جزء كبير من أصحابي بيقولوا لي انت م حصل اتكلمت عن الانصرافي ولابتجيب سيرته علي الاطلاق ومن المفترض بما انك جزء من تجربة الراحل محمود عبدالعزيز وهو صديق شخصي للراحل اكيد انت بتعرف الانصرافي
الاجابة:
اكيد لا وكسائر شعب السودان انا م بعرفه بغير شخصيته الافتراضية كشخص بقي جزء من الدولة والبيت السوداني من الطفل للكهل وعن نفسي لا اعتقد انه صديق للراحل محمود عبدالعزيز ولا اعتقد كذلك انه في زول بيعرفه كشخص بعينه وهو محمي تمامآ ولا يمكن الوصول إليه بما انه ليهو دور واسهام فاعل وبشكل اساسي في عملية استنفار الشعب السوداني وتسليحه من ثم تحويل مجريات معادلة الصراع العسكري علي الارض من والي مما لا يدع مجال للشك انه هو اول المستهدفين بحجم دولي اضر بمصالح دول اقليمية وانظمة فإذا كان موضوع التعرف عليهو سهل ومتاح كان ملفه اصبح اولوية استهداف وقتل من بدري او اغتيل كشصية وظاهرة من ظواهر السيطرة الاسفيرية علي العقل والوجدان الجمعي السوداني بشكل محير بل هي سابقة حرية بالدراسة والتفكيك…والدليل حالة التوهان وتعددية شخصياته لدي معرفيه في كل مرة يطلقوا عليه اسم وينسبون له قبيلة واسم وعنوان اقامة مختلف
وخلاصته:
في رأيي لايمكن لشخص واحد وبشكل تلقائي ان يوظف عدة مواهب وكمية من المعرفة المتباينة في مجالات عديدة دنيا ودين ليدير عبرها ملفات دولة ويؤثر علي مركز قراراتها ويملك مفاتيح تحريك شوارعها لمجرد جماهيرية ومحبة شعبية لشخصية افتراضية تملك القدرة علي تعبئة الشارع السوداني وتشكيل الرأي العام متي م اراد ذلك.
الانصرافي نظام دولة ومشروع سياسي وامني لا اعتقد انه ح يجي يوم الناس تكشفه وتعرفه هو منو واذا جاء اليوم دا يبقي المشروع اكتمل و استنفد اغراضه او فشل في مرحلة ما ومجددآ الانصرافي قريب من اي شخص وابعد ما يكون عن معرفته بشكل شخصي .. جنسه شنو و اسمه منه وساكن وين ودي مجرد محاولة تفكيك اما بخصوص ناس صرفة صحبي وفردتي وياصرفة وياصرفة اعتقد الموضوع دا ركوب موجة هههههههه عفوآ ..مافي زول علي علاقة بصرفة غير صرفة ومشروعه الاعتباري الغير معلن عنه لحين إشعار آخر ما توفرت معلومة قاطعة ورأي غير كدا والله اعلم من هو صرفة .
Haitham Abbas
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قرار حكومي بمنع اصطياد الحيوانات وتعذيبها بشكل مخالف للقانون
الاقتصاد نيوز - بغداد
قررت الحكومة العراقية، ملاحقة الأشخاص الذين يقومون باصطياد الطيور والحيوانات بشكل مخالف للقانون.
وحصلت "الاقتصاد نيوز" على وثيقة نصت على أنه "بناءً على توجيه رئيس مجلس الوزراء ومن خلال تشخيص حالة قيام بعض الاشخاص باصطياد الطيور والحيوانات بشكل مخالف للقانون وتعذيبها علناً ونشرها على وسائل التواصل الإجتماعي وأمام المارة في الشوارع العامة وخاصة ببيع الحيوانات وذلك لغرض استغلال مشاعر الناس والحصول على مبالغ مالية مقابل إطلاق سراح هذه الطيور في موقف خال من الإنسانية".
ووجهت الوثيقة الجهات المعنية بإتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المخالفين، لمنع الاضرار بالحيوانات والطيور تنفيذاً لأحكام قانون العقوبات العراقي وقانون حماية وتحسين البيئة وقانون وزارة الزراعة وقانون وزارة البيئة وقانون حماية الحيوانات البرية وقانون الصحة الحيوانية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام