تعليق مثير من أحمد حسن على الهدف الثالث لـ مرموش
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
علق أحمد حسن نجم منتخب مصر السابق، على الهدف الثالث لعمر مرموش عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أحمد حسن: “هاتريك فرعوني لملك مصري جديد في البريميرليج”.
وأحرز عمر مرموش الهدف الثالث (هاتريك) في الدقيقة 33، بعد تلقيه عرضية سحرية من سافينيو ليسددها في الشباك.
وشهد التشكيل الأساسي لفريق مانشستر سيتي تواجد الدولي المصري عمر مرموش.
حراسة المرمى: إيدرسون.
خط الدفاع: لويس، ستونز، عبد القادر خوسانوف، يوشكو جفارديول.
خط الوسط: نيكو جونزاليس، جوندوجان، سافينيو.
خط الهجوم: عمر مرموش، فيل فودين، وإيرلينج هالاند.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البريميرليج مرموش عمر مرموش احمد حسن المزيد
إقرأ أيضاً:
أحمد نوار يروي تجربة القنص الميداني: تفاصيل دقيقة عن المواقع والانتظار والتمويه.. فيديو
كشف الفنان التشكيلي الكبير أحمد نوار، عن تجربته الميدانية في القنص، مؤكدًا أن القناص يحتاج إلى قدرات دقيقة في الإصابة والتموضع وانتظار الهدف، موضحًا أن العملية تتحول إلى «هوية» تتطلب ترفُّعًا في الحسّ التكتيكي والصبر.
وأضاف أحمد نوار خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن هناك أهدافًا تقع على مسافات بعيدة (حوالي 650 متر وفي حالات يصل مداها للسلاح إلى 1000 أو 1300 متر)، وأن اختيار موقع القنّاص والساعة وطبيعة التعامل مع الهدف كلها عناصر حرجة، وفي بعض الحالات منح القنّاص حرية كاملة على مدار 24 ساعة للتعامل مع الهدف.
وأوضح نوار أن العملية تصبح هواية؛ «أطلع الفجر، أوقف في الموقع، أنزل تحت الأرض أتابع العدو الإسرائيلي بدقّة وأخذ الموقع المناسب على الدفرسوار من أول لآخر»، مضيفًا أن تحديد الهدف كان صعبًا لأن العدو يعتمد على قدرات تمويه متقدمة وتكتيكات محصّنة.
وتحدث نوار عن تجربته مع أول قنص: «أول هدف.. أول قنص كان في نقطة مرتفعة، قعدت أفتش المكان، انتظرت أكثر من خمس ساعات، عينك على المكان، حد ظهر لثوانٍ أقل من دقيقة، رفعت السلاح، وضربت»، لافتًا إلى أنه استخدم التمويه بتغطية فتحة بين المراكب بشوال رمل ليخفي سلاحه، وأن الهدف كان يظهر ويختفي قبل أن يتم اصطياده.
واستعرض أحمد نوار بعض التفاصيل التكتيكية: «كنت متيقن إن هذا هو الموقع، حددته، استنيت، لحظة ظهوره ضغطت الزناد وبعدها بثوانٍ كانت الإصابة ناجحة»، مؤكدًا أن الدقة في الرصد والانتظار والتمويه هي ما يصنع الفارق في الميدان.