رامز جلال يكشف عن اسم برنامجه الجديد في رمضان 2025
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
أعلن الفنان رامز جلال عن برنامجه الجديد لموسم رمضان 2025، والذي يحمل اسم “رامز إيلون مصر”، وذلك عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب رامز في منشوره، “بسم الله توكلنا على الله، اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، وربنا يتمها على خير ويكملها بالستر ورمضان كريم، وكل سنة وأنتم طيبين.
وكعادته، يثير رامز جلال الكثير من الترقب والتساؤلات حول فكرة المقلب الجديد، خاصة مع اسم البرنامج الذي يبدو أنه مستوحى من رجل الأعمال والملياردير الشهير إيلون ماسك.
وينتظر الجمهور الإعلان عن تفاصيل البرنامج وضيوفه، وسط توقعات بمغامرة جديدة من رامز تحمل الكثير من الإثارة والمفاجآت.
View this post on InstagramA post shared by Ramez Galal (@ramezgalal)
كما انفرد موقع صدى البلد بمعرفة اسم البرنامج من مصادر خاصة أن برنامج رامز جلال في رمضان 2025 سيكون “رامز إيلون مصر”.
وحرص رامز جلال على فرض السرية التامة على برنامجه خلال الفترة الماضية لاستقطاب الضيوف من الوسط الفني والرياضي.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بوستر باسم البرنامج الجديد تعبيرا عن حماستهم للعمل الأكثر جماهيرية في موسم رمضان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان رامز جلال رامز ايلون مصر المزيد رامز جلال رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يعلن عن صفقة بين سامسونج وتيسلا
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة "تيسلا" إيلون ماسك الاثنين، أنّ مصنع "سامسونج إلكترونيكس" في تكساس سيُورّد رقائق لشركته، عقب إعلان الشركة الكورية عن صفقة بقيمة 16,5 مليار دولار.
وكتب عبر حسابه في منصة "اكس" للتواصل الاجتماعي "سيُخصّص مصنع سامسونج العملاق الجديد في تكساس لتصنيع شريحة ايه 16 من الجيل التالي من تيسلا".
أعلنت "سامسونج" الاثنين أنها أبرمت اتفاقية لمدة ثماني سنوات، من دون أن تُسمّي الطرف الثاني، بل ذكرت فقط إنها "شركة عالمية كبرى".
وبموجب الصفقة البالغة قيمتها 16.5 مليار دولار، ستستمر الشراكة التي بدأت في 24 يوليو، حتى نهاية عام 2033.
وقال ماسك في منشور ثان "سألتزم شخصيا بتسريع وتيرة التقدم. إنّ موقع المصنع مثالي، ليس بعيدا عن منزلي".
كانت الشركة الكورية الجنوبية العملاقة قد أعلنت في بداية الشهر أنها تتوقع تراجعا بنسبة 56% على أساس سنوي في أرباحها التشغيلية خلال الربع الثاني، بسبب القيود الأميركية على تصدير المكونات المتقدمة إلى الصين.