بتداولات بلغت 4.1 مليار ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا 12.93 نقطة
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
بتداولات بلغت قيمتها 4.1 مليار ريال، أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسي اليوم منخفضًا 12.93 نقطة ليقفل عند مستوى 12372.07 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة – وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 175 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 85 شركة ارتفاعًا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 137 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات أيان، وتنمية، والشرقية للتنمية، وأمريكانا، وإعمار الأكثر ارتفاعًا. أما أسهم شركات الأبحاث والإعلام، والإعادة السعودية، ومجموعة صافولا، ونايس ون، وأبو معطي فكانت الأكثر انخفاضًا في التعاملات. وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 4.67% و5.38%.
فيما كانت أسهم شركات الباحة، وأمريكانا، وشمس، ونادك، والصناعات الكهربائية الأكثر نشاطًا بالكمية، وكانت أسهم شركات نايس ون، والراجحي، وجاهز، ونادك، وأرامكو السعودية الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم مرتفعًا 121.76 نقطة ليقفل عند مستوى 31737.18 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 43 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 4 ملايين سهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأسهم السعودیة أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
الأسهم الصينية للسيارات الكهربائية تتراجع
تراجعت أسهم شركات السيارات الكهربائية الصينية خلال تداولات اليوم الخميس، بعدما أفادت تقارير إعلامية محلية بأن الحكومة الصينية طالبت الشركات المصنعة بالوفاء بتعهداتها بشأن تسديد مستحقات الموردين في الوقت المحدد، مما أثار مخاوف جديدة بشأن السيولة المالية في القطاع.
وانخفضت أسهم شركة بي واي دي (BYD) المدرجة في بورصتي شينزين وهونج كونج بأكثر من 2%، كما هبطت أسهم شركة تشجيانج بنفس النسبة تقريبًا، وفق ما ذكره موقع (إنفستنج) الأمريكي.
وتراجعت أسهم شركة نيو (NIO Inc.) بنسبة 2.9%، فيما كانت شركة إكس بنج (Xpeng Inc.) الأسوأ أداءً بين نظرائها، بخسائر بلغت 5.1%. أما شركة لي أوتو فقد تراجعت بنسبة 1.2%.
وكانت أسهم القطاع قد سجلت مكاسب في جلسة امس الأربعاء، بعدما تعهدت عدة شركات بتقليص فترات السداد للموردين إلى أقل من 60 يومًا، في خطوة بدت كمحاولة لمعالجة مخاوف الأسواق من أزمة سيولة وشيكة، لا سيما عقب إعلان شركة بي واي دي أواخر مايو عن جولة جديدة من التخفيضات الحادة في أسعار سياراتها بهدف كسر المنافسة.
لكن وسائل إعلام صينية رسمية، منها قناة سي سي تي في (CCTV) الحكومية، أفادت اليوم بأن وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات طالبت شركات السيارات الكهربائية بـ « تنفيذ التزامها بدفع المستحقات خلال فترة لا تتجاوز 60 يومًا».
وتزايدت الرقابة الحكومية على قطاع السيارات الكهربائية في الأسابيع الأخيرة، وسط تصاعد المخاوف من تشابه ديناميكيات السوق الحالية مع تلك التي سبقت الانهيار المدوي في سوق العقارات الصيني عام 2021، لا سيما مع تفاقم الديون وتدهور التدفقات النقدية.
ويخوض مصنعو السيارات الكهربائية في الصين حرب أسعار شرسة منذ سنوات، سعياً للهيمنة على أكبر سوق للسيارات الكهربائية في العالم، وهي حرب بدأت عندما خفضت شركة تسلا أسعار موديلاتها بشكل متكرر، مما دفع الشركات الصينية إلى اتخاذ خطوات مماثلة.
اقرأ أيضاً«هوندا» تخفض إنتاجها من السيارات الكهربائية وتتوسع في الهجينة
الحمصاني: هدف الدولة الأساسي دعم وتوطين صناعة السيارات الكهربائية | فيديو
ارتفاع أسهم شركة CATL الصينية أكبر مُصنّع لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم