لحماية طفلك من العنف 3 طرق للإبلاغ عن الأذى.. يتناولها مسلسل لام شمسية
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
قضية مهمة يتناولها مسلسل لام شمسية المقرر عرضه خلال الموسم الرمضاني 2025، إذ يركز على قضية تعرض الأطفال إلى العنف أو الأذى النفسي، الأمر الذي وجب التعامل معه بمنتهى الجدية من أجل التصدي له ومحاولة عدم تكراره، وذلك عبر الاتصال بهذه الأرقام التي قدمها المجلس القومي للطفولة والأمومة من أجل الإبلاغ عن هذه المشكلة.
توجد العديد من الطرق التي تساعدك في التصدي للأذى الذي يتعرض له الطفل، والتي قدمها المجلس القومي للطفولة والأمومة، والتي تساعد في حماية حقوق الطفل وتساعده على استراد حقه وتعويضه عن الأذى النفسي الذي تعرض له، وذلك عبر 3 طرق يمكن تناولها على النحو التالي:
يهدف مسلسل لام شمسية إلى خلق الوعي لدى أفراد الأسرة لاستقبال الإشارات والعلامات التي يرسلها الأبناء بشكل غير مباشر، لتتمكن الأسرة من حماية أبنائها من أي ممارسات للعنف ضد الأطفال، سواء عنف جسدي أو لفظي أو نفسي من خلال التنمر أو غيرها من الممارسات، أو من خلال الألعاب الاكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي التي اخترقت حدود المنازل وجعلت الأبناء معرضين لشتى أنواع الضغوط النفسية قبل البدنية.
يضم مسلسل لام شمسية مجموعة كبيرة من النجوم أبرزهم أمينة خليل، أحمد السعدني، محمد شاهين، يسرا اللوزي، ثراء جبيل، أسيل عمران، صفاء الطوخي، والعمل من تأليف مريم نعوم وإخراج كريم الشناوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضانك عندنا دراما رمضان مسلسل لام شمسیة من خلال
إقرأ أيضاً:
لحظات لا تقدر بثمن.. كيف تصنعين ذكريات رائعة مع طفلك؟
في زحمة الحياة اليومية، ومع تسارع التكنولوجيا والانشغالات، تغيب عنا أحيانًا قيمة اللحظات البسيطة التي نصنعها مع أطفالنا وتخليدها لتصبح ذكرى ذو قيمة فيما بعد، يتذكرها الطفل مع والدته.
خلق ذكريات مع الأطفالوفي هذا السياق، أكدت الخبيرة الأسرية داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، في تصريحات خاصة لــ «الأسبوع» أهمية الوقت الذي نقضيه مع أبنائنا وهم صغار، والذي يعتبر من أثمن الذكريات التي تبقى في وجدان الطفل إلى الأبد.
وأشارت الحزاوي إلى عدة طرق بسيطة لكنها فعالة لخلق لحظات لا تُنسى مع الأطفال، منها:
- ممارسة الهوايات المشتركة مثل الرسم أو القراءة أو حتى الرياضة، وهي لحظات تقوّي العلاقة وتشجع على الحوار.
- الخروج في رحلات ونزهات، لأن السفر أو تغيير الروتين اليومي يفتح باب المغامرة والفرحة.
- توثيق اللحظات الجميلة بالصور، لأن الصورة تحفظ الذكرى وتنقل المشاعر حتى بعد سنوات.
- قضاء وقت في التحدث وسرد القصص، مما يعزز التواصل ويعلّم الطفل القيم من خلال الحكايات.
أهمية قضاء الوقت مع الأبناءواختتمت الحزاوي حديثها، أن هناك العديد من أولياء الأمور ينشغلون بضرورة توفير الاحتياجات المادية، وينسون أهمية الحب والاهتمام وبناء الذكريات التي تغذي روح الطفل وتساعده على النمو بثقة وسعادة، وتفضيلها على قضاء بعض الأوقات مع الأطفال، مشيرة إلى أنه يجب على الأقل ساعة أو ساعتين في اليوم للتقرب منهم ومعرفة أخبارهم وخلق ذكريات سعيدة معهم، فضلًا عن تخصيص وقت في الإجازة للتنزه أو الخروج في الأماكن العامة.
اقرأ أيضاًمؤتمر ختامي لنموذج محاكاة اليونيسف يعزز الوعي بقضايا الأطفال العالمية بأسيوط
هل الخرف يمكن أن يظهر لدى الأطفال؟.. دراسة جديدة تفجر مفاجأة
«تغليظ العقوبة وتوعية الأهالي».. توصيات ندوة «حماية الأطفال من التحرش» بمجلس الشباب المصري