أماكن تراثية ظهرت في برومو مثل حكيم باشا.. بينها معبد دندرة
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
تفاعل العديد من الجماهير مع برومو مسلسل «حكيم باشا» بطولة الفنان مصطفى شعبان بعدما طرحته الصفحة الرسمية لقناة «سي بي سي» والمقرر عرضه في موسم دراما رمضان 2025، حيث يجسد من خلاله شخصية صعيدية للمرة الأولى، ويعمل تاجرَ آثار.
برومو مسلسل حكيم باشاخلال البرومو، ظهرت العديد من المعالم الأثرية والتراثية المصرية، منها معبد دندرة الذي يقع في قرية دندرة على بعد حوالي 5 كم شمال غرب مدينة قنا، وعلى بُعد 60 كم شمال الأقصر، ويُعتبر أحد أشهر المعابد المحفوظة في مصر التي ما زالت محتفظة برونقها.
وضمن المعالم التراثية التي ظهرت في البرومو برج «القاهرة» الذي يعد من المعالم السياحية البارزة، حيث بُني بين عامي 1956 و1961 من الخرسانة المسلحة على شكل زهرة اللوتس المصرية، ويقع في قلب القاهرة على جزيرة الزمالك بنهر النيل.
كما شملت المعالم الظاهرة تمثال الزعيم سعد زغلول الموجود بميدان محطة الرمل بالإسكندرية، بالإضافة إلى جامع سيدي عبد الرحيم القنائي، أحدث المعالم الأثرية الدينية في محافظة قنا، والذي يتوافد إليه عدد كبير من المواطنين من مختلف أنحاء الجمهورية.
تدور قصة مسلسل «حكيم باشا» عن مشكلات عائلية تحدث في بيت الباشا، فبعد سنوات من التجارة في آثار الأجداد يجد الأبناء أمام صراع على الثروة ويشعل الطمع والحقد والغيرة نيران النهاية في عائلة الباشا وكبيرها، حكيم باشا الذي يواجه عائلته وخصومة في تجارة الآثار لحماية ابنه الوحيد الذي أنجبه متأخرًا ليحترق مستقبل جميع من عاشوا على بيع تاريخ الأجداد وكأنها لعنة إصابة عائلة الباشا.
يشارك في بطولة المسلسل: مصطفى شعبان، سهر الصايغ، دينا فؤاد، رياض الخولي، سلوى خطاب، منذر رياحنة، محمد نجاتى، يارا قاسم، ميدو عادل، سلوى عثمان، أحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي، هايدي رفعت، والعمل من تأليف محمد الشواف، وإخراج أحمد خالد أمين، وإنتاج شركة سينرجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برومو حكيم باشا برومو مسلسل حكيم باشا حكيم باشا مسلسل حكيم باشا حکیم باشا
إقرأ أيضاً:
كتابة متقنة وإيقاع متوازن وراء نجاح كارثة طبيعية.. تفاصيل
استعرض الناقد الفني أحمد سعد الدين عناصر صناعة مسلسل «كارثة طبيعية»، مشيدًا بالسيناريو الذي كتبه أحمد عاطف، والذي وصفه بأنه يتمتع بحبكة متماسكة وبناء درامي قوي يمثل «العمود الفقري» لنجاح أي عمل فني.
وأكد أن الإخراج وأداء فريق التمثيل استكمل عناصر الجودة، مما ساهم في تميّز المسلسل.
وأوضح سعد الدين خلال مداخلته على قناة “صدى البلد”، أن الحلقتين الأولى والثانية إيقاعها سريع وجاذب للمشاهدين، بينما شهد الإيقاع لاحقًا قدراً من الهدوء الطبيعي بعد مرحلة التأسيس الدرامي، لافتًا إلى أن الحفاظ على إيقاع مرتفع طوال الحلقات يعد تحديًا كبيرًا.
وأشار إلى أن عرض المسلسل خارج الموسم الرمضاني كان أحد أسباب انتشاره، لأن كثافة الأعمال والإعلانات خلال رمضان عادة ما تشتت انتباه الجمهور، بينما يمنح العرض في «الأوف سيزون» فرصة أكبر لظهور الأعمال المميزة وإبراز النجوم الشباب.