عايدة رياض: الطفولة السعيدة سر النجاح الفني.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
استعادت الفنانة عايدة رياض، ذكريات الطفولة بابتسامة، مؤكدة أنها كانت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
.خاص
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عايدة رياض الطفولة الفنانة عايدة رياض المزيد عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
رئيس الأكاديمية العربية يستقبل وزراء من قبرص والبحرين علي متن السفينة عايدة 4
استقبل الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، اليوم، وفداً رفيع المستوى على متن سفينة التدريب "عايدة 4" الراسية في ميناء ليماسول بقبرص، وذلك في إطار تعزيز التعاون الدولي في مجال النقل البحري والتدريب.
وضم الوفد كلاً من مارينا حاجي مانوليس (H.E. Ms. Marina Hadjimanolis)، نائبة وزير الشحن البحري القبرصي، والدكتور شيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، وزير النقل والاتصالات بمملكة البحرين،والسفير محمد شوقي،سفير جمهورية مصر العربية لدى قبرص.
وخلال اللقاء، أعرب رئيس الأكاديمية عن ترحيبه الحار بالضيوف الكرام، مؤكداً على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات الثنائية ومتعددة الأطراف في قطاع النقل البحري.
وتضمنت المباحثات سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات التدريب والتأهيل البحري وتبادل الخبرات، بما يخدم تطوير الكوادر البحرية على المستويين الإقليمي والدولي.
واختتم اللقاء بتبادل الدروع التذكارية، حيث تم التأكيد على أن سفينة "عايدة 4" تُعد نموذجاً ناجحاً ومتميزاً للتعاون الدولي في مجال التدريب البحري، لما توفره من إمكانيات حديثة لتأهيل الطلاب على أحدث الممارسات العالمية.