صدمة لعشاقها.. شيفروليه تعلن إيقاف كورفيت فجأة
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
كشفت شركة شيفروليه عن توقف مصنع بولينج جرين المسئول عن إنتاج كورفيت لعدة أسابيع حتى مايو 2025، بما في ذلك إغلاق لمدة أسبوعين في مارس وأسبوع في مايو.
وصرحت الشركة أن هذه التوقفات تأتي بسبب "تحسينات المشروع" و"تحديثات التصنيع".
يأتي هذا التوقف في وقت حساس بعد تقاعد كبير مهندسي كورفيت، تادج جيوختر، وانفصال الشركة عن هارلان تشارلز، مدير منتجات كورفيت السابق، إضافة إلى تقارير غير رسمية عن مغادرة مدير التصميم الخارجي لكورفيت، كيرك بينيون.
تدور تكهنات بأن هذه التوقفات قد تكون مقدمة لإطلاق طراز جديد، مثل كورفيت جراند سبورت C8، خاصة بعد شائعات عن تصميم داخلي محدث.
ومع ذلك، قد يكون الهدف ببساطة إعادة تنظيم الإنتاج وتحسين الكفاءة للحفاظ على مستويات المخزون.
لا تزال التفاصيل حول التغييرات القادمة غير واضحة، ولكن من المحتمل أن نرى إعلانات جديدة من شيفروليه في الأشهر المقبلة. سنبقيكم على اطلاع بأحدث المستجدات فور ورود أي معلومات رسمية.
رحيل شخصيات بارزة من فريق كورفيتشهدت الأشهر الماضية تغييرات داخلية كبيرة في فريق كورفيت، ما قد يكون مؤشرًا على تحولات قادمة في استراتيجية التطوير:
تقاعد كبير مهندسي كورفيت، تادج جيوختر في صيف 2024.انفصال هارلان تشارلز، مدير منتجات كورفيت، عن الشركة بعد 37 عامًا من العمل في جنرال موتورز.تقارير غير رسمية تفيد بأن مدير التصميم الخارجي لكورفيت، كيرك بينيون، غادر الشركة أيضًا، رغم عدم توفر تفاصيل مؤكدة حول طبيعة الانفصال.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات شيفروليه كورفيت سيارة شيفروليه مواصفات كورفيت
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.