الإعلام عند الحديث عن اقتراب كويكبات من الأرض، فمعظم هذه الأحداث تمر بسلام، مثل الحدث المرتقب غدا الاثنين (28 يوليو/تموز)، والذي سيكون بطله الكويكب المعروف باسم "2025 أو دبليو".

ووفقا لوكالة الفضاء الأميركية ناسا، فإن الكويكبات هي أجسام صخرية خاملة، تشكلت من بقايا عملية تكون النظام الشمسي، وتتركز غالبيتها في "الحزام الكويكبي الرئيسي" الواقع بين كوكبي المريخ والمشتري، ومع ذلك، قد ينحرف بعضها باتجاه الجزء الداخلي من النظام الشمسي، ويقترب من الأرض، كما هو الحال مع الكويكب " 2025 أو دبليو".

ويبلغ طول هذا الكويكب نحو 64 مترا (210 أقدام)، أي ما يعادل حجم طائرة من طراز "بوينغ 747 " أو "إيرباص"، وسيقترب من الأرض بسرعة مذهلة تصل إلى 75 ألفا و500 كيلومتر في الساعة، على أن يمر بأقرب نقطة من كوكبنا على مسافة تقدر بنحو 630 ألف كيلومتر، أي ما يعادل تقريبا 1.6 مرة المسافة بين الأرض والقمر.

الكويكبات هي أجسام صخرية خاملة، تشكلت من بقايا عملية تكون النظام الشمسي (شترستوك) فرصة الاصطدام حدث نادر

ورغم هذه الأرقام المثيرة، يؤكد علماء ناسا أن الحدث لا يستدعي القلق، إذ إن فرص اصطدام كويكب بحجم "2025 أوه دبليو" بالأرض لا تحدث إلا مرة كل 10 آلاف عام تقريبا، وتتم متابعة هذه الأجسام لأغراض علمية وبحثية بحتة.

ويشهد الأسبوع ذاته اقتراب عدد من الكويكبات الأخرى من الأرض، لكن "2025 أوه دبليو" يعد الأكبر حجما، كما أن مروره سيكون الأقرب من كوكبنا، وهو ما يفسر الاهتمام الإعلامي به، مقارنة بكويكبات أخرى مثل "2018 بي إي فايڤ" الذي يمر غدا الاثنين أيضا على مسافة 2.58 مليون ميل، "2025 أو آر" يمر في 31 يوليو/تموز على مسافة 3.04 ملايين ميل، و"2019 سي أو ون" يقترب في أغسطس/آب على مسافة 4.24 ملايين ميل.

ووفقا لعالم الكويكبات دافيدي فارنوشيا، من مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض، التابع لناسا، فإن هذه الكويكبات، بما فيها "2025 أوه دبليو"، لن تكون مرئية حتى باستخدام المناظير.

إعلان

لكنه يشير إلى حدث أكثر إثارة ينتظرنا في أبريل/نيسان من عام 2029، عندما يقترب الكويكب العملاق "أبوفيس" لمسافة 38 ألف كيلومتر فقط من الأرض، وهي مسافة أقرب من الأقمار الصناعية الجيوساتلية، وسيكون مرئيا بالعين المجردة.

لا داعي للقلق.. لكن الاهتمام مطلوب

وإلى أن يحين موعد ذلك الحدث الاستثنائي، ستواصل وسائل الإعلام نشر أخبار عن اقتراب الكويكبات من الأرض، وهي أحداث روتينية جدا لا تستدعي القلق، لكنها في الوقت نفسه تذكير بأهمية مواصلة رصد السماء ورفع راية الإنذار المبكر عند الحاجة، فالتنبؤ بمسارات هذه الأجسام هو الخطوة الأولى نحو حماية كوكب الأرض من "ضيوف الفضاء غير المرحب بهم".

وتوضح ناسا أن حجم الكويكب هو العامل الحاسم في تحديد خطورته، فالكويكبات الصغيرة التي لا تتجاوز 10 أمتار قد تسبب انفجارات نارية وأصواتا مدوية، وأحيانا تحطم نوافذ، كما حدث فوق مدينة تشيليابنسك الروسية عام 2013، أما الكويكبات التي يتجاوز قطرها 50 مترا، فقد تحدث دمارا محليا وتخلف فوهات على سطح الأرض.

وفي حالات نادرة، قد تضرب الأرض كويكبات عملاقة يتجاوز قطرها 1 كيلومتر، وهي قادرة على التسبب بكوارث كبرى وحتى انقراضات جماعية، لكن وقوع مثل هذه الأحداث يقدر بواحد فقط كل 100 مليون سنة.

مقالات مشابهة

  • هذه المناصب التي تقلدها رئيس مجلس قضاء الجزائر الجديد محمد بودربالة
  • شهادة جندي أمريكي خدم بغزة: أمير مشى 12 كيلومترا ليحصل على عدس.. فتلقى رصاصة
  • محافظ القاهرة عن انتخابات الشيوخ: نقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين
  • العدو الصهيوني يهدم منشآت في بلدة سلوان وشرق قلقيلية
  • «مجموعة موانئ أبوظبي» توقع اتفاقية مساطحة مع «الإمارات للصناعات الغذائية»
  • رئيس الدولة يمنح السفير الأردني وسام الاستقلال من الطبقة الأولى
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: ندعم جهود الوساطة التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة بغزة
  • «ثنائية» لافتة لخيول جودلفين
  • رئيس اللجنة الأولمبية القطرية النائب الأول لـ"أنوك" يتوج الفائزين في سباق 400 متر سباحة حرة للرجال في بطولة العالم للألعاب المائية
  • كويكب بحجم طائرة يقترب من الأرض غدا الاثنين فهل هناك خطر؟